- ممارسة الرياضة الخفيفة كالمشى
- تناول الطعام الصحى بعيدًا عن الكيماويات الضارة والتى قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد
- متابعة الحالة الصحية مع أحد الاطباء المتخصصين بانتظام واجراء الفحوص الدورية للكشف المبكر عن المضاعفات.
- تجنب إستخدام أى دواء دون استشارة الطبيب لأن بعض الأدوية قد تسبب حملًا إضافيا على الكبد المنهك أصلا من المرض , بينما قد يسبب البعض الآخر ضررًا إضافيًا للكبد كما يجب على المحيطين بالمريض أن يكونوا على علم بطرق العدوى حتى يتجنبوها , و ألًا يعاملوا المريض كشخص منبوذ .
فمشاركة أدوات الطعام والشراب والمراحيض لا تؤدى إلى نقل العدوى من الشخص المصاب بالفيروس (ما لم تكن ملوثة بدمائه بالطبع)
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع