- قدم مركز السيطرة ومكافحة الأمراض المعدية C.D.C موجز علمي حول مقدار الحماية المناعية الناجمة عن العدوى مقارنة مع الحماية التي يقدمها اللـقاح.. بالاعتماد على 6 دراسات كبيرة وواسعة 5 منها اعتمدت تقنية P.C.R
- إن المناعة التالية للعدوى أو اللقاح تكون فعالة خاصة أول 9-6 أشهر لكنها غير كاملة بحيث يمكن أن تصاب بالعد.وى لكنها تكون أخف مع إمكانية أقل لدخول المشفى أو الوفاة.
المناعة بعد العدوى: نحو 90% من المتعا.فين يتوافر لديهم أضداد بنسب تتراوح بين 200 حتى 2000 ضعف وهناك عوامل تؤثر على مستوى المناعة المتشكلة
1- العمر : بعد عمر 60 سنة تنخفض القدرة المناعية
2- شدة العدوى: كلما كانت العدوى البدئية شديدة تكون المناعة الناجمة أفضل (يعني المريض بالعناية المشددة تتشكل لديه مناعة أفضل إذا عاش طبعا" )
3- الأمراض المرافقة: المزمنة مثل السكري والضغط والقصور الكلوي والكبدي جميعها تضعف الاستجابة المناعية الباقية.
- المناعة بعد اللـ.قا.ح: بين 80 وحتى 93% مقدار المناعة والتي تستمر 9-6 أشهر
- بعد آخر جر.عة للـ.قا.ح فا.يز.ر ومو.د.رنا نسبة المناعة تصل 90%
- جر.عة وحيدة للـ.قا.ح جو.نسو.ن ا.ند جو.نسو.ن 66%
- جر.عة داعمة لجو.نسو.ن ا.ند جو.نسو.ن 94%
الأضداد تختلف بين اللـ.قا.ح والعد.وى
في حين أن اللـقاح يؤمن مستويات مرتفعة ونوعية من الاضداد لكنها تكون موجهة عادة ضد بروتين وحيد مثل بروتين الشوكة.. لكن المناعة بعد العد. وى تؤمن أضداد طبيعية متعددة المزايا ضد عدة مستويات للفيروس
أنا أصبت بالعدوى هل أتناول اللقاح؟
العد.وى تسبب مناعة واسعة مع أضداد متعددة المزايا.. واللـ.قا.ح يقدم مناعة نوعية مع أضداد محددة بمستويات مرتفعة..
وبالتالي فمشاركة وسيلتي التمنيع تسمى المناعة الهجينة hybrid immunity تقدم أفضل مايمكننا توفيره لكلا وسيلتي المناعة
- يعنى إذا أنا أصبت بالعدوى فأحسن أتناول اللـقاح كمان
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع