الارتجاع المعدي المريئي هو ارتفاع في محتويات المعدة (الطعام والأحماض) في المريء. يعاني 20 إلى 40٪ من الناس من حرقة الارتجاع المعدي المريئي ، بما في ذلك 10٪ مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
إذا كنت تعاني من حرقة في المريء ، فمن المحتمل أن يكون لديك ارتجاع معدي مريئي ، فكر في استشارة طبية للحصول على المساعدة.
عزيزي القارئ، القارئ، يحمل اسماء متعددة، دائما نفس الوصلة عندما تقع عليك... او بالاحرى ".. ان نسمي هذا المصائب المتلازمة للقولون المهيج، او اكثر تطورا. وظيفة، اضطرابات وظيفية في الامعاء، شيء واحد مؤكد: هناك ′′ ريفي في الانبوب ′′!
هو مرض مزمن لا يسيطر عليه الاطباء بعد ولكن تشخيصيه بسيط ويعالج بنظافة حياة جيدة وعلاج قصير المدة، غالبا ما يتكرر او ′′ عند الحاجة ′′
في حال كان الشخص يعاني من قرحة في المعدة ناجمة عن الإصابة بجرثومة المعدة، فتحتاج إلى علاج لقتل هذه الجرثومة، وشفاء بطانة المعدة، ومنع القروح من العودة مرة أخرى، وعادةً ما يستغرق العلاج من 10 إلى 14 يوم لتعافي المصاب
ومن الضروري الالتزام بتعليمات الطبيب حول تناول الأدوية، وعدم التوقف عن تناولها قبل انتهاء المدة المحددة عن طريق الطبيب، وبعد حوالي 4 إلى 6 أسابيع من الانتهاء من العلاج قد يفحص الطبيب البراز مرة أخرى أو التنفس للتأكد من اختفاء العدوى .
الميكروب الحلزوني أو «جرثومة المعدة» من أكثر المشاكل الصحية انتشارًا، وتتمثل خطورتها في مضاعفاتها ، لكن هل تعلم أنه من الممكن أن تكون مصاب بها دون أن تدري؟ و ما هي مخاطر إهمال علاجها؟
أعراض مختلفة تجعل من الممكن التعرف على الارتجاع المعدي المريئي. مثلا :
• إحساس بالحرقان خلف عظام الصدر أو في المعدة بعد تناول الوجبة ؛
• قلس الحمض (صعود محتويات المعدة إلى المريء) ؛
• أحياناً تعرق ليلي وسعال.
بشكل عام ، يكفي الفحص السريري لإجراء التشخيص ، ولكن قد يكون من الضروري أحيانًا إجراء تنظير داخلي أو جهاز لقياس درجة الحموضة .
هي أحد أنواع البكتيريا التي تتواجد بشكل كبير داخل الجهاز الهضمي وتعرف باسم جراثيم الأمعاء (الميكروبيوم).
وظيفتها الرئيسية تسهيل عملية الهضم وحماية الإنسان من الإصابة بكثير من الأمراض التي قد تنشأ عن طريق تكاثر البكتيريا الضارة أو قلة البكتيريا النافعة.
هناك عدة فوائد لهذه البكتيريا، وأهمها:
1. تساعد في عملية التمثيل الغذائي وبالتالي تساهم في حرق الدهون في الدم وانقاص الوزن.
2. تمنع انتشار ونمو الفطريات في الرحم والفم وفي الأمعاء الدقيقة.
3. تعمل على دعم عمل الكبد من خلال التخلص من الفضلات وطرد السموم من الجسم.
4. تحفز الجهاز المناعي من خلال زيادة عدد الخلايا المناعية بالجسم.
5. تحسن من صحة الجهاز الهضمي والتخلص من الحموضة المزعجة وعسر الهضم.
6. تحمي من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
تناول الأطعمة غير المتنوعة
إن تناول النظام الغذائي الذي يتكون من مجموعة واسعة من الأطعمة مثل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة يؤدي إلى تشكيل المزيد من البكتريا النافعة
نقص البريبايوتكس في النظام الغذائي
وهي نوع من الألياف التي تزيد من إنتاج الأحماض الدهنية التي تعزز صحة الجهاز الهضمي
عدم ممارسة الرياضة
النشاط البدني المنتظم يساهم في نمو البكتيريا المعوية المفيدة
الإجهاد المستمر
التعرض لمستويات عالية من الضغط الجسدي والنفسي لها تأثيرات ضارة على الأمعاء حيث تحدد من تدفق الدم وتعمل على تغيير مكونات وعدد البكتيريا المعوية.
على الرغم من أن معظم الأشخاص المصابين بهذه البكتيريا لا يبدو عليهم أية أعراض، إلا أن هنالك أشخاص آخرين لديهم الإصابة بهذه البكتيريا وتظهر عليهم الأعراض الآتية
التجشؤ (تكراع)
الانتفاخ في البطن
الغثيان والقيء
التعب والإعياء العام
عدم ارتياح في البطن
الشعور بالحموضة الشديدة
قد تنتقل جرثومة المعدة من شخص الي اخر عن طريق التلوث ( الفموي – البرازي ) وهو تلوث ينتقل للفم عن طريق طعام او ايدي غير نظيفة , او قد تنتقل ايضا عن طريق اللعاب, أو قد تنتقل جرثومة المعدة عن طريق الخضار و الفواكه غير المغسولة جيدا و المستقر عليها البكتريا .
هي عبارة عن جرثومة غَزوية تتسلل إلى داخل المعدة وتستقر في الخلايا الظهارية في غشاء المعدة المخاطي. تؤدي هذه الجرثومة إلى نشوء إلتهاب وتدميرٍ في الخلايا التي تتواجد في غشاء المعدة المخاطي. هذه الجرثومة شائعة جداً, وهي تصيب على ما يبدو نحو 70% من المغاربة.
لا تزال أسباب حدوث العدوى بالبكتيريا الحلزونية غير معروفة إلى الآن، ولكن قد تنتشر العدوى ويصاب الشخص بها عن طريق الماء، أو المشروبات، أو المأكولات، أو أواني الطعام الملوثة، أو قد تنتشر من شخص لآخر وذلك عن طريق اللعاب، أو عن طريق البراز ويحدث ذلك عند عدم غسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام .
يحتاج الطبيب عند تشخيص العدوى إلى الحصول على معلومات عن التاريخ الطبي للمريض، قبل البدء بإجراء العديد من الفحوصات والإجراءات للتأكد من التشخيص وهي:
- الفحص البدني
- فحص الدم
- تحليل البراز
- اختبار التنفس
- المنظار
اعتقد العلماء لقرون طويلة أن البكتيريا لايمكن أن تعيش فى المعدة البشرية التى تمتلئ بالأنزيمات الهضمية والأحماض القاتلة للميكروبات، لكن الأبحاث أثبتت أن البكتيريا الحلزونية تستطيع العيش والتأقلم فى البيئة الحمضية للمعدة، حيث تعيش محمية بالغشاء المخاطى للمعدة كما تفرز الجرثومة أنزيم " يورياز " المسؤول عن تحويل مادة اليوريا فى الإفراز المعدى إلى مادة الأمونيا القلوية المسئولة عن معادلة حمض المعدة، كما أثبتت الدراسات أن الوسائل الدفاعية للجهاز المناعى لاتستطيع اختراق حاجز الغشاء المخاطى للمعدة بالإضافة إلى أن البكتيريا الحلزونية ذاتها تستطيع مقاومة المواد الكيميائية التى يفرزها الجهاز المناعى بالجسم.
قد يؤدي إهمال جرثومة المعدة أو عدم التشخيص الصحيح إلى المضاعفات و حدوث السرطان لذا من المهم أن يلجأ المريض للتقييم الطبي الصحيح.
جرثومة المعدة هي السبب الرئيسي لمرض سرطان المعدة و العلاج ديالها بالمضادات حيوية كاين الحمد الله.
سرطان المعدة هو السبب الثاني الأكثر شيوعا للوفاة المرتبطة بالسرطان في العالم عند الرجل و الرابع عند المرأة.
