الجوز فيتامين المخ الأول.
وتناول 4 حبات من الجوز يومياً ينشط الخلايا الدماغية ويقيك من احتمال الاصابة بأمراض القلب ويحمي من الاكتئاب، الخرف، السرطان، وحتى التهاب المفاصل.
لماذا يأخذ الجوز شكل المخ؟
لأن الله سبحانه وتعالى يريد أن ينبهنا لبعض آياته، رحمة منه سبحانه وتعالى
يحتوي الجوز على الحمضيات الغير مشبعة، وأشهرها حمض الأوميكا 3 Omega 3 وعلى النحاس وحمض أميني هو حمض تربتوفان. والحمضيات الغير مشبعة تقترن بحفظ القلب والشرايين. وتنشط الدورة الدموية،
والجوز يعتبر أعلى مصدر لحمض الأوميغا 3، ويعتقد الباحثون أن اوميغا 3 تحارب أنواع الالتهاب المختلفة في الجسم، مما يخفف من التهاب الأوعية الدموية، المفاصل، وأعضاء أخرى.
كما أن لاوميغا 3 فائدة كثيرة على القلب، حيث تقلل من اضطراب نظم القلب، نسبة الدهنيات وخطورة احتشاء القلب.وتمثل الحمضيات الغير المشبعة 15 بالمائة من الدهون الموجودة في الجوز، وبهذا التركيز يصبح الجوز مادة طبية عوض أن يكون مادة غذائية
يقوم الجوز بتنشيط الخلايا الدماغية، ليكون نشاط الجهاز العصبي على أحسن ما يرام، من حيث تنشط الذاكرة. واستهلاك الجوز يساعد الذاكرة ويقويها وكذلك الذكاء وقوة الاحتمال بالنسبة للأشخاص الذين يركزون لمدة طويلة. والجوز يساعد على النوم ويحفظ القلب والشرايين ويقي من السرطان.
هل تعلم أن تناول 4 حبات من الجوز يومياً يرفع من مستوى أوميغا 3 في الدم بالدرجة التي يحتاج إليها الجسم، وأن ذلك يستمر لمدة أسبوعين بعد التوقف عن تناولها.
ليس هذا فحسب، فالجوز مفيد للدماغ والجهاز العصبي، لاحتوائه، فضلاً على الأوميغا 3، على فيتامين هـ، الذي يمنع العديد من أشكال الخرف، ويقف حائط سد أمام شبح الزهايمر؛ وقد يكون شكل التجاعيد الموجودة في ثمار الجوز عند إزالة القشرة عنها والشبيه بهيئة المخ، هو الذي يدفع البعض إلى القول بأنه الغذاء الأول العقل.
غذاء العقل
كما يسهم الجوز في تحسين مستوى القدرات الذهنية والعقلية عند الأطفال والشباب والكبار؛ ويعمل على تخفيف حدة التفاعلات في عمليات الالتهابات سواء في المفاصل أو الرئتين أو حساسية الجلد.
وقد أكدت دراسة صحية استمرت لسنوات عدة وشملت 80 ألف شخص أن من يتناولون يومياً حوالي 30 غراماً من المكسرات؛ كالجوز هم أقل عرضةً للإصابة بحصاة المرارة.
وبهذا يكون الجوز مادة غذائية طبية مفيدة للأطفال لأنه يقوي الذاكرة ولأنه يعطي قوة لجسمهم ويكون مفيدا كذلك للمسنين لتقوية ذاكرتهم لأن الخلايا الدماغية تشيخ وتنخفض الذاكرة عند المسنين.
لماذا يأخذ الجوز شكل المخ؟
لأن الله سبحانه وتعالى يريد أن ينبهنا لبعض آياته، رحمة منه سبحانه وتعالى
يحتوي الجوز على الحمضيات الغير مشبعة، وأشهرها حمض الأوميكا 3 Omega 3 وعلى النحاس وحمض أميني هو حمض تربتوفان. والحمضيات الغير مشبعة تقترن بحفظ القلب والشرايين. وتنشط الدورة الدموية،
والجوز يعتبر أعلى مصدر لحمض الأوميغا 3، ويعتقد الباحثون أن اوميغا 3 تحارب أنواع الالتهاب المختلفة في الجسم، مما يخفف من التهاب الأوعية الدموية، المفاصل، وأعضاء أخرى.
كما أن لاوميغا 3 فائدة كثيرة على القلب، حيث تقلل من اضطراب نظم القلب، نسبة الدهنيات وخطورة احتشاء القلب.وتمثل الحمضيات الغير المشبعة 15 بالمائة من الدهون الموجودة في الجوز، وبهذا التركيز يصبح الجوز مادة طبية عوض أن يكون مادة غذائية
يقوم الجوز بتنشيط الخلايا الدماغية، ليكون نشاط الجهاز العصبي على أحسن ما يرام، من حيث تنشط الذاكرة. واستهلاك الجوز يساعد الذاكرة ويقويها وكذلك الذكاء وقوة الاحتمال بالنسبة للأشخاص الذين يركزون لمدة طويلة. والجوز يساعد على النوم ويحفظ القلب والشرايين ويقي من السرطان.
هل تعلم أن تناول 4 حبات من الجوز يومياً يرفع من مستوى أوميغا 3 في الدم بالدرجة التي يحتاج إليها الجسم، وأن ذلك يستمر لمدة أسبوعين بعد التوقف عن تناولها.
ليس هذا فحسب، فالجوز مفيد للدماغ والجهاز العصبي، لاحتوائه، فضلاً على الأوميغا 3، على فيتامين هـ، الذي يمنع العديد من أشكال الخرف، ويقف حائط سد أمام شبح الزهايمر؛ وقد يكون شكل التجاعيد الموجودة في ثمار الجوز عند إزالة القشرة عنها والشبيه بهيئة المخ، هو الذي يدفع البعض إلى القول بأنه الغذاء الأول العقل.
غذاء العقل
كما يسهم الجوز في تحسين مستوى القدرات الذهنية والعقلية عند الأطفال والشباب والكبار؛ ويعمل على تخفيف حدة التفاعلات في عمليات الالتهابات سواء في المفاصل أو الرئتين أو حساسية الجلد.
وقد أكدت دراسة صحية استمرت لسنوات عدة وشملت 80 ألف شخص أن من يتناولون يومياً حوالي 30 غراماً من المكسرات؛ كالجوز هم أقل عرضةً للإصابة بحصاة المرارة.
وبهذا يكون الجوز مادة غذائية طبية مفيدة للأطفال لأنه يقوي الذاكرة ولأنه يعطي قوة لجسمهم ويكون مفيدا كذلك للمسنين لتقوية ذاكرتهم لأن الخلايا الدماغية تشيخ وتنخفض الذاكرة عند المسنين.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع