، مما يزيد من فرص التعرض للأضرار التالية :
- فقدان السمع
الضغط المصاحب لهذا العرض والذي يتعرض له الجهاز التنفسي، يزداد بشكل كبير عند كتم العطس، ما يؤدي إلى مرور الهواء المضغوط عبر أنبوب استاكيوس (ممر صغير يصل بين الأذن الوسطى والبلعوم الأنفي) في كلٍ من الأذنين، الأمر الذي يتسبب في الإصابة بفقدان السمع، نتيجة تمزق طبلة الأذن
- تلف الأوعية الدموية في الأنف
كتم العطس، قد يزيد من الضغط على الأوعية الدموية الموجودة في الممرات الأنفية
- إصابة الحجاب الحاجز
على الرغم من أن مشكلات الحجاب الحاجز تحدث في حالاتٍ نادرة، إلا أن تسرب الهواء المضغوط يلحق الضرر بالحجاب الحاجز، ما يؤدي إلى الشعور بآلام شديدة بالصدر
- نزيف في الدماغ
قد يتسبب الضغط الناتج عن كتم العطس في تمدد الأوعية الدموية الموجودة بالدماغ، ما يزيد من فرص الإصابة بنزيف في المخ.
- تأثر الحلق
الضغط الذي تتزايد حدته بسبب كتم العطس، قد يؤدي إلى تمزق الجزء الخلفي من الحلق، وتتمثل أعراض هذه المشكلة في الشعور بألم شديد في الحلق، صعوبة التحدث، عدم القدرة على البلع.
- كسور أضلاع القفص الصدري
كتم العطس، من العادات التي تزيد من فرص إصابة كبار السن بكسور في أضلاع القفتص الصدري، بسبب دفع الهواء المضغوط إلى الرئتين بسرعة
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع