مرض ذات الرئه القصبي
يكثر في هذا الموسم و الحالات عديده و غير مشخصه
انشرها للافاده
صحه و سلامه
مرض ذات الرئة هو عبارة عن التهاب في أنسجة الرئة والحُويصلات الهوائية ناتج عن الإصابة بفيروس أو بكتيريا غالباً ما تصل الرئة عن طريق استنشاق هذه الميكروبات الضارّة، يُصيب هذا المرض الأشخاص من جميع الأعمار من صغار السن والرضّع إلى كبار السن والعجزة، وخصوصاً الأشخاص ضعيفي المناعة مثل كبار وصغار السن، ومرضى السكري، والمرضى الذين يتناولون مثبّطات للمناعة، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في القلب والرئة مثل الربو.
تتراوح خطورة المرض من مرض شديد يتطلّب العلاج في وحدة العناية المُركّزة إلى التهاب عابر يتطلّب أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من العلاج المنزلي مع مراجعات للطبيب حسب الحاجة واللزوم.
أعراض مرض ذات الرئة هناك الكثير من الأعراض الممكنة ومنها:
السعال الذي قد يكون جافاً أو مصحوباً مع إفرازات مخاطية قد يكون لونها أصفر أو أخضر، وقد يكون مصحوباً بالدم أحياناً.
الحرارة، التي قد تكون عالية جداً لتصل فوق الأربعين درجة ومصحوبة بالارتعاش، أو قد تكون مرتفعةً بشكل بسيط خصوصاً في حالات الالتهابات الفيروسية.
ألم الصدر، الذي يتميّز بكونه حاداً ويزداد عند الشهيق العميق.
ضيق النفس، والشعور بالاختناق الذي قد يكون مصحوباً بتغيّر لون الشفتين للون الأزرق أو التنفس بشكل سريع.
التعب والإرهاق، والإحساس بالخمول والوهن في العضلات.
ألم في البطن قد يكون مصحوباً بالإسهال.
الغثيان والاستفراغ.
الإحساس بنبضات القلب المتسارعة. إذا أصاب مرض ذات الرئة كبار السن قد تكون الأعراض مُختلفة تماماً؛ حيث إنّهم قد يُعانون من تدهور في حالتهم العقلية ومستوى الوعي لديهم،
إضافة إلى الإرهاق العام، في غياب الأعراض المُعتادة فيعتمد التشخيص في حالتهم على صورة الأشعة للصدر، كما تكون الأعراض غير واضحة عند الأطفال الرضّع؛ حيث يمكن أن تكون شكوى الأم الوحيدة هي قلة نشاط الطفل.
تشخيص مرض ذات الرئة يعتمد تشخيص المرض أولاً على الأعراض، ثم يتمّ التأكد من التشخيص بالاعتماد على مجموعة من الفحوص المخبرية والإشعاعية، وأهمها صورة أشعة عادية للصدر، حيث لا يمكن تشخيص التهاب ذات الرئة دون صورة أشعّة مهما كانت الأعراض واضحةً؛ حيث إنّ لالتهاب القصبات الهوائية السفلية أعراض مشابهة جداً مما يجعل التمييز شبه مستحيل دون الاعتماد على صورة الأشعة، كما يتمّ طلب مجموعة من فحوصات الدم، والبول، وزراعة لعيّنات من المُخاط الذي يخرج مع السعال، وغيرها من الفُحوصات حسب ما يقتضي وضع المريض.
علاج مرض ذات الرئة يُمكن علاج هذا المرض في المنزل إذا كانت أعراض الشخص المصاب بسيطة، ولا يُعاني من أية أمراض مزمنة أو حالات مرضية تؤثر على مناعته، أما في حال ظهور الأعراض الشديدة عند كبار السن، والأطفال، ومرضى نقص المناعة يجب علاجهم تحت إشرافٍ طبيّ مُباشر داخل المستشفى أو حتى غرفة العناية المركزة.
أهمّ الأدوية المُستعملة لعلاج مثل هذه الحالة هي المضادّات الحيويّة التي قد تُؤخذ على شكل حبوب أو عن طريق الوريد، ويجب اختيار المضاد المُناسب حسب حالة المريض، وعمره، وشكل الالتهاب على صورة الأشعة، وتؤخذ المضادّات لمدة لا تقل عن أسبوع، ولكن قد تصل إلى شهر أو أكثر حسب اللزوم.
من الأدوية المُستعملة أيضاً أدوية تُخفّف من أعراض السعال، وتخفف من لزوجة إفرازات الجهاز التنفسي لتسهيل خروجها، وأدوية مسكنة وخافضة للحرارة، إضافةً إلى أدوية موسّعة للقصبات الائية لتسهيل التنفس وخروج الإفرازات
يكثر في هذا الموسم و الحالات عديده و غير مشخصه
انشرها للافاده
صحه و سلامه
مرض ذات الرئة هو عبارة عن التهاب في أنسجة الرئة والحُويصلات الهوائية ناتج عن الإصابة بفيروس أو بكتيريا غالباً ما تصل الرئة عن طريق استنشاق هذه الميكروبات الضارّة، يُصيب هذا المرض الأشخاص من جميع الأعمار من صغار السن والرضّع إلى كبار السن والعجزة، وخصوصاً الأشخاص ضعيفي المناعة مثل كبار وصغار السن، ومرضى السكري، والمرضى الذين يتناولون مثبّطات للمناعة، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في القلب والرئة مثل الربو.
تتراوح خطورة المرض من مرض شديد يتطلّب العلاج في وحدة العناية المُركّزة إلى التهاب عابر يتطلّب أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من العلاج المنزلي مع مراجعات للطبيب حسب الحاجة واللزوم.
أعراض مرض ذات الرئة هناك الكثير من الأعراض الممكنة ومنها:
السعال الذي قد يكون جافاً أو مصحوباً مع إفرازات مخاطية قد يكون لونها أصفر أو أخضر، وقد يكون مصحوباً بالدم أحياناً.
الحرارة، التي قد تكون عالية جداً لتصل فوق الأربعين درجة ومصحوبة بالارتعاش، أو قد تكون مرتفعةً بشكل بسيط خصوصاً في حالات الالتهابات الفيروسية.
ألم الصدر، الذي يتميّز بكونه حاداً ويزداد عند الشهيق العميق.
ضيق النفس، والشعور بالاختناق الذي قد يكون مصحوباً بتغيّر لون الشفتين للون الأزرق أو التنفس بشكل سريع.
التعب والإرهاق، والإحساس بالخمول والوهن في العضلات.
ألم في البطن قد يكون مصحوباً بالإسهال.
الغثيان والاستفراغ.
الإحساس بنبضات القلب المتسارعة. إذا أصاب مرض ذات الرئة كبار السن قد تكون الأعراض مُختلفة تماماً؛ حيث إنّهم قد يُعانون من تدهور في حالتهم العقلية ومستوى الوعي لديهم،
إضافة إلى الإرهاق العام، في غياب الأعراض المُعتادة فيعتمد التشخيص في حالتهم على صورة الأشعة للصدر، كما تكون الأعراض غير واضحة عند الأطفال الرضّع؛ حيث يمكن أن تكون شكوى الأم الوحيدة هي قلة نشاط الطفل.
تشخيص مرض ذات الرئة يعتمد تشخيص المرض أولاً على الأعراض، ثم يتمّ التأكد من التشخيص بالاعتماد على مجموعة من الفحوص المخبرية والإشعاعية، وأهمها صورة أشعة عادية للصدر، حيث لا يمكن تشخيص التهاب ذات الرئة دون صورة أشعّة مهما كانت الأعراض واضحةً؛ حيث إنّ لالتهاب القصبات الهوائية السفلية أعراض مشابهة جداً مما يجعل التمييز شبه مستحيل دون الاعتماد على صورة الأشعة، كما يتمّ طلب مجموعة من فحوصات الدم، والبول، وزراعة لعيّنات من المُخاط الذي يخرج مع السعال، وغيرها من الفُحوصات حسب ما يقتضي وضع المريض.
علاج مرض ذات الرئة يُمكن علاج هذا المرض في المنزل إذا كانت أعراض الشخص المصاب بسيطة، ولا يُعاني من أية أمراض مزمنة أو حالات مرضية تؤثر على مناعته، أما في حال ظهور الأعراض الشديدة عند كبار السن، والأطفال، ومرضى نقص المناعة يجب علاجهم تحت إشرافٍ طبيّ مُباشر داخل المستشفى أو حتى غرفة العناية المركزة.
أهمّ الأدوية المُستعملة لعلاج مثل هذه الحالة هي المضادّات الحيويّة التي قد تُؤخذ على شكل حبوب أو عن طريق الوريد، ويجب اختيار المضاد المُناسب حسب حالة المريض، وعمره، وشكل الالتهاب على صورة الأشعة، وتؤخذ المضادّات لمدة لا تقل عن أسبوع، ولكن قد تصل إلى شهر أو أكثر حسب اللزوم.
من الأدوية المُستعملة أيضاً أدوية تُخفّف من أعراض السعال، وتخفف من لزوجة إفرازات الجهاز التنفسي لتسهيل خروجها، وأدوية مسكنة وخافضة للحرارة، إضافةً إلى أدوية موسّعة للقصبات الائية لتسهيل التنفس وخروج الإفرازات
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع