Posts

Showing posts from December 17, 2022

ﺳﻮﻕ ﻣﺪﺣﺖ ﺑﺎﺷﺎ

 كان فى دمشق ﺳﻮﻕ اﺳﻤﻪ ﺳﻮﻕ ﻣﺪﺣﺖ ﺑﺎﺷﺎ..ويسمي الان بـﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ومازال موجودا حتى الان  ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺃﻥ ﺗﻮﺿﻊ ﺍﻷﻣﺎﻧﺎﺕ ﻣﻦ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻭﺫﻫﺐ ﻋﻨﺪ ﺃﻱ ﺩﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﻳﻐﺎﺩﺭ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺞ ﻭﻋﻨﺪ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﻭﻳﺄﺧﺬ ﺃﻣﺎﻧﺘﻪ ﻭﻳﻤﻀﻲ إﻟﻰ ﺑﻠﺪﻩ.. ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺟﺎﺀ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺸﺎﻡ ﻳﺤﻤﻞ ﺻﺮﺓ ﺣﻤﺮﺍﺀ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺪﻛﺎﻛﻴﻦ ﻭﺃﻋطى ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﺮﺓ ﻃﺎﻟﺒﺎً ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻮﺩﻋﻬﺎ ﻋﻨﺪﻩ ﺃﻣﺎﻧﺔ إﻟﻰ ﺣﻴﻦ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺞ. ﻭﺍﻓﻖ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻋﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﺛﻼﺛﺔ ﺁﻻﻑ ﺩﺭﻫﻢ ﻭ ﺗﻌﺮّﻑ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺮﺟﻞ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺞ ﻗﺎﺻﺪ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ... ﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺃﺷﻬﺮ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺩﺧﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻓﺴﺄﻝ ﻋﻨﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺳﻴﻌﻮﺩ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻭﻋﻨﺪ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺎﻟﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻛﻢ ﺃﻭﺩﻋﺖ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺛﻼﺛﺔ ﺁﻻﻑ ﺩﺭﻫﻢ . ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻣﺎ ﺍﺳﻤﻚ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺍﺳﻤﻲ ﻓﻼﻥ ﺃﻻ ﺗﺬﻛﺮﻧﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻓﻲ ﺃﻱ ﻳﻮﻡٍ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻝ : ﻳﻮﻡ ﻛﺬﺍ ﻭﺑﺪﺃ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺮﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ.. ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻣﺎ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺼﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻭضعت المال ﺑﻬﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺻﺮﺓ ﺣﻤﺮﺍﺀ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : اﺟﻠﺲ ﻗﻠﻴﻼً .. ﻭﺃﻣﺮ ﺑﺈﺣﻀﺎﺭ ﻃﻌﺎﻡ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﻭﺍﺳﺘﺄﺫﻥ ﻣﻨﻪ ﺑﺄﻥ ﻋﻨﺪﻩ ﺃﻣﺮ مهم ﻭﺳﻴﻌﻮﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ اﻧﺘﻈﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻗﺖ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻘﺼﻴﺮ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﺼﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ

قصة إلى كل من يقول (أريد تأمين مستقبل أولادي )

  دخل "مقاتل بن سليمان" رحمه الله ، على "المنصور" رحمه الله ، يوم بُويعَ بالخلافة، فقال له "المنصور" عِظني يا "مقاتل" ! فقال : أعظُك بما رأيت أم بما سمعت؟ قال : بل بما رأيت. قال : يا أمير المؤمنين ! إن عمر بن عبد العزيز أنجب أحد عشر ولدا ً وترك ثمانية عشر دينارا ً ، كُفّنَ بخمسة دنانير ، واشتُريَ له قبر بأربعة دنانير وَوزّع الباقي على أبنائه. وهشام بن عبد الملك أنجب أحد عشر ولدا ً ، وكان نصيب كلّ ولد ٍ من التركة الف الف دينار.(اي مليون) والله... يا أمير المؤمنين : لقد رأيت في يوم ٍ واحد ٍ أحد أبناء عمر بن عبد العزيز يتصدق بمائة فرس للجهاد في سبيل الله ، وأحد أبناء هشام يتسول في الأسواق. وقد سأل الناس عمر بن عبدالعزيز وهو على فراش الموت : ماذا تركت لأبنائك يا عمر ؟ قال : تركت لهم تقوى الله ، فإن كانوا صالحين فالله تعالى يتولى الصالحين ، وإن كانوا غير ذلك فلن أترك لهم ما يعينهم على معصية الله تعالى . فتأمل... كثير من الناس يسعى ويكد ويتعب ليؤمن مستقبل أولاده ظنا منه أن وجود المال في أيديهم بعد موته أمان لهم، وغفل عن الأمان العظيم الذي ذكره الله في

ثبِّتْ عتبة بابك!

   بعدما جاء إبراهيم عليه السَّلام لزيارة ابنه إسماعيل عليه السَّلام فلم يجده، ووجد زوجته، وسألَها عن حالِهم، فأكثرتْ من الشكوى من ضِيق الرزق، فأمرَه بطلاقِها، فامتثل لأمر أبيه كما تحدثنا المرة الماضية، عادَ إبراهيم عليه السَّلام مرةً أخرى لزيارةِ ابنه، فلم يجده أيضاً، ولكنه وجدَ زوجته الجديدة التي تزوَّجها بعد طلاق الأولى، فسألها عنه، فقالت: خرجَ يبتغي لنا/أي يبحث لنا عن رزق.  قال: كيف أنتم؟ وكيف عيشكم؟ فقالتْ: نحن بخيرٍ وسَعَة، وأثنتْ على اللهِ خيراً. فقال: ما طعامكم؟ فقالت: اللحم فقال: ما شرابكم؟ فقالت: الماء فقال: اللهم بارك لهم في اللحم والماء! ولم يكن لهم من طعام غيره وإلا لكان دعا لهم بالبركة فيه!  ثم قال لها: فإذا جاءَ زوجكِ فاقرئي عليه السَّلام وقولي له: ثبِّتْ عتبةَ بابكَ!  فلما جاء إسماعيل عليه السَّلام قال لها: هل أتاكم من أحد؟ فقالتْ: نعم، أتانا شيخ حسن الهيئة، وأثنتْ عليه، وسألني عنكَ فأخبرته، وسألني عن عيشنا فأخبرته أننا بخير!  فقال: فهل أوصاكِ بشيء؟  قالتْ: نعم، هو يقرأ عليكَ السلام ويأمركَ أن تُثبِّت عتبة بابك!  فقال: ذاكَ أبي، وأنتِ العتبة، وقد أمرني أن أمسككِ! إسماعي

ابو نواس شاعر الخمر

     محتويات ١ أبو نواس ٢ مولده ٣ حياته ٤ توبته ووفاته ٥ أسلوبه الشعريّ ٦ ديوانه ومختارات شعريّة ٧ المراجع ذات صلة أجمل قصائد أبي نواس من هو شاعر الخمر في الشعر العربي أبو نواس شاعر عبّاسي من أم فارسيّة، عُرف بلهوه ومجونه وحبّه للخمر والخمّارات، وشعره زاخرٌ بالكثير من جوانب حياته، وتعكس أفكاره، ومعتقداته، إلّا أن بعض المؤرخين أكّدوا توبته قبل موته. مولده أبو نواس، الحسن بن هانئ الحكمي، ولد عام 763م بالأهواز من بلاد خوزستان، وعاش بالبصرة، كان والده من جند مروان بن محمد الأموي، ومن هناك انتقل إلى العراق بعد زوال ملك مروان، ثم لجأ إلى قرية من قرى الأهواز، وهي التي فيها وُلِدَ فيها. كان جده مولى الجراح بن عبد الله الحكمي والذي آنذاك كان أمير خُراسان فنُسِبَ إليه. توفّي والده وهو في السادسة من عمره، فأرسلته أمّه إلى عطّار ليعمل عنده، إلا أنّه بعد العمل كان يرتاد إلى مجالس العلم والشعر، إضافة إلى أنّ العطّار نفسه تكفّل تربيته ورعايته، فشجّعه على الذهاب إلى الكُتّاب لحفظ القرآن، وتعلّم الشعر لتتفتّح قريحته، وساقه القدر ليتعرّف على الشاعر والبة بن الحبّاب، فسافرا معاً إلى الكوفة، وعَمِدَ والبة

دُعاء أحمد!

  قالَ علي بن أبي حرارة: كانتْ أمي مُقعدة نحو عشرين سنة، فقالتْ لي يوماً: اِذهبْ إلى أحمد بن حنبل فَسَلْهُ أن يدعو الله لي، فإنَّه رجلٌ مُبارك! فسرتُ إليه وطرقتُ بابه، فلم يفتح، وإنما قالَ وهو في بيته: من هذا؟ فقلتُ: رجلٌ من بغداد، سألتني أمي وهي مُقعدة أن أسألكَ أن تدعو الله لها! فَسَمِعْتُهُ كالغضبان يقول: نحنُ أحوجُ إلى الدعاءِ من أمك! فوقفتُ لا أدري ما أفعل، فخرجتْ امرأة عجوز من الدار وقالتْ: أنتَ الذي كلَّمْتَ أبا عبد الله؟ قلتُ: نعم. قالت: اِذهبْ فإني سمعتُه يدعو لأمك! فعدتُ إلى البيت، وطرقتُ الباب، فخرجتْ أمي تمشي على رجليها وفتحتْ لي الباب وقالتْ: أما قلتُ لكَ إنه رجلٌ مُبارك؟!   الصالحون بركة، محبتهم تقربٌ إلى الله تعالى، وتوقيرُهم عبادة، وطلبُ الدعاءِ منهم من بابِ استعطافِ اللهِ بأحبابه، وقد كانَ أحمد بن حنبل من أهلِ الله وأحبابه، به حفظَ شرعه، وثبَّت َمِلَّته، وهذا ليسَ إلا إحدى بركاته!   جاءه رجلٌ من الشامِ وقد كانتْ أرض ثُغورٍ وجهاد، وكانَ الإمامُ قد مُنِعَ من الحديثِ والتدريسِ والخروجِ إلى الصلاة، فقالَ له: ما أكثر الداعين لك يا إمام! فقال له أحمد: أسألُ الله أن لا يكون ف

استثمار!

  كانَ "آل كابوني" أحد أشهر رجال المافيا، وأشدهم إجراماً في التاريخ، ولم يكُن أحدٌ يجرؤُ على العبثِ معه، أعداؤهُ وأصدقاؤهُ كانوا يخشونه على حدٍّ سواء!  وفي يومٍ من الأيام دخلَ عليه رجل بثيابٍ أنيقةٍ، عرَّف عن نفسه بأنه "الكونت فيكتور لاستينغ". وقالَ له: يا سيد كابوني أَعِدُكَ إن أعطيتَني مبلغ خمسين ألف دولارٍ، أن أستثمرَها لكَ، وأردَّها في شهرين! لم يكُن آل كابوني يثق بأحد، ولكنه على غيرِ عادتِه أعطى الرجلَ المبلغَ الذي طلبَه! ذهبََ لاستينغ بالمال، ووضعه في خزنةٍ حصينةٍ، وطوال شهرين لم يفعلْ شيئاً، وعندما انقضى الوقت، أخذَ المبلغ وعادَ به إلى آل كابوني، وقال له: سيدي أنا أعتذرُ منكَ، لقد فشلتْ خُطتي! تحسسَ آل كابوني مسدسه، وقبل أن يُخرجَه من جنبه، سارعَ لاستينغ بالقول: كنتُ أتوقعُ أن يتضاعفَ المبلغ، ولكن الأمور لم تَسِرْ على ما يُرام، هذا مالك لم ينقص دولاراً واحداً! قالَ له آل كابوني: أعرفُ أنك محتال، وقد كنتُ أتوقعُ أن أحصلَ على مئةِ ألف، أو لا شيء، ولكن أن يعودَ لي المبلغ فقط فَلَمْ أتوقع هذا! قال له لاستينغ: لستُ محتالاً، أنا مُستثمرٌ ماهر وفشلتُ هذه المرة، أرجو

أُريدُ هذه الشجرة!

  قالَ الحسنُ البصري: كانتْ شجرة تُعبدُ من دونِ الله، فقالَ رجلٌ عابد: واللهِ لأقطعها، فجاءَ بفأسه، فلقيه إبليس في الطريق، وأرادَ منعه، فتصارعا، فصرعَهُ الرجل! فقالَ له إبليس: أنتَ رجلٌ فقيرٌ لو أخذتَ دينارين مني كل يوم على أن ترجع! فقبلَ منه ذلك! وكانَ إبليس لأيامٍ يُعطيه دينارين، ثم توقفَ عن ذلك! فحملَ الرجلُ فأسه وعزمَ على قطعِ الشجرة، فلقيه إبليس، فتصارعا، فصرعه إبليس. فقالَ له الرجل: كيف صرعتُكَ أولاً ثم صرعتني الآن؟! فقالَ له إبليس: أول مرةٍ جئتَ غاضباً للهِ فصرعتني، أما الآن فجئتَ غاضباً للدينارين فصرعتُكَ!   ما كانَ للهِ بقِيَ، وما كانَ لغيره اندثر!   عندما أرادَ مالكٌ أن يكتبَ الموطأ، قِيل له: وما الفائدة، والموطآت كثيرة؟! فقالَ لهم: ما كانَ للهِ يبقى! وبقيَ الموطأ، لأنَّ مالكاً كانَ كله للهِ!   كانَ الإمامُ الذهبي مُعجباً بالقبولِ الذي وضعه الله تعالى للإمامِ النووي، وكانَ كثيراً ما يقول: لو أني أعرفُ ما كانَ بين النووي والله! ولكني أجزمُ أن النووي كانَ كله لله، فكانَ الله له!   رياضُ الصالحين ليسَ إلا كتاباً جمعَ فيه الإمام النووي أحاديثاً في أبوابها، وهو أقل كُتبه اجتهاداً،

كويتي يقول (تمنيت لو كنت يمنيًا)

قصة حقيقية حدثت في الطريق من الكويت لمكة  المكرمة يروي احد الكويتين قائلا،كنت وأسرتي قادمين بالسيارة من الكويت في طريقنا لأداء العمرة فبنشر كفر السيارة فوقفت بجانب الخط السريع لتغييره ، ولكن للأسف وجدت أن الكفر الإسبير فارغاً من الهواء فاسقط في يدي و كان الجو حاراً جداً وأنا اقف خارج السيارة والعرق يتصبب مني وكنت أؤشر للسيارات لتقف لي لكنها كانت تتعداني مسرعة دون توقف،واستمر الوضع على هذا الحال لمدة 3 ساعات تقريباً، و سخنت السيارة لتشغيل المكيف وهي واقفة لفترة طويلة، فأضطررت أن أوقفها وعانت أسرتي من الحر الشديد حيث كانت درجة الحرارة قد تعدت 50 درجة وبدأ اﻷطفال الصراخ مما جعلني أشعر بالخنق والغضب من الذين يعبروننا دون توقف! وفجأة رأيت أحدهم يلوح ويصيح لي من الجانب الآخر المعاكس من الخط فقطعت الطريق رغم خطورته وذهبت إليه وقابلته عند السياج الفاصل بين المسارين ووجدته أحد الإخوة اليمنين فاعتذر لي لأنه لايستطيع الوصول إلينا نظراً لأن السياج يمنعه،وبعد أن أخبرته بوضعي وأن الناس لا يقفون لي ، خلع عمامته من رأسه وقال لي إخلع عقالك هذا ولف هذه العمامة على رأسك بطريقة اليمنين، وسيقف لك أي يمني ي

كيف سيطر الدولار الأمريكي على العالم؟

قبل أن تخرج الولايات المتّحدة منتصرةً من الحرب العالمية الثانية بعامٍ واحد، بدأت تعمل على إنشاء نظامٍ عالمي جديد وبالتالي إنشاء نظام عالمي اقتصادي جديد، تكون الولايات المتّحدة والدولار الأمريكي رأس الهرم فيه. وقد حصل ذلك عن طريق اتفاقية Bretton Woods سنة 1944م. و خلال هذا المؤتمر قررت الولايات المتحدة أن تكون العملة التي تكون مرجعٍ رئيسي لتحديد سعر عملات الدول الأخرى هي العملة المُغطاة بالذهب . ( و المقصود بالتغطية بالذهب هو أن يكون بمقدورك استبدال العملة الورقية بالذهب متى ما أردت ذلك حيث أنّ العملة الورقية تكون قيمتها ذهبًا)،  و بما أن الولايات المتّحدة كانت تمتلك إحتياطاً جد مهم من ذهب العالم بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ، فقد قررت أن يكون سعر الدولار بالذهب هو 35$ للأونصة ( 31.1 غرام ) هذا ما لم يكن في مقدور الدول الأخرى الإلتزام به ، هذا الأمر جعل عدداً كبيراً من الدول تعمل على تكديس الدولارات الأمريكية بهدف استبدالها بالذهب مستقبلًا كاحتياطي، وصار عدد كبير من هذه الدول يستخدم عملة الدولار كاحتياطي النقد الأجنبي. وهكذا تحقق حلم العمّ سام بالسيطرة على الاقتصاد العالمي. و لكن بع

Search This Blog

Archive

Show more

Popular posts from this blog

علاقة البيبي بالفراولة بالالفا فيتو بروتين

التغيرات الخمس التي تحدث للجسم عند المشي

إحصائيات سنة 2020 | تعداد سكَان دول إفريقيا تنازليا :

ما هو الليمونير للأسنان ؟

ACUPAN 20 MG, Solution injectable

CELEPHI 200 MG, Gélule

الام الظهر

VOXCIB 200 MG, Gélule

ميبستان

Popular posts from this blog

TRIPASS XR تري باس

CELEPHI 200 MG, Gélule

ZENOXIA 15 MG, Comprimé

VOXCIB 200 MG, Gélule

Kana Brax Laberax

فومي كايند

بعض الادويه نجد رموز عليها مثل IR ، MR, XR, CR, SR , DS ماذا تعني هذه الرموز

NIFLURIL 700 MG, Suppositoire adulte

Antifongiques مضادات الفطريات

Popular posts from this blog

TRIPASS XR تري باس

Kana Brax Laberax

SEDALGIC 37.5 MG / 325 MG, Comprimé pelliculé [P] سيدالجيك 37.5 مجم / 325 مجم ، قرص مغلف [P]

CELEPHI 200 MG, Gélule

PARANTAL 100 MG, Suppositoire بارانتال 100 مجم تحاميل

الكبد الدهني Fatty Liver

الم اسفل الظهر (الحاد) الذي يظهر بشكل مفاجئ bal-agrisi

نمـو الدمـاغ والتطـور العقـلي لـدى الطفـل

أخطر أنواع المخدرات فى العالم و الشرق الاوسط

Archive

Show more