استعمال المضادات الحيوية مهما بلغت قوتها لن تعالج الأنفلونزا
الإنفلونزا
إن استعمال المضادات الحيوية مهما بلغت قوتها لن تعالج الأنفلونزا إلا إذا ثبت أن هنالك مرضاً بكتيرياً آخر ،إن استعمال المضادات الحيوية في حالات الأنفلونزا قد يؤدي إلى ظهور أمراض أخرى بسبب الاستخدام الخاطئ للمضادات الحيوية أن لقاح الأنفلونزا ليس له أي دور في حالات الزكام.
الديكساميثازون أمبول لا يفيد مطلقاً وقد يزيد مدة المرض .
ما هو مرض الأنفلونزا؟
هو مرض فيروسي معد يصيب الجهاز التنفسي (الرئتين، الحنجرة والأنف) وهو يختلف عن مرض الزكام، ويصيب الإنسان بشكل مفاجئ وغالباً تكون أعراضه شديدة مما يؤدي إلى ملازمة المريض للفراش. ويصاحب هذا المرض عدة أعراض منها:
إرتفاع شديد في درجة الحرارة قد تصل إلى درجة 40.
صداع.
تعب شديد وإحساس بالخمول والتثاقل.
سعال جاف .
التهاب الحنجرة.
احتقان الأنف.
ألم شامل للجسم.
هذه الأعراض غالباً تبدأ بألم الصداع والسعال ومن ثمَّ تزداد شدة هذه الأعراض فيصاحبها ارتفاع درجة الحرارة الذي غالباً ما يختفي في اليوم الثالث ومن ثمَّ في اليوم الثاني يصاحب المرض احتقان بالأنف والتهاب بالحنجرة ويبدأ بعد ذلك الإحساس بالتعب والضعف العام الذي قد يمتد إلى أيام وقد يصل ذلك إلى أسابيع.
مدة المرض ومضاعفات الأنفلونزا؟
يستمر المرض لدى معظم المرضى لمدة تمتد من أسبوع إلى أسبوعين ولكن في بعض الحالات قد تتدهور حالات المريض وقد يصاب ببعض الأمراض مثل مرض الالتهاب الرئوي (Pneumonia) إذا لم يخضع للعلاج والراحة أو لم يتبع نصائح وتعليمات الطبيب.
وأن مضاعفات مرض الأنفلونزا قد تصيب أي شخص في أي فئة عمرية ولكن لابد من الاهتمام أكثر بكل من:
الأشخاص الذين أعمارهم أكثر من 65 عاماً.
المرضى الذين لديهم أمراض مزمنة كمرضى السكري.
الأطفال بصفة عامة وخاصة المواليد.
من أشهر المضاعفات المصاحبة لمرض الأنفلونزا هي مرض الالتهاب الرئوي (Pneumonia)، والتهاب القصبات الهوائية (Bronchitis)، والتهابات الأذن والجيوب الأنفية.
وفي نفس الوقت قد يزيد مرض الأنفلونزا من تأثير الأمراض الأخرى، فقد تزيد نوبات الربو الشعبي عند مرضى الأنفلونزا، وأيضاً قد يتسبب مرض الأنفلونزا في سوء حالة مرضى القلب.
علاج الانفلونزا؟
لا يوجد دواء يعالج المرض نفسه، ولكن في حالة الاصابة بمرض الانفلونزا فاننا نعالجالأعراض المصاحبة لها الحرارة، الصداع.. الخ فهنالك العديد من الأدوية التي تعالج اعراض الانفلونزا كدواء السيتامول والبروفين لارتفاع الحرارة والصداع، وايضا قد يستخدم المريض ادوية لازالة الاحتقان، وايضا ادويةلعلاج السعال وطاردات للبلغم، وبجانب استعمال الأدوية المخففة للأعراض في حالة الانفلونزا فلابد للمريض ان لا يغفل عن:
الراحة الكاملةلأنها نصف العلاج.
الاكثار من شرب السوائل وخاصة السوائل الدافئة.
الامتناع عن التدخين .
إن استعمال المضادات الحيوية مهما بلغت قوتها لن تعالج الأنفلونزا إلا إذا ثبت أن هنالك مرضاً بكتيرياً آخر ،إن استعمال المضادات الحيوية في حالات الأنفلونزا قد يؤدي إلى ظهور أمراض أخرى بسبب الاستخدام الخاطئ للمضادات الحيوية أن لقاح الأنفلونزا ليس له أي دور في حالات الزكام.
الديكساميثازون أمبول لا يفيد مطلقاً وقد يزيد مدة المرض .
ما هو مرض الأنفلونزا؟
هو مرض فيروسي معد يصيب الجهاز التنفسي (الرئتين، الحنجرة والأنف) وهو يختلف عن مرض الزكام، ويصيب الإنسان بشكل مفاجئ وغالباً تكون أعراضه شديدة مما يؤدي إلى ملازمة المريض للفراش. ويصاحب هذا المرض عدة أعراض منها:
إرتفاع شديد في درجة الحرارة قد تصل إلى درجة 40.
صداع.
تعب شديد وإحساس بالخمول والتثاقل.
سعال جاف .
التهاب الحنجرة.
احتقان الأنف.
ألم شامل للجسم.
هذه الأعراض غالباً تبدأ بألم الصداع والسعال ومن ثمَّ تزداد شدة هذه الأعراض فيصاحبها ارتفاع درجة الحرارة الذي غالباً ما يختفي في اليوم الثالث ومن ثمَّ في اليوم الثاني يصاحب المرض احتقان بالأنف والتهاب بالحنجرة ويبدأ بعد ذلك الإحساس بالتعب والضعف العام الذي قد يمتد إلى أيام وقد يصل ذلك إلى أسابيع.
مدة المرض ومضاعفات الأنفلونزا؟
يستمر المرض لدى معظم المرضى لمدة تمتد من أسبوع إلى أسبوعين ولكن في بعض الحالات قد تتدهور حالات المريض وقد يصاب ببعض الأمراض مثل مرض الالتهاب الرئوي (Pneumonia) إذا لم يخضع للعلاج والراحة أو لم يتبع نصائح وتعليمات الطبيب.
وأن مضاعفات مرض الأنفلونزا قد تصيب أي شخص في أي فئة عمرية ولكن لابد من الاهتمام أكثر بكل من:
الأشخاص الذين أعمارهم أكثر من 65 عاماً.
المرضى الذين لديهم أمراض مزمنة كمرضى السكري.
الأطفال بصفة عامة وخاصة المواليد.
من أشهر المضاعفات المصاحبة لمرض الأنفلونزا هي مرض الالتهاب الرئوي (Pneumonia)، والتهاب القصبات الهوائية (Bronchitis)، والتهابات الأذن والجيوب الأنفية.
وفي نفس الوقت قد يزيد مرض الأنفلونزا من تأثير الأمراض الأخرى، فقد تزيد نوبات الربو الشعبي عند مرضى الأنفلونزا، وأيضاً قد يتسبب مرض الأنفلونزا في سوء حالة مرضى القلب.
علاج الانفلونزا؟
لا يوجد دواء يعالج المرض نفسه، ولكن في حالة الاصابة بمرض الانفلونزا فاننا نعالجالأعراض المصاحبة لها الحرارة، الصداع.. الخ فهنالك العديد من الأدوية التي تعالج اعراض الانفلونزا كدواء السيتامول والبروفين لارتفاع الحرارة والصداع، وايضا قد يستخدم المريض ادوية لازالة الاحتقان، وايضا ادويةلعلاج السعال وطاردات للبلغم، وبجانب استعمال الأدوية المخففة للأعراض في حالة الانفلونزا فلابد للمريض ان لا يغفل عن:
الراحة الكاملةلأنها نصف العلاج.
الاكثار من شرب السوائل وخاصة السوائل الدافئة.
الامتناع عن التدخين .
Comments
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع