فوائد مذهلة لعشبة الريحان
الرَّيْحَانُ أو الحوك أو الحَبَقُ ويُلقّب في أوروبا بالرَّيحان الملكي أو العشبة الملكية أو نبتة القدّيس يوسف
يحتوى الريحان على فيتامين A وفيتامين C بجانب عناصر الحديد والكالسيوم والبوتاسيوم والماغنسيوم
تشتهر نبتة الريحان بقدرتها على تخفيف العديد من الحالات مثل الزكام واضرابات الجهاز التنفسي ومشاكل الكلى والتهابات الفم .
ويستعمل منقوع الأزهار والأوراق كطارد للغازات والديدان, وهو مساعد للهضم ومزيل للمغص
تعمل الزيوت الطيارة الموجود فى الريحان على مقاومة البكتيريا الموجبة والسالبة للجراثيم والفطريات والفيروسات والخمائر والأعفان حيث يعمل حامض الروزمارنيك Rosmarinic acid وهو أحد مكونات زيت الريحان على التخلص من السموم الفطرية خاصة الافلاتوكسين Aflatoxin B1 والاكراتوكسين Ochratoxin A المسببين لتحطيم خلايا الكبد وذلك عن طريق حماية الـ DNA والبروتين ومعروف أن الروزمارنيك هو مركب فينولى طبيعي يتواجد في العديد من الأعشاب الطبية ومنها النعناع.
إحتواء الريحان على عنصر الماغنسيوم يساعد أيضاً على حماية القلب من الأزمات حيث يحث العضلات والأوعية الدموية على الإرتخاء وتحسن إندفاع الدم وتقليل خطورة عدم الإنتظام فى إيقاع القلب أو تقلصات العضلات والأوعية الدموية
يقوي الجهاز المناعي في الجسم حيث يحتوي الريحان على فيتامين أ، ولكنه موجود في صورة غير نشطة ويسمى بيتا كاروتين الذي يتحول إلى فيتامين A والبيتا كاروتين تعتبر مادة قوية مضادة للأكسدة وهي أقوى فعالية من فيتامين A حيث يحمي الكثير من أعضاء الجسم
للريحان دور في التّخلّص من البلغم. ويُمكن استخدام الريحان كعلاج للحمّى، بغلي أوراقه في الماء مع الحليب والسكر، ثمّ عمل كمّادات للجسم لمدّة ثلاث ساعات أو لعلاج التهابات الحلق ونزلات البرد والسعال بشرب مغلي الأوراق.
استخدامات الريحان في الطب الشعبي
استخدم الريحان على مر العصور في الطب الشعبي والديني بطوائفه المختلفة.. ومن أبرز تلك الاستخدامات:
1. استخدام الزهور الطازجة لالتهاب الشعب الهوائية.
2. الأوراق والبذور مع الفلفل الأسود للملاريا.
3. استخدام النبات بأكمله للإسهال والغثيان والقيء.
4. استخدامه كدهان للإكزيما.
5. استخدام المستخرج الكحولي لقرحة المعدة وأمراض العيون.
6. استخدام زيوته الأساسية المستخرجة من الأوراق لعلاج لدغات الحشرات.
تحذير :
يُمنع منعا باتا تناوله من قبل الحوامل والمرضع والأطفال الصغار وحديثي الولادة بأي شكل من الأشكال، سواء كان مغليّاً على شكل شاي، أو مجفّفاً على شكل توابل، أو طازجاً.
الإفراط في تناوله يؤذي الكبد، وقد يتسبّب بإصابته بعدة مشاكل عضويّة.
الرَّيْحَانُ أو الحوك أو الحَبَقُ ويُلقّب في أوروبا بالرَّيحان الملكي أو العشبة الملكية أو نبتة القدّيس يوسف
يحتوى الريحان على فيتامين A وفيتامين C بجانب عناصر الحديد والكالسيوم والبوتاسيوم والماغنسيوم
تشتهر نبتة الريحان بقدرتها على تخفيف العديد من الحالات مثل الزكام واضرابات الجهاز التنفسي ومشاكل الكلى والتهابات الفم .
ويستعمل منقوع الأزهار والأوراق كطارد للغازات والديدان, وهو مساعد للهضم ومزيل للمغص
تعمل الزيوت الطيارة الموجود فى الريحان على مقاومة البكتيريا الموجبة والسالبة للجراثيم والفطريات والفيروسات والخمائر والأعفان حيث يعمل حامض الروزمارنيك Rosmarinic acid وهو أحد مكونات زيت الريحان على التخلص من السموم الفطرية خاصة الافلاتوكسين Aflatoxin B1 والاكراتوكسين Ochratoxin A المسببين لتحطيم خلايا الكبد وذلك عن طريق حماية الـ DNA والبروتين ومعروف أن الروزمارنيك هو مركب فينولى طبيعي يتواجد في العديد من الأعشاب الطبية ومنها النعناع.
إحتواء الريحان على عنصر الماغنسيوم يساعد أيضاً على حماية القلب من الأزمات حيث يحث العضلات والأوعية الدموية على الإرتخاء وتحسن إندفاع الدم وتقليل خطورة عدم الإنتظام فى إيقاع القلب أو تقلصات العضلات والأوعية الدموية
يقوي الجهاز المناعي في الجسم حيث يحتوي الريحان على فيتامين أ، ولكنه موجود في صورة غير نشطة ويسمى بيتا كاروتين الذي يتحول إلى فيتامين A والبيتا كاروتين تعتبر مادة قوية مضادة للأكسدة وهي أقوى فعالية من فيتامين A حيث يحمي الكثير من أعضاء الجسم
للريحان دور في التّخلّص من البلغم. ويُمكن استخدام الريحان كعلاج للحمّى، بغلي أوراقه في الماء مع الحليب والسكر، ثمّ عمل كمّادات للجسم لمدّة ثلاث ساعات أو لعلاج التهابات الحلق ونزلات البرد والسعال بشرب مغلي الأوراق.
استخدامات الريحان في الطب الشعبي
استخدم الريحان على مر العصور في الطب الشعبي والديني بطوائفه المختلفة.. ومن أبرز تلك الاستخدامات:
1. استخدام الزهور الطازجة لالتهاب الشعب الهوائية.
2. الأوراق والبذور مع الفلفل الأسود للملاريا.
3. استخدام النبات بأكمله للإسهال والغثيان والقيء.
4. استخدامه كدهان للإكزيما.
5. استخدام المستخرج الكحولي لقرحة المعدة وأمراض العيون.
6. استخدام زيوته الأساسية المستخرجة من الأوراق لعلاج لدغات الحشرات.
تحذير :
يُمنع منعا باتا تناوله من قبل الحوامل والمرضع والأطفال الصغار وحديثي الولادة بأي شكل من الأشكال، سواء كان مغليّاً على شكل شاي، أو مجفّفاً على شكل توابل، أو طازجاً.
الإفراط في تناوله يؤذي الكبد، وقد يتسبّب بإصابته بعدة مشاكل عضويّة.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع