مرض الزكام أو بالإنجليزية (Common cold): هو مرض فيروسي حاد يصيب بعض أجزاء الجهاز التنفسي، وبخاصة الأجزاء العلوية من هذا الجهاز، والتي منها: الأنف والبلعوم والحنجرة. والزكام من الأمراض المعدية، بل هو شديد العدوى. يسمى مرض الزكام في اللغة العربية بأسماء أخرى، ومن أشهرها: الرشح، ونزلة البرد، والبرد، وغير ذلك.
والزكام ليس من الأمراض الخطيرة، وإنما هو مرض عادي، ولكنه مزعج جدًا. والزكام شائع جدًا بين الناس، فهو من أكثر الأمراض شيوعًا وانتشارًا، ويزداد هذا المرض، ويشيع بين الناس في فصل الخريف، والشتاء، وقد يصاب به بعض الناس في فصل الربيع، كما قد يصاب به بعض الناس في فصل الصيف 🔸والزكام يصيب الأطفال أكثر من البالغين؛ وذلك لضعف الجهاز المناعي لديهم بالمقارنة مع البالغين. أسباب مرض الزكام تسبب مرض الزكام العديد من الفيروسات، وأشهر هذه الفيروسات هو ما يسمى بـ (الفيروس الأنفي) ومن الفيروسات الأخرى التي تسبب هذا المرض: (الفيروس المخلوي التنفسي) ويدخل الفيروس المسبب للزكام إلى الجسم عن طريق الفم، أو الأنف، أو العينين. ويمكن أن ينتقل المرض من شخصٍ لآخر عن طريق الملامسة المباشرة للشخص المصاب، أو عن طريق اللعاب الذي يتطاير من المريض على شكل رذاذ عندما يعطس أو يسعل أو يتكلم، وقد ينتقل المرض بمجرد الجلوس بجانب الشخص المصاب لمدة زمنية معينة، كما قد ينتقل عن طريق استعمال أدوات الشخص المصاب. وهناك العديد من العوامل التي تساعد على انتشار المرض، ومنها: الازدحام في المنازل، والمدارس، والأسواق، والطرقات، ومنها أيضًا نقص المناعة في الجسم؛
الأعراض الشائعة لهذا المرض هي:
السعال والعطس
احتقان الأنف أو انسداد الأنف سيلان الأنف
التعب والإعياء
الصداع.
ومن الأعراض الأخرى التي قد تصيب بعض المرضى: التهاب في الحلق. التهاب في الرئتين. الحمى والارتفاع في درجة الحرارة. البحة في الصوت. تدميع العينين.
علاج مرض الزكام على الرغم من أنّ الزكام ليس من الأمراض الخطيرة والمقلقة، إلا أنّه حتى الآن لم يتمكن العلماء من اكتشاف دواء يقضي عليه تمامًا، والأدوية المتداولة اليوم لا تعالج المرض ولا تقضي عليه، وإنما تخفف من أعراضه فقط
والزكام ليس من الأمراض الخطيرة، وإنما هو مرض عادي، ولكنه مزعج جدًا. والزكام شائع جدًا بين الناس، فهو من أكثر الأمراض شيوعًا وانتشارًا، ويزداد هذا المرض، ويشيع بين الناس في فصل الخريف، والشتاء، وقد يصاب به بعض الناس في فصل الربيع، كما قد يصاب به بعض الناس في فصل الصيف 🔸والزكام يصيب الأطفال أكثر من البالغين؛ وذلك لضعف الجهاز المناعي لديهم بالمقارنة مع البالغين. أسباب مرض الزكام تسبب مرض الزكام العديد من الفيروسات، وأشهر هذه الفيروسات هو ما يسمى بـ (الفيروس الأنفي) ومن الفيروسات الأخرى التي تسبب هذا المرض: (الفيروس المخلوي التنفسي) ويدخل الفيروس المسبب للزكام إلى الجسم عن طريق الفم، أو الأنف، أو العينين. ويمكن أن ينتقل المرض من شخصٍ لآخر عن طريق الملامسة المباشرة للشخص المصاب، أو عن طريق اللعاب الذي يتطاير من المريض على شكل رذاذ عندما يعطس أو يسعل أو يتكلم، وقد ينتقل المرض بمجرد الجلوس بجانب الشخص المصاب لمدة زمنية معينة، كما قد ينتقل عن طريق استعمال أدوات الشخص المصاب. وهناك العديد من العوامل التي تساعد على انتشار المرض، ومنها: الازدحام في المنازل، والمدارس، والأسواق، والطرقات، ومنها أيضًا نقص المناعة في الجسم؛
الأعراض الشائعة لهذا المرض هي:
السعال والعطس
احتقان الأنف أو انسداد الأنف سيلان الأنف
التعب والإعياء
الصداع.
ومن الأعراض الأخرى التي قد تصيب بعض المرضى: التهاب في الحلق. التهاب في الرئتين. الحمى والارتفاع في درجة الحرارة. البحة في الصوت. تدميع العينين.
علاج مرض الزكام على الرغم من أنّ الزكام ليس من الأمراض الخطيرة والمقلقة، إلا أنّه حتى الآن لم يتمكن العلماء من اكتشاف دواء يقضي عليه تمامًا، والأدوية المتداولة اليوم لا تعالج المرض ولا تقضي عليه، وإنما تخفف من أعراضه فقط
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع