وهو مرض اصاب الدبلوماسيين الامريكان في السفارات وكذلك في البيت الابيض
ويفسر بعض مسؤولي الاستخبارات انه ربما كان بسبب سلاح تجسس سري يرسل نوع من الطاقة لجمع البيانات عبر مستشعرات الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة
وفي تقرير صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية عام 1976 رفعت عنه السرية: أن امريكا كانت قلقة من إمكانية استخدام السوفيت للموجات الدقيقة لإعاقة وظائف المخ أو لانتاج أصوات لها تأثير نفسي
ويتكهن البعض بأن جهازا (أمريكيا) ربما يكون قد صمم بشكل سيئ أو تعطل وتسبب في رد فعل جسدي لدى الموظفين. ولكن قال مسؤولون أمريكيون إنه لم يتم التعرف على أي جهاز أو استعادته.
وقد فشلت وزارة الخارجية والسي اي ايه في التواصل مع بعضهما وحدث بينهم توتر بسبب تشكيك فرقهم الطبية في تقاريرهم
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع