1 - التحفيز الكهربائي باستخدام الفولتية العالية :.
بمقѧدار 50 %وذلѧك عنѧد قياسѧها بجهѧازي Bratzler - Warner ، Kramer - Allo ،واتفقѧت نتѧائج هѧذين
2-التحفيز الكهربائي باستعمال الفولتية الواطئة:
يستعمل في هذا النظام فولتيات اقل من 120 فولتاً، ويكون هذا النظام اآثر استعمالاً في التطبيقات
التجارية للحرص على سلامة العاملين بالمجزرة. حيث تعمل الفولتيةالواطئة على خفض الاس الهيدروجيني
لعضلات الصدر بمقدار 5.0 وحدة بعد مرور 20 دقيقة من الذبح بالاضافة الى انه يعمل على تعجيل استزاف ال
ATP مقارنة بالفولتية العالية.وتحفزآهربائياً بعدة أشكال وهي :-
1 -التحفيز الكهربائي مع استعمال شد العضلات:
يسمى الشد العضلي Tension Muscle او يسمى Restraint Wing تقييد الاجنحة للحصول على
خصائص عالية لانسجة اللحم. وتجرى هذه العملية اعتماداً على طريقة وموقع ربط الاجنحة حيث تؤثر هذه
العملية على تحسين طراوة اللحوم من خلال منع حدوث قصر العضلات. ويعطي استعمال هذه الطريقة مع
استعمال التحفيز الكهربائي لحوماً اآثر طراوة من استعمال طريقة الشد العضلي لوحدها، حيث ان الطريقتين
تؤدي الى تسريع استنزاف ال ATP وخفض آمية التكسر التي تحدث خلال عملية التعتيق، وتؤدي الى زيادة
الطراوة نتيجة زيادة طول السارآومير.
2 -التحفيز الكهربائي مع الانضاج بدرجات حرارة مرتفعة:
من التقانات المستعملة عند تشفية لحم الدواجن بوقت مبكر ومن دون حدوث تأثير عكسي في الطراوة هو
استخدام التحفيز الكهربائي مع الانضاج بدرجات حرارة مرتفعة، ويطلق عليها مصطلح (Conditioning(
حيث تمنعان جزئيا صلابة اللحوم.
3 -التحفيز الكهربائي مع استعمال الاملاح :
استعملت الاملاح لوحدها بكثرة في تطرية لحوم الدجاج البياض، لذلك تدرس حديثا تأثير استعمال التحفيز
تقييم انظمة التحفيز الكهربائي المختلفة:
من السهولة ملاحظة وجود اختلافات في تأثير التحفيز الكهربائي في الطراوة عند الاطلاع على البحوث
والدراسات الجارية حيث يلاحظ ان بعضها يشير الى تحسن في الطراوة بينما البعض الاخر يشير الى عدم
وجود تحسن في الطراوة ويعزى هذا التباين الى :
1-موعد اجراء التحفيز الكهربائي يختلف من دراسة لاخرى، ويعد التحفيز الكهربائي بعد الاستنزاف
ايجابية ، اذ يصبح الجهاز العصبي غير قادر على توصيل التيار الكهربائي الى اجزاء الذبيحة.
2 -اختلاف طرائق امرار التيار الكهربائي عبر الذبيحة فبعضها يحصل عن طريق المحلول الملحي ، او
3 -استعمال طرائق اخرى مع التحفيز الكهربائي مثل شد العضلات والانضاج بدرجات حرارة مرتفعة
4 -اختلاف طرائق التصنيع وطريقة اخذ النماذج.
وانما اآتفت ببعضها مثل الفولتية والتردد والتيار وشكل الموجة.
تأثير التحفيز الكهربائي في عصيرية لحوم الدواجن:
يمكن التعرف على عصيرية اللحوم بعدة قياسات منها قياس قابلية حمل الماء والسائل الناضح والرطوبة
عصيرية اللحم لم تلاحظ وجود فروقات معنوية في المقاييس الدالة على العصيرية.
تأثير التحفيز الكهربائي في فعالية الانزيمات:
هنالك عدة دراسات اجريت عن تأثير التحفيز الكهربائي في فعالية انزيمات الكالبينات والكاثبسينات في
اللحوم البيضاء، الا ان فعالية انزيمات Proteasom في اللحوم البيضاء لم تدرس لحد الان، اما الدراسات
الاخرى عن فعالية الانزيمات فقد تناولت دراسة تأثير سلالات الطيور ، عمرها ، والتغذية ، ونوع العضلة
العلاقة بتطور التيبس الرمي آانزيمات ATPase++Mg ، فلم يلاحظ وجود تأثير للتحفيز الكهربائي العالي
الفولتية في فعالية مثبط الكالبستاتين في آل من عضلات فروج اللحم والبط بعد مرور 25.0 و 25.1 و 24
ساعة بعد الذبح، ولوحظ ان اجراء شد العضلات (قطعة الصدر) بعد اجراء عملية التحفيز الكهربائي العالي
نتيجة المعاملة بعد مرور 5.0 و 1 و 2 ساعة من الذبح.
تأثير التحفيز الكهربائي في لون لحوم الدواجن:
يعد اللون من العوامل المحددة لنوعية اللحوم الطازجة او المصنعة ويرجع لون اللحوم الى وجود بعض
الصبغات الحمراء في الخلايا العضلية واهمها صبغة المايوغلوبين، وهو بروتين آروي صغير نسبياً يتكون من
مجموعة الحديد المسؤولة عن اعطاء اللون للمايوغلوبين، وتحتوي سلسلة الببتيدات فيه على 53 حامضاً امينياً
بنسبة 1:1.وقد اشارت الدراسات الى ان التحفيز الكهربائي يزيد من درجة احمرار العضلات ويخفض من
تأثير التحفيز الكهربائي في الاحياء المجهرية:
تعد النوعية المايكروبية للحم من العوامل التي تؤثر في نوعية اللحم، حيث لوحظ ان التحفيز الكهربائي له
تأثير في خفض الحمل المايكروبي للحم، لدوره المؤثر في قتل البكتريا وخفض اعداد البكتريا السالمونيلا
الملتصقة بالقطعيات عند عدها آقطب موجب واعزي ذلك الى ان البكتريا سالبة الشحنة فعند القطب الموجب
تتحطم البكتريا نتيجة للاخلال الذي يحدث في الغشاء الخلوي او في الفعاليات الخلوية المعتمدة على الجهد
الكهربائي، ويعود السبب الى تكون غاز الكلور عند القطب الموجب في محلول آلوريد الصوديوم الذي يزيد من
-: Wing Restraints الأجنحة تقييد – 5
وتحصل عملية التقييد آما موضح بالشكل ( 64 ( عن طريق تثبيت الجنѧاح خلѧف ظهѧر الذبيحѧة إلѧى الأعلѧى،
مما يؤدي إلى استطالة السارآومير لعضلة الذبيحة .
شكل ( 64 ( طريقة تقييد الأجنحة في معامل تصنيع اللحوم
: Cooking Methods الطبخ طرائق – 6
توجد طرائق عدة لطبخ لحوم الدواجن آالشوي والقلي والغلي بالماء والتدخين والطبخ باستخدام الأشعة
وغيرها . وتؤثر هذه الطرائق المختلفة على نكهة وطراوة اللحوم المطبوخة الى حد آبير، ولأهمية هذا
الموضوع فقد أفردنا له فصلا خاصا.
تأثير طرائق الطبخ في نكهة لحوم الدواجن، وقيمتها الغذائية
The effect of cooking methods on flavor , tenderness and nutritive value of
تعد طرائق الطبخ أقدم من الحضارة نفسها ، حيث تعلم الإنسان الطبخ عن طريق الصدفة عنѧدما تعѧرض
المصادفة وبذلك تعرفوا على أولى طرائق الطبخ وهي الشوي Roasting .
أن تأثير الحرارة على اللحم هو آما يلي :
2 -باستمرار التسخين لمدة طويلة وبوجود الرطوبة يتشبع الكولاجين بالماء، ومن ثم يتحول إلى الجيلاتين .
3 -عند تعرض بروتينات العضلات للحرارة تحدث عدة تغيرات هي :
أ- يزداد pH بنسبة ضئيلة (3.0 . (
ب- اختزال فعالية البروتين ( يزداد نتيجة لانفتاح أو عدم التفاف السلاسل ألبروتينية ) .
نتيجة تغيير ترآيب البروتين . 2+Mg
د- تعمل الحرارة على تثبيط فعالية الأنزيمات المحللة للبروتينات، والموجودة بصورة طبيعية باللحم وتمنع
والالدهايد والكحول والحامض ،مما يتسبب اظهار نكهة اللحم المطبوخ .
5 -تكون اللون القهوائي للحم نتيجة حدوث تفاعل ميللارد الذي هو عبارة عن تفاعل السكر مع مجموعة الأمين.
الظاهرية ويسهل عملية الابتلاع .
7 -تعمل الحرارة على تحلل النيوآليوتيدات احادية الفوسفات وهي Amp و Imp نتيجة انضاج اللحم .
8 -لا تؤثر الحرارة على بروتين الستروما (الالاستين) لذلك الطريقة الجيدة لتطريته هي :
أ- استعمال الإنزيمات النباتية المحللة للبروتين مثل papain .
ب- استعمال الحوامض مثل الخѧل أو عѧصير الليمѧون حيѧث تѧساعد علѧى انتفѧاخ الكѧولاجين الѧذي يحتѧاج إلѧى
بعض التكسير في روابط الهيدروجين لليفة الكولاجين .
ج- استعمال طرائق ميكانيكية آالدق او الهرس او الفرم .
10 -تثبيت اللون الأحمر في اللحوم ومنتجاتها .
11 -تحسين البناء والطراوة في اللحوم ومنتجاتها .
13 -تتلف الحرارة اغلب الأحياء المجهرية الدقيقة .
وتتسبب الحرارة تغييراً في ترآيب بروتين اللحم عن طريق :
1 -تكسير الارتباطات Linkage Cross بين التواءات الحلѧزون الثنѧائي الملتѧوي للبѧروتين ممѧا يѧسبب عѧدم
التفѧاف، او انفتѧاح سلاسѧل الببتيѧدات ؛ ممѧا يتѧسبب فѧي تغييѧرDenataration شѧكل جزيئѧات البѧروتين
2 -آسر مجاميع SH - حيث تعمل الدنترة على فك ارتباطات الالتواءات من خلال هذه الاواصر.
3 -آسر مجاميع S-S حيث تعمل الدنترة ايضاً على فك ارتباطات الالتواءات من خلال هذه الاواصر .
4 -عند درجة حرارة 40 – 60ْم يحدث فقدان في قابلية ذوبان الماء .
5 -فقدان القابلية على التبلور .
6 -فقدان الفعالية البايولوجية لكل من الإنزيمات والفايروسات والمضادات الحيوية .
7 -فقدان المجاميع الحامضية الحرة مع زيادة الـ pH .
8 -تقل قابلية حمل الماء بدرجة حرارة 80 – 100ْم .
اللحوم وطراوتها وقيمتها الغذائية ومن اشهرها ما يأتي:-
1 -طريقة الغلي البطيء بالماء (method Boiling : (
تستخدم هذه الطريقة على نطاق واسع في طهي لحوم الدواجن المتقدمة بالعمر مثل لحوم الدجاج البيѧاض
الطريقة الى داخل اللحم؛ ليزيد من طراوته ويسهل طهي الالياف العضلية المتصلبة للحوم الدواجن المسنة .
2 -طريقة الشوي اوالتحميص (method Roasting : (
تستخدم هذه الطريقة فѧي طهѧي لحѧوم الѧدواجن الطريѧة والѧصغيرة العمѧر مثѧل لحѧوم فѧروج اللحѧم والѧديك
لطريقة الشوي الشائعة في المطاعم العامة .
يحتوي لحم الدجاج المطبوخ على العديد من المرآبات الطيارة المѧسؤولة عѧن اعطѧاء النكهѧة حيѧث تѧزداد
نسبة هذه المرآبات بشكل خاص عند الطبخ بعد وصول درجة الحرارة الداخلية للحم بѧين 60 – 70ْم، ومѧن هѧذه
. (3-Methyl butanol ، Dimethyl disulfide ، Heptanol ، Propanol ، Hexanol) المرآبات
3 -طريقة القلي بالدهن (Frying Fat : (
تعد من الطرائق الشائعة ايضاً في طهي لحѧوم الѧدواجن المختلفѧة، وهѧي مناسѧبة للحѧوم الѧدواجن المختلفѧة
اللحم بنوع الدهن المستعمل للطهي، وبذلك يمكن التلاعب بنكهة المنتوج النهائي .
4 -الطبخ بالفرن ذي الموجات فوق القصيرة (cooking Microwave : (
يطلق على هذه الطريقة ايضاً اسم طريقة الطبخ بالالكترونات (cooking Electronic ، (وهѧي طريقѧة
صغيرة الحجم وملائمة جداً للاستخدامات البيتية .
5 -الطبخ باستخدام الضغط (cooking Pressure : (
تعد هذه الطريقة من طرائق الطبخ السريع ويمكن اجرائها بقدور الضغط العادية المѧستخدمة فѧي المنѧازل
الطبخ، وتحتاج الى وقت اطوال للطبخ مقارنةً مع الاخرى من الطيور الفتية .
6 -طريقة الطهي بالتدميس (Braising : (
يطهѧى اللحѧم بالمѧاء علѧى درجѧة حѧرارة منخفѧضة واقѧل مѧن درجѧة حѧرارة الغليѧان (حѧوالي 93ْم) ولمѧدة
تحت وجود الضغط، ويطلق علѧى هѧذه الطريقѧة اسѧم (frying Pressurized ، (وتѧستخدم الطريقѧة الاخيѧرة فѧي
تحضير لحوم الدجاج على نطاق تجاري في اآثر الدول الاوربية .
وهي طريقة تستخدم للطبخ بالماء بحرارة تحت نقطة الغليان قليلاً او عنѧدها تماماً،وتѧستخدم بѧشكل واسѧع
: (Smoking method) التدخين طريقة- 8
المحلول تبلغ 2ْم . ويتألف محلول التمليح من نترات الصوديوم والفوسѧفات وحѧامض الاسѧكوربيك والѧسكر وهѧو
(Sawdust (التѧي تѧسحب بالتѧدريج لتكѧون علѧى تمѧاس مѧع مѧسطحات مѧسخنة آهربائيѧاً ( heated Electrical
للحم الى 70ْم . وبذلك تنتهي عملية التدخين ويصبح الدجاج جاهزاً للاستهلاك .
ولوحظ وجود تحسن بنكهة لحوم الدجاج عند استخدام التѧدخين آطريقѧة للطѧبخ مقارنѧةً مѧع طريقѧة القلѧي،
الاحياء المجهرية، وبسبب احتواءالدخان على بعض المرآبѧات الحلقيѧة Compound Aromatic التѧي تترسѧب
في بلدنا العزيز في السنوات الاخيرة وتلاقي اقبالاً شديداً من معظم المستهلكين .
تاثير طرائق الطبخ على القيمة الغذائية للحوم الطيور الداجنة :
. ومن اهم المزايا للطبخ ما يأ تي :-
1 -طبخ لحوم الدجاج يزيد، ويحسن صفات الاستساغة (Palatability (للحѧم حيѧث يحѧسن آѧل مѧن طѧراوة
اللحم ونسجته (Texture، (ونكهة ورائحة اللحم .
2 -القضاء على الاحياء المجهرية الموجودة على اللحم .
وتحطيم بعض المواد الكيميائية التي تعطى أدوية للحيوان ولها فعل ترسبي في اللحم ، لأن حرارة الطبخ
تؤدي الى اتلاف جزء من هذه المواد ، وتتباين الطرائق فيما بينها في تأثيرها على هذه المواد .
4 -تحسين معامل الهضم (Digestability (للبروتين الموجود باللحم .
القيمة الغذائية للحم بطرائق الطبخ :
ذآرالباحثون ان طرائق الطѧبخ المختلفѧة تѧؤدي ال حѧصول فقѧدفي الرطوبѧة بѧين (22 -30 % (فѧي المنتجѧات
ووجد ان اضافة مستويات قليلة من ملح الطعام (NaCl (عند طبخ لحم الدجاج يؤدي الى خفض قابلية حفظ المѧاء
الطراوة للحم المطبوخ بسبب تحلل الانسجة الرابطة الموجودة باللحم .
ترتفѧع قابليѧة حمѧل المѧاء (WHC (Capacity Hblding Water معنويѧاً فѧي اللحѧوم المجمѧدة بعѧد طبخهѧا
بسبب مقدار الضرر الحاصل في الهيكل البنائي للحوم .
Microwave تѧؤدي الѧى خفѧض نѧسبة الرطوبѧة وغمرهѧا بالمحاليѧل مثѧل NaCl وطبخهѧا ادى الѧى خفѧض نѧسبة
بصورة عامة قد يؤدي الطبخ الى تحطيم بعض الحوامض الامينيѧة حيѧث يعѧد اللايѧسين والثريѧونين ( Lysin
والهايدروآسي برولين والكلايسين في اثناء عملية الطبخ ، اما المثيѧونين والسѧستين (Cystein) (Methionine
الكلية ( nitrogen Total (مصحوبة بانخفاض نسبة النايتروجين المستخلص (nitrogen Extractible (وهذا
ارتفاع درجة الحرارة الى درجة عالية جداً ولفترة زمنية طويلة .
في دراسة موسعة حول هذا الموضوع وجد ان الطبخ على درجѧة حѧرارة 100ْم سѧوف لا يѧؤثر علѧى القيمѧة
البايولوجية (Value Biological (للحم الدجاج وبقية اللحوم المختبره .
أوضحت الدراسات ان طبخ لحѧوم الѧدجاج سѧيزيد نѧسبة البѧروتين الموجѧودة بѧاللحم مѧن خѧلال انخفѧاض نѧسبة
النسبة سترتفع الى 5.24 % بعد الشوي (Roasting . (
Denaturation . ولاحظ الباحثون ان طريقة الطبخ تؤثر في مقدار التحلل الحاصѧل بѧالبروتين ، وتѧؤدي اضѧافة
مستويات من ملح الطعام عند الطبخ الى زيادة ارتباط البروتينات باللحم المطبوخ .
(acid Linolenic (وهي الاحماض الدهنية غير المشبعة .
ومن الجدول يتضح ان بعض الحوامض الدهنية الاساسية في السائل الناضح عند الطبخ قد تكون اعلى من نسبتها
الفقدان اثناء الطبخ حيث لوحظ انها آانت في آل من البط والوز (6.39 و 2.32 % (على التوالي .
الجدول رقم (55 (نسب الحوامض الدهنية الموجودة في الجزء المأآول من الدجاج
Saturated Oleic Linoleic Linolenic Arachidonic النماذج طريقة الطبخ نسبة الحوامض في الجزء المأآول
0.23 0.63 6.83 4.2 3.3 القلي المقلي الدجاج
0.11 0.11 3.75 6.3 3.6 بالماء الغلي المسلوق الدجاج
0.14 0.23 6.94 12.6 6.5 (drip) الناضح السائل
0.07 0.12 2.07 5.1 3.4 الشوي المشوي الدجاج
0.54 0.25 12.02 31.4 24.5 (drip) الناضح السائل) 1952) Change and Wotts : المصدر
الطبخ؛ لان هذه العناصر سوف تتعرض للفقدان والتحطم . وفي دراسة حول درجة ثبوت الفيتامينѧات عنѧد الطѧبخ
الفيتامينات غير الثابتة عند المعاملة الحرارية وبذلك تتاثر بدرجة آبيرة عند الطبخ .
تعد من الفيتامينات الثابتة عند التعرض للحرارة .
الطبخ على درجات حرارية عالية (200ْف) وما يقرب من 70 %من هذا الفيتامين سوف تفقد بعد 15 دقيقة مѧن
الطبخ على درجة حرارة عالية (200ْف) . وبينت الدراسات وجود فقدان بنѧسبة 10 – 15 % بكميѧة فيتѧامين A
الفيتامينات ودون الاستفادة منها .
ووجد من البحوث ان طريقة السلق ادت الى خفض محتوى اللحѧوم مѧن العناصѧر المعدنيѧة بحѧدود (25-50 (
الاولى (الطبخ الرطب) . وفي الطريقتين آلتيهما يلاحظ وجود فقدان جوهري لبعض العناصر المعدنية عند طѧبخ
مقارنة الطبخ من حالة التجميد والإذابة :
الطريقة فهي انها ستحتاج الى مدة اطول للطبخ واستهلاك طاقة اآثر للطبخ ايضاً .
وفي دراسة عن طبخ اللحم بشكل طازج او مجمد او اذابته بعد تجميѧده ولكѧل مѧن قطعتѧي الѧصدر والفخѧذ
بطريقة السلق وجد ان نسبة الفقد فيهѧا آانѧت (6.24 ، 5.37 و 6.33 %(للѧصدر علѧى التѧوالي و (6.19 و 7.30
آانت نسبة الفقد للحم (طازج او مجمد او مجمد وإذابته) (2.28 ، 7.40 و 6.64 % (للحم الصدر وعلѧى التѧوالي
و (7.23 و 7.33 و 2.39 % (للحم الفخذ على التوالي .
من الثايامين والرايبوفلافين (فيتامين B1 و B2 (في هذه الحالة .
المجهرية المحبة للبرودة التي يطلق عليها (Organisms Psychrophilic. (
لتأثير آل طريقة من هذه الطرائق على القيمة الغذائية .
1 -طريقة الغلي البطيء بالماء ( Stewing or Boiling : (
الطريقة ستؤدي الى فقد 50 %من الرماد الموجود باللحم حيث سيفقد 4.45 % مѧن الفѧسفور الموجѧود فيѧه و 8.3
5.30 % من آمية هذا الحامض الموجود في لحوم الافخاذ . وسيفقد اللحم 8.49 % من النياسين و 5.15 % مѧن
واوضѧѧحت الدراسѧѧات العلميѧѧة ان نѧѧسبة الاسѧѧتبقاء (Percent Retention (للثيѧѧامين والرايبѧѧوفلافين
2 -طريقة الشوي او التحميص (method Roasting : (
10-15 % مѧن آميѧة الحѧوامض الدهنيѧة الاساسѧية (acids fatty Essential (وفيتѧامين A ؛ نتيجѧة لارتفѧاع
ستبلغ 50 % للثيامين (B1 (و80 % للرايبوفلافين (B2 (و 80 %للنياسين .
و سيحصل فقد آبيѧر للعناصѧر المعدنيѧة عنѧد اسѧتخدام طريقѧة الѧشوي فقѧد اشѧارت الدراسѧات الѧى أن لحѧم
الدجاج المشوي سيفقد 30 -40 % من آمية الѧصوديوم والبوتاسѧيوم والمغنѧسيوم و3 – 12 % مѧن آميѧة النحѧاس
واشارت الدراسات الى ان شوي اللحم على الفحم يѧؤدي الѧى انخفѧاض الفقѧد اثنѧاء الطѧبخ مقارنѧةً بالѧشوي
صفات الاستساغة للحم المشوي على الفحم .
3 -طريقة القلي بالدهن (Frying Fat : (
تمتاز طريقة القلي بالدهن التي تعد من الطرائق الشائعة لطهي لحوم الدجاج بانهѧا تѧؤدي الѧى زيѧادة نѧسبة
(lose Cooking (تكѧون اقѧل مقارنѧةً مѧع طريقѧة الѧشوي او الطѧبخ بѧالفرن Microwave ،وتѧؤدي الѧى تحѧسين
الجدول رقم (56 (نسبة استبقاء الفيتامينات (Percent Retention (في لحوم
الثايامين النياسين الرايبوفلافين حامض البانتوثيك طرائق الطبخ نسبة استبقاء الفيتامينات (%)
الغلي بالماء (السلق) 58 60 95 -
- 86 - 38 بالضغط الطبخ) 1980) Demby and Cunningham : المصدر
4 -الطبخ بالفرن ذو الموجات القصيرة (Cooking Microwave : (
تمتاز طريقة الطبخ الاليكتروني او الطبخ بالفرن ذو الموجات القصيرة بأنها تؤدي الى خفض نѧسبة الفقѧد
عند الطبخ لأن الاشعة ستؤدي الى غليان السائل الموجود داخل اللحم وتبخѧره مباشѧرةً دون حѧصول نѧضح Drip
Microwave قد بلغت 6.21 و 5.40 و 6.23 . % ومن هنا يتضح ان نسبة الفقد بهذه الطريقة تعتبر اعلѧى مѧن
بالاضافة الى قصر المدة الزمنية اللازمة للطبخ بهذه الطريقة .
5 -طريقة الطهي بالضغط (Cooking Pressure : (
(Braising (آان متساوياً . ولكن ترآيز الدهن باللحم سوف ينخفض عند الطبخ بالضغط .
جدول (57 (الوقت المستغرق لطبخ انواع الدجاج
Fryer او صغيرة دقيقة 75-60 دقيقة 75-60 ساعة 1.30 – 1.15 باوندات 4-3
Roasting hen (باوند /دقيقة (25-18 ساعة 2 – 1.45 ساعة 2.15 – 2 باوندات 7-5
Capon (باوند /دقيقة (20 – 15 ملائمة غير ساعة 3 – 2 باوندات 8-4
(Ounces.) دقيقة 55 – 45 دقيقة 40 – 35 دقيقة 60 – 50
(OZ.) (جهة/دقيقة (15 – 10 دقيقة 45 – 35 دقيقة 40 – 30
( Ounces) (جهة /دقيقة (8 – 6 دقيقة 30 – 25 دقيقة 30 – 20
(Ounces.) (جهة /دقيقة (15 – 10 دقيقة 50 – 40 دقيقة 50 – 40
(Ounces) (جهة /دقيقة (12 – 8 دقيقة 50 – 40 دقيقة 45 – 35
(Ounces) (جهة /دقيقة (12 – 8 دقيقة 45 – 35 دقيقة 40 – 30
الأساليب الحديثة للإفادة من فضلات
الأساليب الحديثة للإفادة من فضلات مشاريع الدواجن
للفضلات وهو استخدام الفضلات في انتاج الطاقة . والذي تهضم فيه الفضلات هѧضما" لاهوائيѧا" بجهѧاز الهѧضم
توليد ما تحتاجه من الطاقة الكهربائية عن طريق اجهزة الهضم للفضلات . ولعل هذا الموضѧوع سيѧصبح بѧاآورة
السريع في دول العالم في هذا المجال .
أجهزة الهضم للفضلات (Digester (
لقد نشطت تكنولوجيا الهضم اللاهوائي لفضلات الدواجن والحيوانات الزراعية الاخرى لانتاج غاز الميثѧان
طليعة دول العالم في هذا المجال حيث تمتلك حوالي 5.4 مليون جهاز هاضم وأن هذا يعنѧي وجѧود جهѧاز هاضѧم
في آل حقل من حقول الانتاج الحيواني وعلى مستوى المربي الصغير ايضا". و تمتلك الهند حوالي مليون جهѧاز
بدأت تلتجأ الى استخدام اجهزة الهضم اللاهوائي للفضلات .
الجدول رقم (58 (اعداد الاجهزة الهاضمة في بعض بلدان ومناطق العالم .
المصدر : 1987 Shih جنوب امريكا 7600
حجمين من الماء لكل حجم واحد من الفضلات. وعادة تقاس الكمية بالاطنان فيضاف طنان مѧن المѧاء(2 م3 (لكѧل
1 .أجهزة هضم ذات تغذية مستمرة حيث تحضن فيها او تضخ الفضلات الى الجهѧاز علѧى مѧدة طѧول آѧل
منها 2-3 ساعات. ويعد هذا النوع مѧن الاجهѧزة مѧن احѧدث النمѧاذج المتطѧورة فهѧو يѧساعد علѧى انتѧاج
غاز بكميات منتظمة ويمكن تشغيله بصورة مستمرة.
2 .أجهزة هضم ذات تغذية على دفعة واحدة حيث تضخ لها الفضلات في بداية عملية الهѧضم وبعѧد انتهѧاء
عمليѧة الهѧضم وانخفѧاض آميѧة غѧاز الميثѧان المنتجѧة تѧسحب الفѧضلات دفعѧة واحѧدة مѧن داخѧل الجهѧاز
وضخ فضلات جديدة بدلا" عنها. ويعد هѧذا الѧنمط مѧن الاجهѧزة قѧديم نѧسبيا" ويمتѧاز بعѧدم انتظѧام آميѧة
الضروري تخفيف الفضلات بالماء قبѧل ادخالهѧا الѧى داخѧل الجهѧاز لاجѧل ضѧمان وصѧول نѧسبة المѧواد
الصلبة بالمزيج الى 6 .%ويستخدم لهذا الغرض المѧاء الطبيعѧي (المѧاء الѧصافي) المѧستعمل للѧشرب او
قد يستخدم ماء الاحواض ، البرك ويمكن ايضا" استخدام ماء الاحواض المخصصة لتربية الاسماك او
فالتقليب ضروري لاجѧل المحافظѧة علѧى تجѧانس المѧزيج، وفѧي زيѧادة فعاليѧة الانزيمѧات الهاضѧمة التѧي
بوساطة جهاز هايدرولوريكي(mixer Hydraulically .(
وتحتوي اجهزة الهضم الحديثة على المبادلات الحرارية (exchanger Heat (حيث تضخ لها الفضلات لتبقى
الفضلات (الى 50 مئوي) في زيادة سرعة تحرير غاز الميثان من الفضلات . وفي هѧذا الѧصدد اوضѧح Shih
1987 بѧان الهѧضم بدرجѧة حѧرارة عاليѧة (50 مئѧوي) الѧذي يطلѧق عليѧه (digestion Thermophilic (آѧان
اعلى آفاءة بانتاج الطاقة من الهضم على درجة منخفѧضة (35 مئѧوي) الѧذي يطلѧق عليѧه اسѧم ( Mesophilic
الدراسات أن انتاج الاجهزة الهاضمة التي تعمل على درجة حرارة 50 مئوي قد ساعد على تقليѧل مѧدة التخميѧر
بينما تطلب انتاج هذه الكمية من الغاز مدة 10 ايام عندما آانت درجة حرارة التخمير منخفضة (35 مئوي) .
ستتجمع الغازات الحيوية (Biogas (الناتجة من عملية تخمير الفضلات والتي تضم آل مѧن غѧاز الميثѧان
بوساطة ضاغطة (Compressor (في قناني غازية لاجل خزنه الى حين موعد الاستعمال .
اسباب التوسع بتكنولوجيا الاجهزة الهضمية
توجد مجموعة من التطورات والعوامل التي ساعدت فѧي جعѧل تكنولوجيѧا الاجهѧزة الهاضѧمة ذات اهميѧة
اقتصادية واضحة. ومن اهم هذه التطورات والعوامل ما يأتي:-
1 .تطور الاجهزة الهاضمة الرخيصة الثمن التي تستخدم فيها درجة الحرارة العالية (50م) و يطلق عليها اسѧم
digesters Thermophilic .تمتѧاز هѧذه الاجهѧزة بالبѧساطة مѧن جهѧة وبكونهѧا ذات آفѧاءة عاليѧة بانتѧاج
غاز الميثان مقارنة مع الاجهزة القديمة التي تستخدم فيها درجѧات الحѧرارة المنخفѧضة(35م) ويطلѧق عليهѧا
للفضلات في داخل الجهازالهاضم سوف ينتج عنه غاز الميثان منتوجѧاً رئيѧساً.ويѧستخدم هѧذا الغѧاز مѧصدراً
رخيصاً للطاقة او يستخدم لانتاج الطاقة الكهربائية عن طريق تشغيل المولدات الكهربائيѧة التѧي تعمѧل علѧى
تشمل علѧى القѧسم الاعظѧم مѧن الفѧضلات المѧستخدمة بالجهѧاز. الباحѧث 1987 Shih اشѧار الѧى ان الѧسائل
الى حѧوض تربيѧة اسѧماك الѧشبوط الكѧارب(fish tilapia Herbivorous ،(وتѧرك الحѧوض الاخѧر بѧدون
اضافة واستخدام فيه الماء الطبيعي فقط. بعد مرور خمسة اشهر لاحظ هذا الباحث أن حجم الاسماك النامية
في الحوض الاول آان اآثر بثلاثة اضعاف حجم الاسماك الناتجة من الحوض الثاني. و لاحظ أن الماء فѧي
الحѧوض الاول آѧان ذا لѧون اخѧضر غѧامق وبѧدل هѧذا اللѧون علѧى النمѧو الكثيѧف للاشѧنات(algae (واحيѧاء
المنتوج الثانوي الاخر مѧن اجهѧزة هѧضم الفѧضلات فهѧو يتمثѧل بالمѧادة الѧصلبة و يطلѧق عليهѧا اسѧم
product by Solid) SBP . (ولقد بين الباحث 1987. al. et Steinsberger أن هذه المادة ذات قيمة
غذائيѧة عاليѧة لحيوانѧات المزرعѧة ، فهѧي تحتѧوي علѧى 10 %بѧروتين حقيقѧي (protein True (و 4 %
والسالمونيلا والبيوض المتحوصѧلة للكوآѧسيديا وسѧبورات الفطريѧات (spores Fungal (ولهѧذا فهѧي تعѧد
(SBP (واضافتها الى علائق البادئ لفروج اللحم بنسبة 5 %و 10 %ولم يلاحظ وجود تأثير معنѧوي لهѧذه
الاضافة على معدلات وزن الجسم لفروج اللحم عنѧد عمѧر 4 اسѧابيع . وعنѧدما قѧام بقيѧاس جاهزيѧة الفѧسفور
الموجود في المواد الصلبة عن طريق اضافتها الى علائق فروج اللحم آمصدر للفѧسفور بѧدلا عѧن فوسѧفات
الكالѧسيوم (CaHpo4 (لاحѧظ أن نѧسبة الجاهزيѧة (available Biologically (للفѧسفور تبلѧغ 90-95 %
وهذه النسبة تعني ان افراخ فروج اللحم تستطيع الاستفادة مѧن 90-95 %مѧن آميѧة المѧواد الѧصلبة (SBP (
للفضلات . ولوحظ أن اضافة 5 %من هذه المادة ستكون آافية لسد احتياجات الافراخ من الفسفور .
الباحѧث 1987 Stafford قѧام بدراسѧة خѧواص المѧواد الثانويѧة لاجهѧزة هѧضم الفѧضلات مѧن حيѧث
اسѧتخدامها آѧسماد للنباتѧات الخѧضراء .فقѧد درس تѧاثير اضѧافة الفѧضلات المهѧضومة والفѧضلات الخѧام قѧد
اضيف بثلاث نسب هي 30 ، 60 ، 90 آغم لكل هكتار . اشѧارت هѧذه الدراسѧات الѧى ان هѧضم الفѧضلات
واشارت هذه الدراسة الى تفوق فاعلية الاسمدة العضوية على الاسمدة الكيمياوية .
قطيع الدجاج البياض الذي يتѧالف مѧن 50000 دجاجѧة ينѧتج يوميѧا آميѧة مѧن الفѧضلات مقѧدارها 6 أطنѧان .
(Biogas (الذي يحتوي على 300 م3 من غاز الميثان (50-60 %من الكميѧة الكليѧة) وعلѧى حѧوالي 200
م3 من غاز ثنائي اوآسيد الكاربون (Co2 (بالاضافة الى آمية نادرة من غاز آبريتيѧد النѧايتروجين (H2S (
يعني أن هذا القطيع من الدجاج البياض قادر على انتاج 5.1 مليون آيلوسѧعرة او 5 ملايѧين (BTU (يوميѧا
من تخمير فضلات قطيع الѧدجاج البيѧاض سѧتكون آافيѧة لتجهيѧز حѧوالي 150-200 منѧزل بمѧا يحتاجѧه مѧن
غاز الميثان؛ لاجل تشغيل الطباخات والسخانات المنزلية . التطور التكنولوجي بالعالم قѧد سѧاعد فѧي تطѧوير
مولدات آهربائية تعمل على غاز الميثان وتستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية . ولقد ابتكѧرت بالوقѧت الحاضѧر
سيارات تعمل على الغاز بدلا من البانزين او الكاز . عددت هذه التطورات التكنولوجية قد عددت من اوجه
الافѧادة مѧن غѧاز الميثѧان بحيѧث اصѧبحت الاجهѧزة الهاضѧمة ذات اهميѧة آبيѧرة وخاصѧة بѧالقرى والاريѧاف
النائية او البعيدة عن مرآز المدن بحيث اصبح من الصعب ايصال الكهرباء والغاز اليها بصورة منتظمة .
تحطيم وقتѧل جميѧع الاحيѧاء المجهريѧة المرضѧية والموجѧودة بالفѧضلات . ان انتѧشار حقѧول الѧدواجن بѧشكل
سريع في جميع انحاء العالم وانتاج آميات هائلة من الفضلات يوميا من جهة واآتشاف وجѧود اعѧداد آبيѧرة
من الاحياء المجهرية المرضية في هذه الفضلات من جهة اخرى قد اصبح يثير مخاوف آثير مѧن البѧاحثين
والجهات المسؤولة عن تلوث البيئѧة . وفѧي هѧذا الѧصدد اوضѧح البѧاحثون Soudi-Al and Mohmmad
بالاقفاص وفي فرشة الدجاج البياض قد يصيب الانسان، وتنقل اليѧه بعѧض الامѧراض الخطيѧرة مثѧل بكتريѧا
typhe Salmonella و infants Salmonella فѧѧالنوع الاول يѧѧؤدي الѧѧى اصѧѧابة الانѧѧسان بمѧѧرض
التايفوئيد والنوع الثاني يسبب اضطرابات
الامѧراض للحيوانѧات الزراعيѧة بѧشكل عѧام و للѧدواجن بѧشكل خѧاص . ويѧبن 1987 Stafford بѧان فѧضلات
أن الفضلات تحتوي على الاحياء المرضية النباتية مثل oxysporum Fusarium و bacterium-Coryne
michigenense و pallida Globodera وان هѧѧذه المѧѧسببات تѧѧؤدي الѧѧى ظهѧѧور عѧѧدة امѧѧراض فѧѧي نبѧѧات
قد يساعد وجود هذه الاحياء الخطيرة بالفضلات على ظهور آثير من الاعتراضѧات عѧن اسѧتخدام الفѧضلات
1978 Ashbel and Carmi استخدام طريقة التبخير وسѧيلة للتعقѧيم . وتبخѧر باسѧتخدام مرآѧب بروميѧد المثيѧل
بالوترآليف او باستخدام التجفيف تحت درجة الحرارة عالية ( 60 مئوي ) .
تعد جميع هذه الطرائق صعبة التطبيق وذات آلفة اقتصادية عالية عندما يراد تطبيقها على نطاق تجѧاري واسѧع
الحرارة العالية ( digesters Thermophic ( اعلى من اجهزة الهضم التي تستخدم درجة حرارة منخفѧضة (
digesters Mesophilic ،( وفي هذا المجال فقد بلغت نسبة التجطيم للاحياء المجهرية 9.99 %و 90 %في
النوعين آليهما من الاجهزة الهاضمة على التوالي .
منتجات خالية من التلوث المايكروبي
الشكل رقم ( 65 ( دورة العناصر الغذائية والطاقة في الحقول الصحية (farms Holistic (
وانتاج ثلاثة انواع من المنتوجات وهي :-
الحرارية، وهذه الطاقة قد تستخدم لانتاج الكهرباء، او تستخدم لتجفيف المادة الصلبة للفضلات .
توجه بالوقѧت الحاضѧر الѧى اسѧتخدام هѧذه المѧواد فѧي صѧناعة البروتينѧات الاحاديѧة الخليѧة cell Single
protein ) SCP ( بعد اضافة آميات من العناصر المعدنية والفيتامينات اليها لاجل تحفيز نمѧو الاحيѧاء
المجهرية فيها . وهذه البروتينات (SCP ( تستخدم في علائق الحيوانات الزراعيѧة بѧديلاً عѧن المرآѧزات
البروتينية مثل آسبة فول الصويا ومسحوق السمك .
للحوض ويزيد من معدل النمو للاسماك النامية فيه .
لاحواض الاسماك سѧتكون مѧصدرا لتكѧون المѧواد الغذائيѧة للانѧسان والحيѧوان، وفѧضلات الحيوانѧات بعѧد
المايكروبايولوجية ومѧن الناحيѧة الكيمياويѧة . وفѧي هѧذا المجѧال اوضѧح 1987. al. et Baran أن عمليѧة
انتاج غاز الميثان في اجهزة الهضم اللاهѧوائي للفѧضلات تتطلѧب وجѧود ثѧلاث مجموعѧات مѧن البكتريѧا .
والنواتج العرضية التي تنتجها ( Products . ( المجموعة الاولѧى مѧن البكتريѧا يطلѧق عليهѧا اسѧم بكتريѧا
التخمير ( bacteria Fermentative ( وتقوم المجموعة الثانيѧة مѧن البكتريѧا يطلѧق عليهѧا اسѧم البكتريѧا
الاستوجينية (bacteria Acetogenic ( للافادة من نѧواتج المجموعѧة الاولѧى وتѧستغلها لانتѧاج الطاقѧة،
وتحويل الكحولات الى حامض الاستيك والهايدروجين . اما المجموعة الثالثѧة مѧن البكتريѧا فيطلѧق عليهѧا
اسم البكتريѧا المنتتجѧة لغѧاز الميثѧان ( bacteria Methanogenic ،( وتقѧوم هѧذه المجموعѧة بالاسѧتفادة
من حامض الاسѧتيك بѧشكل خѧاص و غѧاز الهايѧدروجين، و ثѧاني اوآѧسيد الكѧاربون مѧع آميѧات قليلѧة مѧن
حѧامض الفورميѧك وتحѧول هѧذه المنتجѧات الѧى غѧاز الميثѧان ( CH4 . ( ولقѧد اشѧارت الدراسѧات الѧى ان
70 %من غاز الميثان الذي تنتجه هذه المجموعة من البكتريا و الموجودة في الغاز الطبيعѧي ( Biogas
) مصدره من حامض الاستيك . اما النسبة الباقية من غاز الميثѧان ( 30 ( %فمѧصدره مѧن اختѧزال غѧاز
ثاني اوآسيد الكاربون بوساطة الهايدروجين او حامض الفورميك.
للفضلات الى غاز الميثان و غاز اوآسيد الكاربون
الانزيم M ) M Coenzyme ( الذي يرمز له بالرمز CoM- HS وآما هو ملاحظ بالѧشكل رقѧم ( 66 . ( وان
مجموعة المثيل المضافة هذه تاتي من ثلاث مصادر وهي :-
الجدول رقم (59 : (العمليات الايضية للبكتريا اللاهوائية واللازمة لتحويل المادة العضوية
للفضلات الى غاز الميثان وغاز ثاني اوآسيد الكاربون .
الѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧسكريات المتعѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧددة ،
امضѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧح ، Co2 ، H2
الاسѧѧѧѧѧѧѧѧѧتيك ، البروبيونѧѧѧѧѧѧѧѧѧك ،
البيوتريѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧك والكحѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧولات
حѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧامض البيوتريѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧك ،
امضѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧѧح ، H2 ، Co2
أ- نقل مجموعة المثيل للاستيت ( Acetate. (
ب- نقل مجموعة المثيل من المرآب tetrahydromethanopterin Methyl و يرمز له بالرمز ( -Ch3
THMPt ، ( وينتج هذا المرآب عن عملية اختزال لغѧاز ثѧاني اوآѧسيد الكѧاربون باسѧتخدام الالكترونѧات
المشتقة عن اآسدة الهايدروجين او الفورمات .
ج- نقل مجموعة المثيل من الميثانول .
وتحويل هذه المجموعة الى غاز الميثان مع تحرير زوج من الالكترونات .
voltae Methanobacterium و barkeri. M و vannielii. M ، وبعد معرفة الترآيب الجيني للبكتريا
عن انتاج غاز الميثان ومن ثم مضاعفة قدرة هذه الانواع من البكتريا على انتاج هذا الغاز .
6 .قيام العديد من اشرآات الصناعية وخاصة في اوربا بتصنيع الاخهѧزة الهاضѧمة وبѧذلك قѧدمت للاسѧواق
العالمية هذه التكنولوجيا الجديدة لاجل استعمالها للاغراض الزراعية والصناعية .
العوامل التي تؤثر على آفاءة انتاج غاز الميثان
تتاثر آمية غاز الميثان المتحرر من الاجهزة الهاضمة ( Digesters ( للفضلات بعوامل عدة اهمهѧا مايѧأتي
1 -نسبة المواد الصلبة الكلية :
جهاز المكثاف او الهايدروميتر ( Hydrometer . ( وتساعد عملية خفض نѧسبة المѧواد الѧصلبة بالفѧضلات علѧى
تقليل ترآيز غاز الامونيا المنبعث الذي قد يؤدي ترآيزه العالي الى التاثير على آفاءة الجهاز الهاضم .
الحرارة يكون بين 30-37ْم ( 91-100 فهرنهايتي ) . وفي الوقت الحاضر لوحظ أن رفѧع درجѧة الحѧرارة فѧي
البكتريا المرضية ( bacteria Pathogenic ( التي قد توجد مع الفضلات .
اوضحت الدراسات أن افضل معدل للاس الهايدروجيني الملائѧم لنمѧو البكتريѧا الهاضѧمة ونѧشاطها يبلѧغ 7-
2.7 وان المحافضة على هذا المعدل تعد من الامور الضرورية للحصول على آميات اآبر من غاز الميثان .
2 -نسبة الكاربون الى النايتروجين في المزيج المهضوم :
ان بعض انѧواع الفѧضلات مثѧل فѧضلات الاقفѧاص ( manure layer Caged ( تحتѧوي علѧى نѧسبة عاليѧة
لذلك يجب اضافة مصدر آاربوني الى هذه الفضلات للحѧصول علѧى انتѧاج عѧالي مѧن الغѧاز . ومѧن اهѧم مѧصادر
الكاربون التي يمكن اضافتها هي نشارة الخشب التي تستخدم فرشة للدواجن .
3 -تاثير اضافة المزرعة البكتريا :
ستزيد اضافة مخلوط من الفضلات مع البكتريا المنتجة لغاز الميثان الى الفضلات الجديѧدة مѧن معѧدل انتѧاج
الغاز . لذلك ينصح بعدم اخلاء الخزانات الخاصة بالهضم بصورة تامة من الفѧضلات بѧل يفѧضل تѧرك قѧسم منهѧا
دآتوراه – قسم الثروة الحيوانية – آلية الزراعة – جامعة بغداد .
سامي ، محمد سعيد محمد،2000 .انتاج دجاج اللحم للمشاريع الصغيرة والكبيرة (رعاية ، تغذيѧة ،امѧراض) .دار
AL- Fayadh, h., Saad, A. A. Naji and A. A. AL-Azawi, Influence of feeding three
types of dry Poultry manure on broiler Performance. (In Press) 1987.
AL- Jebouri, M. A., 1970. A compartive study between some storduia breeds and
Iraqi strains. M. S. C. thesis. College of Agriculture University of
Andrassy-Baka, G.,Romvari, R., Suto, Z.,Csapo, J.,Szabo, A. , Locsmandi, L.2003.
The study of the broiler chickens’ growth by X-ray computerized
tomography. Acta Agraria kaposvariensis, vol: 7, No 1:19-29.
Baker, R. C., 1957. Determining the Keeping quality of ice- Packed. and dry Pack
Baker. R. c. and D. Scottklinge, 1986. Apilot Plant Study of the effct of four Cooking
methods an acceptarlity and yield of Prebrowned, battered and breaded
broiler Parts. Poultry Sci.65:1322-1332.
Bartov, I. and s. Bornstein 1976. Effect of degree of fatness in broilers on other
carcass characteristics :relationship between fatness and the composion of
Carcass fat. Brit. Poultry Sci.17:117-125.
Bartov, I.,Bornstein, S. and B. Lipstein,1974. Effect of Calorie to Protein ratio on
type degree of fatness in broilers fed on Purified diets. Brit. Poult.
Bassila, M. K., Adams, R. L., Prantt, D. E. and W. J. Stadelman, 1975. Effects of
Sex, strain and estrogens 0n quality of Chicken roasters. Poultry
Bawa, A. S., Orr, H. L. and W. K. Usberne, 1981. Enzymatic tendrization of spent
White Legnorn hens. Poultry. Sci.60:744-749.
Becker W. A., 1978. Genotypic and Phenotypic relatons of abdomenal fat in
Chickens.Presented at the 27th .annual national breeders. Kansas
Berg, L. V.,Khan, A. W. and C.P.Lentz, 1963. Biochemical and quality Changes in
Chicken meat during storage at above freezing temperature. Food Techno.
Blair, R. and lee, D. J., 1973. The effect on egg Production and egg Composition of
adding supplements of amino acid and or urea or dried autoclaved Poultry
manure to aliw- Protein Layer diet. Br. Poult. Sci.14:9-16.
Blaiv, R. and Herron, K M., 1982. Growth Performanee of brolier fed on diets
Containing Processed Poultry Wastes. Br. Poult. Sci.23:279-287.
Bognar, A.,1998. Comparative study of frying to other cooking techniquses influence
on the nutritive value. Grassas.Y.Aceites.49:350-360.
Brandt, A. W. and H. L. Hanson, 1962. Age, Sex and genetic effects on Poultry
flavor. 12th world Poult. Cong Sydney, 409-413.
Bressler, G. O and Bergman , E. L., 1971. Solving the Poultry manure Problem
Economically through dehydration. Proceeding international symposium on
livestock Wastes. April 19-22.1971.Amer. Soc. Agr. Eng.
Broadbent, L, A.,Wilson, B. J. and C. Fisher, 1981.The Composition of the broiler
chicken at 56 days of age Output Compont and Chemical Composition.
Brotsky, E., 1976. Automtic injection of chicken Parts with Polyphosphate. Poultry.
Canadian, Food Tech .1 86-89. Kohlenberer, C. R., 1960. Refrigerating Celeriac for
moden Poultry Processing Nati Assoc. Pract. Refrig. Eng. Operating data,
Carmi, A. and Asbell, G., 1978. Disinfection of Poultry manure by fumigation With
methyl bromide .World’s Poultry Sci.34:65-68.Chang,
I. C. L. and B. M. Watts , 1952. The fatty acid content of meat and Poultry befor and
after cooking .J-Amer.Cil Chem.Sci.29:334-341.
Castrillon,A.M.,Navarro,P. and Alvarezontes,E.1997.Changes in chemical
composition and nutritional quality of fried sardine produced frozen storage
and microwave reheating .J.Sci.Food. Agric.75:125-132.
Cunningham , D L. and Mc Cormick, 1985. A multcycle Comparison of dietary zinc
and feed removol molting Procedures: Production and income Performance
Cunningham, F. E., Saderman, D. R. and m. H. W.,1978.Iufluncee of thawing and
Cooking Procedures on Selected Characteristics of broilers. Poultry Sci
Cunningham, F. H. and Lillich, G. A., 1975. Influence of feeding drhydsrated Poultry
Waste broiler growth and meat flavour and Camposition. Poultry
Davidkova ,E. and A. W. Khan, 1967. Charges in Lipid Composition of chicken
muscle during frozen Storage. J. Food Sci 32:35-40.
Demby, J. H. and F. E. Cunningham, 1980. Factors affecting Composition of chicken
meat. A literature Review. World’s Poultry Sci.36:25-67.
Devitre, H. A. and F. E. Cunningham, 1985.Tenderization of Spent hen muscle using
Papin, bromilin and ficin alon, and in Combination With Salt. Poultry
Dorman, B. L. and R. H. Harms, 1980. Interaction of dietary Salt, Calicum and
Phoshorus Levelis for Laying Hens. Poultry.Sci.59:82-85.
Droudt, H. W., 1975. The meat smoking Process. Areview. (Citted from Jankey et al.
Dubois, G. P.,1984. The effect of aging ,blade tenderization and eletrical Stimulation
on flora micro of individualy quick Frozen Poultry Parts. M. S. Thesis.
Texas unir. Colleg Station, Tx.
Edwards,H. M. and F. Denman.1975. Carcass Composition Studies:II-Infuence of
breed, Sex and diet on gross Composition of the carcass and fatty acid
Composition of the adipose tissue. Poultry Sci.54:1230-1236.
Eldwn, L. P. and A.A. Klosa, 1955.Effect of ice Water Chilling on flavor of chicken.
Ellis, C. and G. Woodroof, 1959. Prevention of darknning in frozen broilers. Food
Engler, P. P.,and J. A. Bowers, 1975. Vitomin B6 Content of turkey Cooked from
frzen, Partially frozen and thawed States. J. food Sci.40:615-620.
Essary , E. C. and E. L. Wisman, 1962.Personal Communication (Citted from
Evans, D. G.,m Goodwin, T. L.T.L. and L. W. Andrews, 1976.Chemical
Composition of adipose studies:2-Influence of breed, sex and dirt on gross
composition of the Carcass and fatty acides compoition of adipose tissue.
Fletcher, D. L., 1989 . Factors influencing pigmentation in poultry. CRC Critical
Reviews in Poultry Biology 2 (2) : 149 - 170 .
Fletcher, D. L., 2002 . Poultry meat quality . World’s Poultry Science Journal , Vol.
Fontenot, J. P., Hormon, K. E. and Tucher, R. E., 1971. Studies of processing,
unteitional palatibility of broiler litter for ruminants. Proceeding
international symposium on lirestock wastes. April 1922. 1971. Amer. Soc
Froning, G. W., 1998. Color of Poultry meat . Poultry and Avian Biology Reviews 6
Fulton, L. and C. Davis. 1974. Cooking Chicken and turkey from the frozen and
thawed state.J. Amer. Dietetic Assoc. 64:505.
Gaman ,R. M. and K. B. Sherrington ,1978.The Science of food. First Ed. Prgaman
Press. Oxford. New york , Frankfurt.
Gregory. N. G., 1992. Catching Damage. Broiler Industry 55 : 14 - 16.
Hale, K. K., and W. J. Stadelman, 1969. Flavor differences between Wet Chilling and
dry chilling in broilers. Poultry Sci.48:1814-1815.
Hamdy, M.K., mag,K.N. andJ.J. powers,1961.some physical and Physiological
factors affecting poultry bruises. Poultry Sci.40:790-795.
Hamdy, S., EL- Deek, A., Abi-Donia,S., Khalil,A.and Asar,M.,1982. Nutritional
evalution of Fungal treated dried Poultry feaces. Egypt.Poult. Sci. 2:61-72.
Hanson, L. H., Marion, J.,Brushway, J.and H. Lineweavre, 1964.Flavor of irradiation
Steriled chicken. Food Technol. 18:141-146.
Harkin, A. M., Kitzmiller., C. and S. J. Marsaen, 1958.Quality of the Cooked meat of
turkey feed animal and Vegitable Protein diets with Vitamin and fat
supplement . Poultry Sci.37:1328-1339.
Harris, R. S. and H. V. Loesecke,1960.Nutritional evaluation of food Processing.
AVI Publishing Company. Inc Westport, CT.
Harris,R. S. and E. Karmas, 1975. Nutritional evaluation of food Processing. First Ed.
The Avi Publishing Company. in Westport.
Hawley, H. B., 1971. Meat Flavor and aroma. Food Manul feature. 46:137-141.
Hay, J. D., Currie, D. W. and F. H. Wolfc, 1973. Effect of Postmortem aging on
Chicken muscle Lipids. J. Food. Sci. 38:696-701.
Heath, J. L. 1982. Sensory Changes of meat from broiler fed the feed additive
henance, Poultry Sci.61:719-725.
Hoey, J. M., Dukes, M. G. and D. M. Janky, 1983. Tenderness of Pectoralis
superficials from broilers chilled in Potassium or Sodaim Chlorid ice slush.
Holloran, H. R., 1972. Effect of triemethyamine on flavor of broilers. Poultry
Hongsprabhas, P. and S.Barabut.1999.Use of cold-set whey protein gelation to
improve poultry meat batters . Poultry Sci. 78:1074-1078.
Hood L. Rosi, 1982. The Celulolar basis for growth of abdomenal fat Pad in broiler
type chickens. Poultry Sci.61:117-121.
Hwang, C. E., Hong, J. M.and K. H. Lee, 1975. Effect of Cooking treatment on the
composition of Chicken meat.(Cittedfrom Demby and Cunningham 1980).
Jackson, Starr, Summers, J. D and S. Leeon, 1982.Effect of dietary Protein and
energy on broiler Carcass composition and efficiency of nutrient utilization.
Jankey, D. M. and H.K.Salman.I86. Influence of chill Packagung and brine chilling
on Physical and Sensory Charicteristics of broiler meat. Poultry
Jankey, D. M. Oblinger, J. L. and J. A. Koburer, 1975. Sensory and micrbiology
evaluation of Smoked Cornish henُs meat. Poultry Sci.54:1942-1945.
Jensen, J. Firs, 1982.Qualtiy of Poultry meat . an issus of growing importance.
World’s Poultry Sci.38:105-113.
Ju, J.,Mittal,G.S.1999.Effect of fat –substitutes , fat levels and cooking methods on
the quality J. Food Processing. Preservation .23:87-107.
Jull, M., 1952. Poultry breeding.Third Ed. Library of Congrss Catalog. USA.
Katz, M. A. Dugan, L. R. and J. E. Dawson, 1966. Fatty acids in neutral Lipid
Phospholipids from chicken tissues. J. food Sci.31:717-722.
Khan, A. W. and L. Vandenberg, 1965.Changes in Chicken muscle Proteins during
cooking and Subsequent frozen storge and their Sgnificance in qualtiy. J.
Khan, A. W. and L. Vandenberg, 1967. Biochemical quality changes Occuring during
freezing of Poultry meat. J. Food. Sci.32:148-155.
Khan, A. W. and L. Vandenberg,1964. Some Protein Changes during Post mortom
terderization in Poultry meat. J. Food. Sci.28:25-431.
Khan, A. W. and R. Nakmura, , 1971. Quality and biochemical changes during
frozeen Storge of meat from epinephrin treated and untreated Chickens . J.
Khan, A. W., 1968. Biochemical Changes Occuring during aging of Poultry,and
their significaute in Post- mortom tenderization.
King, A. J., Patel, S. and L. A. Earl, 1986. Effect of water, egg Whitc Sodium
chloride and Polyphosphate on Severl quality attributes of unfrozen and
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع