التهاب الأذن الوسطى
التهاب الأذن الوسطى هو من أكثر الأمراض التي تصيب الأطفال شيوعاً وغالباً ما يصاب به الطفل بعد مرضه بالرشح أو الزكام أو أي من أمراض الجهاز التنفسي العلوي ويرجع السبب لكثرة إصابة الأطفال أكثر من البالغين بالتهاب الأذن الوسطى إلى عدة عوامل منها :
قصر قناة استاكيوس وبالتالي سهولة انتقال الفيروسات والبكتيريا من الأنف أو البلعوم إلى الأذن الوسطى وحدوث الإلتهاب .
نقص المناعة لدى الأطفال بالمقارنة البالغين يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية عموماً .
إنسداد قناة استاكيوس نتيجة للإصابة بالرشح والزكام يؤدي إلى تجمع السائل المخاطي المفرز من الأذن وبالتالي حدوث الإلتهاب .
الأعراض :
1- ألم شديد ومفاجئ في الأذن .
2- إرتفاع في درجة الحرارة .
3- رشح مستمر من الأنف .
4- إفرازات من الأذن في بعض الحالات .
5- في حالة الإلتهاب المزمن قد يؤدي ذلك إلى ضعف في السمع .
التهاب الأذن الوسطى هو من أكثر الأمراض التي تصيب الأطفال شيوعاً وغالباً ما يصاب به الطفل بعد مرضه بالرشح أو الزكام أو أي من أمراض الجهاز التنفسي العلوي ويرجع السبب لكثرة إصابة الأطفال أكثر من البالغين بالتهاب الأذن الوسطى إلى عدة عوامل منها :
قصر قناة استاكيوس وبالتالي سهولة انتقال الفيروسات والبكتيريا من الأنف أو البلعوم إلى الأذن الوسطى وحدوث الإلتهاب .
نقص المناعة لدى الأطفال بالمقارنة البالغين يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية عموماً .
إنسداد قناة استاكيوس نتيجة للإصابة بالرشح والزكام يؤدي إلى تجمع السائل المخاطي المفرز من الأذن وبالتالي حدوث الإلتهاب .
الأعراض :
1- ألم شديد ومفاجئ في الأذن .
2- إرتفاع في درجة الحرارة .
3- رشح مستمر من الأنف .
4- إفرازات من الأذن في بعض الحالات .
5- في حالة الإلتهاب المزمن قد يؤدي ذلك إلى ضعف في السمع .
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع