دراسة قامت بها جامعة فيرمونت، بيرلينجتون بالولايات المتحدة الأمريكية:
اطلع الباحثون على سجلات 110 أشخاص من أربع مراكز طبية مختلفة على مستوى الولايات المتحدة تعرضوا للتشخيص الخاطئ على أنهم مصابون بداء التصلب العصبي المتعدد.
نحو 22% تقريبًا من هذه الحالات المشخصة خطئًا، كانوا يعانون من الصداع النصفي. بينما جاءت حالات التشخيص الخاطئة الأخرى على النحو التالي: (15%) كانوا يعانون من آلام العضلات الليفية، و (11%) كانوا يعانون من مشاكل نفسية المنشأ و(6%) كانوا مصابين بالتهاب النخاع و العصب البصري.
في 25% من هذه الحالات، جاء تشخيص طبيب الأعصاب خاطئًا، الأمر الذي يشير إلى أن كلًا من الأطباء المتخصصين والأطباء العامين كانوا عرضةً للتشخيص الخاطئ.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع