topics / مواضيع

 1-العض على القطنة من ساعتين الى ثلاث على الأقل 2-عدم تغيير قطنة الطبيب ابدا 3-عدم المضمصة في اليوم الأول للخلع 4-عدم التدخين والتعرض الزائد للشمس  5-يفضل  اخذ مضاد حيوي  ومسكن  خاصة في حال كان السن قبل الخلع  متعفنا او كان الخلع مستعصيا لتجنب التهاب السنخ

كما هو معروف ان سرعة التعامل مع السن المخلوعة نتيجة الرض avulsed teeth وطريقة حفظها storing يلعبان الدور الاهم في انذار السن prognosis وامكانية ارجاعه في مكانه replantation والحفاظ عليه الامر الذي يعتمد بالدرجة الاولى على حالة خلايا الرباط السنخ السني PDL cells حيث تحتاج هذه الخلايا لوسط ملائم يؤمن لها التغذية nutrients و درجة الحموضة الملائمة proper pH الامر السائد ان وضع السن في وسط مناسب medium مثل اللعاب او الحليب يعتبر اجراءاً مناسباً لكن الحقيقة ان هناك دراسات اوضحت ان خلايا الرباط هذه تتعرض للضرر حتى في هذه الاوساط نظراً لانها لا تتمتع بخاصية الوسط الحلولي الملائم appropriate osmotic environment عدا عن ذلك هناك نقطة مهمة في طريقة حفظ السن المخلوع الا وهي تجنب تعرضه للحركة الزائدة اثناء التخزين قبل الوصول الى العيادة السنية للمعالجة الاسعافية (مثلاً عند وضعه في علبة عادية بشكل يمكن ان يتحرك فيه loose...الخ) وذلك لان هذه الحركة من شانها ان ترض تلك الخلايا الهشة delicate PDL cells مؤدية لتلفها احد الحلول الموجودة في الاسواق منذ عام 2010 تقريباً هي هذه العلبة المسماة "Save-A-To

 الجسم البشرى يتكون من حوالى ستة مليارات من الخلايا جهاز المناعة يتخلص من اربعة ألآف خلية كل ثانية منها ما هو سرطانى  كيفية حدوث السرطان اولا الكوليسترول العامل الاكبر  بوجود الكوليسترول تغلف الشعيرات الشريانيه بالمادة الشمعية نتيجة ترسيب الكوليسترول  فيكون من الصعب على صبغة البيتا كاروتين المرور من الشعيرات الشريانية فلا تتصبغ الخليه السرطانية بالبيتا كاروتين لان الخلية السرطانية هى الخلية الوحيدة التى تتصبغ بصبغة البيتا كاروتين فلا يراها جهاز المناعة فيكون من الصعب تدميرها طبيعيا  ثانيا مع وجود الكوليسترول يكون هناك كبد دهنى من العادات الغذائيه السيئة  كيفية العلاج  التخلص من الكوليسترول التخلص من الدهون الكبديه التغذية حسب فصيلة الدم فترة العلاج عدم اخذ الكيماويات لانها تتعامل مع الورم فقط وتضعف المناعة وتترك مسسببات المرض فينتشر بسرعة بعد الاستئصال بفترة ليست بعيدة اخذ صبغة البيتا كاروتين  عدم اخذ المسكنات خاصة الباراسيتامول الترامادول امن اكثر لمرضى السرطان تقوية جهاز المناعة للتعرف على المرض فيقضى على اسباب المرض والاورام فى نفس الوقت  التوقف عن اكل البروتينات الحيوانية ككل فهى غ

لبن الابل 1كيلو يوميا 21ثمرة تمر يوميا مقسمه على الوجبات الثلاث 1ك بنجر احمر يوميا مسلوق الخضروات اليوميه أو مايتوفر منها الخرشوف الجزر البنجر الاحمر الهندباء الفاصوليا الخضراء القرنبيط البامية البروكلي الابيض او الاخضر الشبت بكثرة يسلق الجميع في ماء ويوضع البهارات مثل الكمون والثوم والملح ويؤكل حسب الرغبة الفواكه الرمان البابايا الاناناس القشطه الخضراء المانجو المشمش المجفف أو الطازج يشرب عصير الجزر والبنجر الاحمر والمانجو يوميا يشرب مغلى الشيح البلدى بملعقة عسل اصلى صباحا ومساءا ملعقه كبيرة من حب الرشاد صباحا ومساءا فى نصف كوب ماء بارد ويترك 3دقائق ثم يبلع المحتوى بالكامل  اى شيئ ليس مذكور فهو ممنوع  فيتامين زيت كبد الحوت قرص 3 مرات يوميا فيتامين a قرص 3 مرات يوميا فيتامين k قرص مرتين يوميا

  ( المقصود بعوامل الخطورة هي تلك الأمور التي تزيد لديكم من احتمالية إصابتكم بسرطان القولون ) 1) العمر: إذ تزداد خطورة الإصابة بسرطان القولون مع تقدم العمر. 90% من المرضى الذين يتم تشخيصهم بهذا المرض أكبر من 50 عاما. ومعدل العمر عند التشخيص بهذا المرض هو 60 عاما.

  ( المقصود بعوامل الخطورة هي تلك الأمور التي تزيد لديكم من احتمالية إصابتكم بسرطان القولون ) 2) الزوائد اللحمية في القولون:  تنمو الزوائد اللحمية على الجدران الداخلية للقولون. وهي شائعة عند المرضى الذين هم أكبر من 50 عام. وتكون الزوائد اللحمية حميدة في العادة ولا تتحول الى سرطانات. ولكن هنالك بعض الأنواع من الزوائد اللحمية (الادينوما) التي قد تتطور لتصبح سرطانا. يقلل تشخيص واستئصال الزوائد اللحمية خطر الإصابة بالسرطان بشكل كبير.

( المقصود بعوامل الخطورة هي تلك الأمور التي تزيد لديكم من احتمالية إصابتكم بسرطان القولون ) 3) التاريخ العائلي: تكون احتمالات الإصابة بسرطان القولون أكبر للأشخاص الذين لديهم فرد من العائلة مصاب بالمرض (أحد الأبوين، الأخوة، او الأولاد). وتكون احتمالات الإصابة اعلى إذا كان أحد افراد العائلة قد تم تشخيصه في سن مبكرة. وتزداد احتمالات الإصابة بالمرض إذا كان هنالك أكثر من فرد واحد من العائلة قد تم تشخيصه بسرطان القولون.

( المقصود بعوامل الخطورة هي تلك الأمور التي تزيد لديكم من احتمالية إصابتكم بسرطان القولون ) 4) التاريخ الشخصي لسرطان القولون: إذا تم تشخيص شخص بسرطان القولون في وقت سابق، وبدأ العلاج من هذا المرض. فاحتمالية عودة المرض تكون عالية. كما وتزيد خطورة الإصابة بسرطان القولون عند الأشخاص المصابين بسرطان المبيض، وغشاء الرحم، وسرطان الثدي.

  ( المقصود بعوامل الخطورة هي تلك الأمور التي تزيد لديكم من احتمالية إصابتكم بسرطان القولون ) 5) التهاب القولون التقرحي ومرض كرون: إذا بقيت مثل هذه الحالات الالتهابية لسنوات عديدة، يزداد خطر الإصابة بسرطان القولون. 6) التغذية: تبين الدراسات العلمية بأنّ خطورة الإصابة بسراط القولون تزداد عند الناس الذي يتناول الأطعمة ذات النسب العالية من الدهون (الدهون الحيوانية خصوصا)، والذي يتناولون كميات قليلة من الكالسيوم وحمض الفوليك والأطعمة التي تحتوي على نسب قليلة من الألياف. كما وتبين الدراسات العلمية بأن خطورة الإصابة بسرطان القولون تزداد عن الأفراد الذين يتناولون القليل من الخضار والفواكه. لا تزال الحاجة قائمة لدراسات أخرى لتوضيح العلاقة بين الغذاء وسرطان القولون. 7) التدخين: يزيد التدخين من تشكيل الزوائد اللحمية في القولون وبالتالي خطورة الإصابة بسرطان القولون.

  سرطان المريء هو سرطان يظهر في المريء وهو أنبوب طويل ومفرغ يسري من حلقك وحتى معدتك. يساعد المريء على نقل الطعام الذي تبتلعه من نهاية حلقك إلى معدتك لهضمه. سرطان المريء يبدأ عادة في الخلايا المبطنة لداخل المريء. يمكن أن يحدث سرطان المريء في أي مكان على طول المريء. يصاب الرجال أكثر من النساء بسرطان المريء. سرطان المريء هو سادس أكثر أسباب الموت نتيجة السرطان شيوعا على مستوى العالم. معدلات الحدوث تختلف باختلاف المواقع الجغرافية. في بعض المناطق قد تعود المعدلات المرتفعة لحالات سرطان المريء لاستخدام التبغ والكحول أو عادات غذائية خاصة والبدانة.

1) صعوبة في البلْع (عُسر البلْع) : خصوصاً إذا ما امتد الأمر لفترات طويلة لا تتوافق مع تلك الفترات التي قد تشعر فيها بعسر البلع نتيجة الرشح أو الانفلونزا وما شابه .. 2) فُقدان الوزن غير المقصود : أحد الأعراض التي يمكن أن نعزوها لسرطان المريء هو فقدان الوزن .. خصوصاً إذا ما كان متسارعاً بشكل ملحوظ ومن غير مبرر واضح .. 

3) ألم في الصدر، ضغط أو حُرقة : حين يأتيك هذا العارض بشكل مفاجئ ومستمر ولفترات طويلة نسبياً فهذا يوجب عليك مراجعة طبيبك .. قد يكون عارضاً لسرطان المريء أو لغيره من السرطانات أو لمشاكل جسدية أخرى .. المهم في الأمر أنه يوجب عليك المراجعة الفورية للطبيب للتعرف على مسبب هذا الأمر .. 4)عُسر هضم مُتفاقِم أو حرقة المعِدة : كذلك هو أحد الأعراض التي قد تصيبك في حال وجود سرطان المريء

  5) السُّعال وبحَّة الصوت : ربما يكون عارضاً من العوارض التي تشير لك بوجود سرطان المريء ووجوب مراجعة الطبيب 6) لا يسبب سرطان المريء المبكر أيَّ علامات أو أعراض : ما يعني أن أول أمر عليك القيام به وقاية من سرطان المريء أو حتى من أي نوع من أنواع السرطان هو الكشف المبكر بالفحوصات الدورية المتتالية 

  من المعتقد أن التهيج المزمن في المريء قد يساهم في التغيرات التي تسبب سرطان المريء. العوامل التي تسبب التهيج في خلايا المريء وتزيد من خطورة تعرضك لسرطان المريء تشمل : 6- وجود ارتجاع صفراوي 7- وجود صعوبة في البلع بسبب العضلة العاصرة في المريء التي لا تنبسط (تعذر الارتخاء المريئي) 8- وجود عادة ثابتة لشرب السوائل شديدة السخونة 9- عدم أكل قدر كاف من الفواكه والخضروات 10- الخضوع لعلاج إشعاعي على الصدر أو أعلى البطن

  1- الإقلاع عن التدخين : إذا كنت تدخن، فتحدَّث مع الطبيب بخصوص استراتيجيات الإقلاع عنه فهو أحد أهم الأسباب المؤدية لمختلف أنواع السرطانات وليس المريء منها فقط. تتوفر اليوم أيضاً الأدوية والمشورة لمساعدتك في الإقلاع عن التدخين. إذا كنت لا تستخدم التبغ، فلا تبدأ في استخدامه. #جمعية_الأمل_لمكافحة_السرطان

 يؤدي الصيام إلى تغييرات في نشاط العديد من المسارات الأيضية المرتبطة بالتبديل إلى وضع قادر على توليد الطاقة باستخدام مصادر الكربون التي يتم إطلاقها بشكل أساسي من الأنسجة الدهنية وجزئيًا من العضلات. تترجم التغييرات في مستويات الهرمونات والأيضات المنتشرة إلى انخفاض في انقسام الخلايا والنشاط الأيضي للخلايا الطبيعية وفي النهاية تحميها من تأثيرات العلاج الكيميائي. في حين ان  الخلايا السرطانية يمكن أن يكون لها استجابة معاكسة للخلايا الطبيعية وبالتالي تصبح حساسة للعلاج الكيميائي وعلاجات السرطان الأخرى.

أظهرت الدراسات الحديثة على الحيوانات وبعض التجارب البشرية الأولية انخفاضًا في خطر الإصابة بالسرطان وكذلك انخفاض في معدلات نمو السرطان.  تشير هذه الدراسات إلى أن هذا قد يكون نتيجة تأثير الصيام على: -انخفاض إنتاج الجلوكوز في الدم -تحفيز الخلايا الجذعية لتجديد جهاز المناعة -المدخول الغذائي المتوازن -زيادة إنتاج الخلايا القاتلة للورم أظهرت دراسة ثانية أجريت على الفئران أن اتباع نظام غذائي يحاكي الصيام كل شهرين يقلل من الإصابة بالسرطان. كانت النتائج متشابهة في تجربة تجريبية أجراها نفس العلماء مع 19 شخصًا. أظهرت انخفاض المؤشرات الحيوية وعوامل الخطر للسرطان. في دراسة أجريت عام 2016 ، أظهرت الأبحاث أن الجمع بين الصيام والعلاج الكيميائي أبطأ من تطور سرطان الثدي وسرطان الجلد. تسببت طرق العلاج المشتركة في إنتاج الجسم لمستويات أعلى من الخلايا الارومية اللمفاوية الشائعة (CLPs) والخلايا الليمفاوية المتسللة إلى الورم. CLPs هي الخلايا الأولية للخلايا الليمفاوية وهي خلايا الدم البيضاء التي تهاجر إلى الورم وتشتهر بقتل الأورام. أشارت الدراسة نفسها إلى أن الجوع قصير الأمد يجعل الخلايا السرطانية حساسة للعل

  1- يعزز التحكم في نسبة السكر في الدم عن طريق تقليل مقاومة الانسجة للانسولين. 2- يعزز الصحة بشكل أفضل عن طريق فعاليته المضادة للالتهابات 3. من الممكن ان يعزز صحة القلب عن طريق تحسين ضغط الدم ومستويات الدهون الثلاثية و الكوليسترول. 4. قد يعزز وظائف المخ ويمنع الاضطرابات العصبية التنكسية 5. يساعد على إنقاص الوزن عن طريق الحد من تناول السعرات الحرارية  وزيادة التمثيل الغذائي 6. يزيد من إفراز هرمون النمو ، وهو أمر حيوي للنمو والتمثيل الغذائي وفقدان الوزن وقوة العضلات 7. يمكن أن يؤخر الشيخوخة ويطيل العمر 8. قد يساعد في الوقاية من السرطان ويزيد من فعالية العلاج الكيميائي

  وهو مشروب شهير في رمضان وخارجه .. كونه يضيف لكثير من الوجبات نكهة إضافية لذيذة تساعد على الهضم والتلذذ .. ولكن ماذا عنه صحياً ؟ للبن بشكل عام ولشرابه ( العيران ) بشكل خاص فوائد عديدة ومتنوعة منها : 1 - إمداد الجسم بالطاقة والحيوية اللازمين لإتمام الصيام، والقيام بالأعمال المختلفة خلال اليوم، وذلك لأنه يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة، مثل: النشويات، واليروتينات، والأملاح المعدنية، بالإضافة إلى السكريات والفيتامينات. 2- التخلص من البكتيريا الضارة الموجودة في المعدة والأمعاء، فهو يحتوي على البريبايوتكس (البكتيريا النافعة) التي تعالج مشاكل واضطرابات الجهاز الهضمي التي تتمثل في الإمساك، وعسر الهضم، والغازات وحموضة المعدة التي تزداد خلال فترة الصيام. 3- تقوية الجهاز المناعي في جسم الإنسان، ووقايته من الإصابة بالأمراض والعدوات المختلفة، ذلك بسبب المواد المضادة للأكسدة الموجودة في اللبن. 4- حماية الإنسان من الإصابة بلين العظام أو هشاشتها، ووقايتها من الكسر، وخاصةً لكبار السن، وذلك يعود إلى غنى اللبن بالكالسيوم والفسفور اللذين يبنيان العظام ويقوياها. 5- زيادة الشعور بالشبع، وعدم