التاريخ الإسلامي 12
● #وجه_الدلالة: "أنَّ النبيَّ ﷺ فرَضَ الصَّدقةَ في أنواعِ الطَّعامِ، فمَن عَدَل إلى القِيمةِ، فقد ترَكَ المفروضَ". 📙المُغني لابن قدامة ٣/٨٧. ② عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: « فرَضَ رسولُ اللهِ ﷺ زكاةَ الفِطرِ؛ طُهرةً للصَّائِمِ مِنَ اللَّغوِ والرَّفَثِ، وطُعمةً للمساكينِ ». 📙أبو داود والحاكم وابن ماجه. ● #وجه_الدلالة: "أنَّ النبيَّ ﷺ فرَضَ صَدَقةَ الفِطرِ طُعمةً للمَساكينِ، فتعيَّنَ أن تكونَ طعامًا لا نقودًا". ③ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: قال النبيُّ ﷺ : « مَن عَمِل عملًا ليس عليه أمرُنا، فهو ردٌّ ». 📙مُسلم ١٧١٨. ● #وجه_الدلالة: "أنَّ إخراجَ زكاةِ الفِطرِ مِن غَيرِ الطَّعامِ، مخالفٌ لأمرِ النبيِّ ﷺ فيكونُ مردودًا غيرَ مَقبولٍ". ♦#ثانيا: "أنَّ زكاةَ الفِطرِ عبادةٌ مَفروضةٌ مِن جِنسٍ معيَّنٍ، فلا يُجزِئُ إخراجُها مِن غَيرِ الجِنسِ المعيَّنِ، كما لو أخرَجَها في غيرِ وَقتِها المعيَّنِ". #ثالثا: "أنَّ مُخرِجَ القِيمةِ قد عَدَلَ عن المنصوصِ، فلم يُجزِئْه، كما لو أخرَجَ الرَّديءَ مكانَ الجيِّدِ". 📙المُغني ٣/٨٨ #رابعا: &q