نصائح غذائية للمرضى الذين يعانون من فرط نشاط الغدة الدرقية:
- التخفيف من تناول أغذية معينة، مثل الملح، والطحالب البحرية، وأصداف البحر، والنباتات التي تنمو بجوار البحار والمحيطات لأنها تحتوي على كميات عالية من اليود يمكنها أن تضر بعمل الغدة الدرقية.
- تجنّب أخذ المكملات الغذائية والفيتامينات المتعددة التي تضم كميات لا بأس بها من اليود.
- استهلاك الخضار الصليبية، كالقرنبيط، والبروكولي، والملفوف، واللفت، فهذه الأغذية تعرقل إنتاج هرمونات الغدة الدرقية.
- التقليل من المواد التي تحفّز إنتاج هرمونات الغدة الدرقية مثل الشاي، والقهوة، والسكر المكرر، والكاكاو، والمشروبات الأخرى الحاوية على الكافيئين.
- تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، لأن فرط نشاط الغدة يترافق مع اضطرابات هضمية تعوق امتصاص تلك العناصر المتوافرة في الأغذية.
- الحرص على تناول كميات كافية من البروتينات يومياً للحفاظ على الوزن وصيانة الكتلة العضلية.
- تأمين كمية كافية من الوارد الكلسي الى جانب الفيتامين د، من أجل التغلب على مشكلة الهشاشة العظمية المرتبطة بفرط نشاط الغدة الدرقية، وهذا ما يضمن عظاماً صلبة وقوية.
- استهلاك الأغذية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 التي تعمل على تحسين استجابة الخلايا لهرمونات الغدة الدرقية.
- الحد من تناول الأطعمة الجاهزة والحلويات والأطعمة المكررة والمقليات.
- وضع الزنجبيل على قائمة النظام الغذائي المتبع لأنه غني بالمعادن، خصوصاً الزنك والمغنيزيوم والبوتاسيوم، إضافة الى عناصر أخرى تكون الغدة الدرقية في أمسّ الحاجة اليها.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع