Search This Blog

علاج حرقان البول

علاج حرقان البول يكون علاج حرقان البول بتحديد السّبب وراء حدوثه وعلاجه بشكل سليم بعد مُراجعة الطّبيب طبعاً. وفي معظم الحالات يكون بإعطاء المُضادّات الحيويّة، مثل ترايميثوبريم، أو سلفاميثيكسازول، أو نايترفيورانتوين، أو سيبروفلاكساسين، أو دوكسيساكلين، باعتبار أنّ أكثر سبب شائع لحدوث حرقان البول هو الإصابة بالتهاب المسالك البوليّة. وهناك أيضاً طُرق عدّة للتَخلُّص من هذا الشّعور أو تخفيفه دون علاج المُسبّب، وتكون على النّحو الآتي: الطّرق المنزليّة لعلاج حرقان البول: وتعتمد هذه الطُّرُق على وصفات طبيعيّة أو مُمارسات مُعيّنة دون اللّجوء إلى تناول الأدوية. ومن هذه الطُّرق:[٤] الإكثار من شُرب الماء: إذ يُساهم في التَخلُّص من البكتيريا المُسببّة للالتهاب ومن سُمومها أيضاً. ويعمل كذلك على منع الإصابة بالجفاف الذي من شأنِه زيادة حرقان البول سوءاً، ويُساعد أيضاً على تنظيم تَدفُّق البول. استخدام ضمادّات قماشيّة ساخنة: وذلك بوضعها على أسفل البطن لتخفيف الضّغط على المثانة البوليّة وبالتّالي التّقليل من حرقان البول. تناول خلّ عصير التفّاح: لما له من فوائد في مُقاومة مُختلَف أنواع الالتهابات المُسبِّبة لحرقان البول. ويُستخدَم بإضافة مِلعقة منه إلى مِلعقة من العسل في كوبٍ من الماء وشُرب الخليط مَرَّتين يوميّاً. تناول لبن الزباديّ: إذ يعمل على تقليل نموّ البكتيريا الضَارّة المُسبِّبة للالتهاب، بالإضافة إلى تحفيز نموّ البكتيريا النّافعة، وبذلك يُقوّي مناعة الجسم. تناول صودا الخبز: وذلك يرجع إلى طبيعته القاعديّة وما له من أثرٍ في التّخفيف من حموضة البول، والتّقليل بذلك من الشّعور بالحرقان. تناول عصير اللّيمون: فعلى الرّغم من طبيعته الحامضيّة إلّا أنّ له تأثيراً قاعديّاً على جسم الإنسان. بالإضافة إلى مزاياهُ العديدة في مُقاومة شتّى أنواع الالتهاب. استخدام الزّنجبيل: إذ يعمل على تقوية مَناعة الجسم، ومُحاربة الالتهابات البكتيريّة والفيروسيّة. تناول الخيار: فهو يحتوي على نِسَبٍ عاليةٍ جدّاً من الماء، ويمنع بذلك الإصابة بالجفاف، ويُساعد على التَخلّص من البكتيريا. بالإضافة إلى مُساهمته في تحسين إدرار البول.

No comments:

Post a Comment

اكتب تعليق حول الموضوع

mcq general

 

Search This Blog