قواعد في فن قبول الاختلاف والتعايش الإيجابي بين البشر " لا بد معرفة التالي عندما نتناقش:
-1أنا لستُ أنت
-2ليس شرطاً أن تقتنع بما أقتنع به
-3ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
-4الاختلاف شيء طبيعي في الحياة
-5يستحيل أن ترى بزاوية 360°
-6معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
-7إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
-8ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
-9الموقف والحدث يُغيّر نمط الناس
-10فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
-11ما يُزعجك ممكن ألا يزعجني
-12الحوار للإقناع وليس للإلزام
-13ساعدني على توضيح رأيي
-14لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
-15لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
-16لا تتصيد عثراتي
-17لا تمارس علي دور الأستاذ
-18ساعدني أن أفهم وجهة نظرك
-19اقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
-20لايتفاعل الإنسان إلامع المختلف عنه
-21إختلاف الألوان يُعطي جمالاً للّوحة
-22عاملني بما تحب أن أعاملك به
-23فاعلية يديك تكمن باختلافهما وتقابلهما
-24الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
-25أنت جزء من كُلّ في منظومة الحياة
-26لعبة كرة القدم تكون بفريقين مختلفين
-27الاختلاف استقلال ضمن المنظومة
-28ابنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
-30لو أن الناس بفكر واحد لقتل الإبداع
-31إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
-32الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
-33لا تُبخس عمل الآخرين
-34إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
-35انظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
-36ليكن شعارك وقناعتك في الحياة : يغلب على الناس الخير والحب والطيبة
-37ابتسم وانظر للناس باحترام وتقدير
-38أنا عاجز من دونك
-39لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف
-40لا يخلو إنسان من حاجة وضعف
-41لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت
-42أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه
-43إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
-44 أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد
-45الحياة تتسع لي أنا وأنت وغيرنا
-46ما يوجد يكفي الجميع
-47لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك
-48كما لك حق فلغيرك حق
-49يمكنك أن تغير نفسك ولايمكنك أن تغيرني.
-50تقبل اختلاف الآخر وطور نفسك
وأخيراً نقول :
تكسيرك لمجاديف غيرك لايزيد أبداً من سرعة قاربك
جميل ان تبقى القلوب على المحبة و التواصل..
فالحياة والعلاقات تَنتظِم بالتغاضي..
وتَنسجِم بالتراضي ..
وتنهدِمُ بالتدقيقِ وتنتهي بالتحقيق.
لا تبخلوا بإسعاد من تحبون
ولاتجعلوا الشيطان يباعد بين قلوبكم …
يقول أحد الحكماء:
إن اخْتَبَرْت إنسانا فوجَدْته لا يصلح أن يكون صديقا
فاحذَر مِن أن تجعله عدوا ...
فليس شَرطا لِمَن لم يَكُن صديقا أن يكون عدوا.
نسأل الله دوامَ المحبة والألفة بيننا.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع