كيف نتعامل ونعالج الزهايمر ونتفاداه بالنظام التالي
* أول خطوة لابد من مراجعة مصادر تلقي السموم في حياة المصاب إذا فيه حشوات الأسنان الضارة تزال / المنظفات الشخصية والكريمات تستبدل بالطبيعية/ مراجعة مصادر الغذاء والماء واستبدالها بالأفضل طبيعياً
* شرب عصير الكلوروفيل يومياً وموجودة طريقة استخدامة بمواضيع الحساب
* عمل الدواء الطبيعي لتطهير الجسم من الفيروسات والبكتيريا والطفيليات وشربة يومياً وموجودة طريقته كذلك بالحساب
* أخذ ملعقة طعام كبيرة من زيت الحبة السوداء معصور عالبارد + ملعقة طعام كبيرة من زيت جوز الهند العضوي الخام عالريق يومياً مخلوط بعسل المونوكا
* ومساء قبل النوم ملعقة من زيت القنب لأخذ كل الأحماض الدهنية النافعة من عائلة الأوميغا وتقوية الجهاز العصبي
* من الأطعمة ركزوا على أطعمة المغنيسيوم والنحاس / البروتين وبالذات البروتين النباتي مثل المتوفر في بذور القنب/ الكينوا/الفريكة / البرغل / من المكسرات الجوز وعين الجمل والمكسرات البرازيلية/ الورقيات الخضراء / البذور والحبوب / شرب منقوع الفواكة المجففة مثل منقوع المشمش/ منقوع التين / منقوع الزبيب الأسود بمقدار كوب إلى كوبين من كل نوع يومياً /عائلة التوت / البصل والثوم / الشوكلا السوداء
* من المشروبات العلاجية الممتازة أثناء النظام مثل : الصمغ العربي / مغلي البقدونس / بذور الكزبرة والليمون تساعد في تطهير الكلى وإزالة مخلفات الأدوية منها
* مشروب من عشية الهندباء + عشية شوك الجمل + شاي ورق التوت بمقدار ملعقة شاي من كل نوع وينضاف لها ماء مغلي وتشرب بمقدار كوبين يومياً لمدة ٧ أيام ويوقف ثم يكرر كل شهر مره ولايؤخذ باستمرار
* أخذ مكملات البروبايتيك المناسبة لدعم زيادة البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي
* فيه مكملات تدعم النتائج ولكن لاتؤخذ إلا بعد استشارة مشرف مختص أو الطبيب المشرف على الحالة في حال أن المريض يأخذ أدوية طبية حالياً تجنباً لأي أضرار ومبدئياً الأكتفاء بالنقاط السابقة كمرحلة أولى لمدة ٣ شهور متتابعة ومن ثم قياس النتائج وبناء عليها يتم قرار الإستمرار أو الإكتفاء بهالمرحلة وغالباً راح يحتاج الموضوع تجديد بحسب عدة معايير تؤخذ بالحساب مثل ( عدد سنين المرض/ وجود أمراض أخرى/ الوزن والعمر /مستوى الضرر في الجسم والخلايا من أي أنظمة كيميائية سابقة)
نقطة أخيرة إنه عالصعيد الأعمق في جذور الإصابة بالزهايمر هو فقدان الحب وقيمة الحياة لذلك غالب المصابين يظهر عليهم بعد فقدان شخص غالي فيكون افتقاد داخلي له / أو في حالات أخرى بعد زوال قوة أو نفوذ أو قيمة مجتمعية معينة وتصير صدمة داخلية تتبرمج بصورة فقدان ذاكرة أو فصام في حالات أخرى والله يعافي الجميع ويجبر القلوب بما يسعدها ,,,
وبالتوفيق والعافية التامة للجميع والنصائح تستحق التجربة أثق بأنها مفيدة بإذن الله بأي صورة كانت وخذوا بالإعتبار إنه تطهير الجسم طبيعي يكون له علامات سلبية أثناء العلاج ولكنها مرحلة طبيعية ومؤقتة وتنتهي بخير كبير بإذن الله لمن صبر والتزم ..
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع