اسباب نزيف الرحم الطبيعية وطرق تسكين الألم

نمو ورم ليفى داخل الرحم أو داخل عنق الرحم.

الإجهاد أو انقطاع الطمث.

بعض الأدوية التي قد تخلق خلل هرموني.

الحمل أو الإجهاض.

جفاف المهبل.

سرطان الرحم.النزيف المهبلى وفقا لموقع " medanta" هو  نزيف يحدث فى غير موعد الحيض الطبيعي، ويتضمن وجود بقع يمكن رؤيتها أو ملاحظة وجودها على شكل بقع دم على ورق المناديل بعد استخدام الحمام ، أو فترات ثقيلة حيث يلزم استخدام مواد قطنية.

تحدث الدورة الشهرية كل شهر بمتوسط ​​دورة من 21 إلى 35 يومًا يرجع ذلك إلى إلقاء الرحم علامات تبطينه في بداية دورة التبويض، تستمر الفترات العادية لبضعة أيام فقط ، ويمكن أن يختلف التدفق من شخص لاخر

اسباب نزيف الرحم الطبيعية وطرق تسكين الألم

نزيف الرحم من أهم أسبابه الاجهاد أو انقطاع الطمث 

تواجه العديد من النساء شوائب غير طبيعية أو غير متوقعة بين فترات الدورة الشهرية العادية، ويسمى هذا نزيف الرحم الذى يعرف أيضا باسم  النزيف المهبلي.

أعراض نزيف الرحم

قد تلاحظ النساء وجود نزيف دموى أو عدم انتظام فى مراحل مختلفة، ولكن الأعراض المحتملة هى:

ألم مفاجئ أو شديد في البطن أو الحوض.

نوبات حادة أو منتظمة من النزيف المهبلى كل شهر.

الشعور بالدوار والغثيان والإغماء.

حمى مع ضعف عام بالجسم.

نزيف يستمر لفترة أطول من أسبوع.

أثناء الحمل.

غالبًا ما يكون النزيف المهبلي غير الطبيعى مرتبطًا بدورة الإباضة، و دورة الحيض هي نتيجة دورة الإباضة، حيث ينظم الجهاز التناسلى للمرأة بين 14 و 18 يومًا من كل شهر،  ونتيجة لذلك  تستغرق الدورة ما بين 21 إلى 35 يومًا، ولكن تشمل أسباب نزيف الرحم المحتملة لذلك:

نمو ورم ليفى داخل الرحم أو داخل عنق الرحم.

الإجهاد أو انقطاع الطمث.

بعض الأدوية التي قد تخلق خلل هرموني.

الحمل أو الإجهاض.

جفاف المهبل.

سرطان الرحم.في معظم الحالات ، يتوقف النزيف المهبلي غير الطبيعي من تلقاء نفسه،  ومع ذلك ، هناك حالات أخرى قد تتطلب العلاج و يمكن أن يؤدى الجهل باسباب النزيف إلى تفاقم المشكلة، إذا كان السبب الكامن وراء النزيف المهبلي غير الطبيعي هو الإصابة بالعدوى أو السرطان أو أي اضطراب آخر ، فقد تكون العواقب مهددة 

:الأسباب المتعلقة بالعدوى قد تؤدي بعض أنواع العدوى التي تصيب أحد أجزاء الجهاز التناسليّ للمرأة إلى حدوث النزيف، وفي ما يلي بيان لبعض أنواع هذه العدوى:[٢] التهاب عنق الرحم: لا يسبّب التهاب عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervicitis) في أغلب الأحيان علامات وأعراض محدّدة وواضحة، وقد تتضمن أعراض التهاب عنق الرحم خروج كميّات كبيرة من الإفرازات المهبليّة غير الطبيعيّة، والتبول المؤلم، والشعور بالألم أثناء الجماع، والنزيف بين دورات الحيض، والنزيف المهبليّ بعد الجماع غير المرتبط بالدورة الشهريّة.[٤] المتدثرة الحثرية أو الكلاميديا: تُعدّ الإصابة بعدوى الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia trachomatis) ​​من الأمراض المنقولة جنسيّاً الشائعة، وتتسبّب الكلاميديا بالتهاب عنق الرحم لدى النساء، والتهاب الإحليل والمستقيم لدى كل من الرجال والنساء. ولا تسبّب الكلاميديا ظهور الأعراض لدى الكثير من الرجال والنساء، أمّا في الحالات المصحوبة بالأعراض فقد يتمّ ملاحظة نزول إفرازات مخاطيّة من عنق الرحم، والمعاناة من نزيف الدم من عنق الرحم، وعسر البول، والتبول المتكرّر، وألم البطن والحوض.[٥] التهاب بطانة الرحم: تحدث الإصابة بالتهاب بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometritis) في كثير من الحالات نتيجة الإصابة بالعدوى، ويسبّب التهاب بطانة الرحم العديد من الأعراض مثل انتفاخ البطن، والنزيف المهبليّ غير الطبيعيّ، والإفرازات المهبليّة غير الطبيعيّة، والإمساك، والمعاناة من الحمّى، والشعور بألم في الحوض ومنطقة أسفل البطن أو منطقة المستقيم.[٦] أمراض العدوى الأخرى: مثل السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، ومرض التهاب الحوض الذي يحدث نتيجة إصابة أحد الأعضاء التناسلية الأُنثوية بالعدوى، وعدوى المهبل بجراثيم الميورة (بالإنجليزية: Ureaplasma vaginitis)، والتهاب المهبل البكتيريّ.[٢] الأسباب المتعلقة بالسرطان يوجد عدد من أنواع السرطان التي قد تصيب الرحم، وتؤدي إلى النزيف غير الطبيعيّ في الرحم، ومنها مايلي:[٢] سرطان عنق الرحم: لا يسبّب سرطان عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervical cancer) أعراضاً واضحة إلا بعد تقدّم المرض بشكل كبير وانتشاره إلى الأنسجة المجاورة، وتتضمّن الأعراض الأكثر شيوعاً لسرطان عنق الرحم النزيف المهبليّ غير الطبيعيّ الذي يحدث بعد ممارسة العلاقة الجنسيّة، والنزيف بعد انقطاع الطمث، والنزيف بين دورات الحيض، والنزيف الشديد أثناء الحيض، أو استمراره لفترة أطول من المعتاد، وخروج إفرازات غير طبيعيّة من المهبل، والشعور بالألم أثناء ممارسة الجنس.[٧] سرطان بطانة الرحم: تعاني 90٪ من النساء المصابات بسرطان بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial cancer) من نزيف مهبليّ غير طبيعيّ، وقد تعاني 10% من النساء من إفرازات مهبلية لا تحتوي على الدم، وقد يسبّب سرطان بطانة الرحم أعراضاً أخرى مثل الشعور بالألم في الحوض، والشعور بوجود كتلة أو ورم، وفقدان الوزن غير المتعمّد.[٨] أنواع السرطان الأخرى: يوجد عدد من أنواع السرطان الأخرى التي قد تسبّب النزيف أيضاً، مثل فَرط تنسج بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial hyperplasia)، وسرطان المبيض، والساركوما الرحميّة (بالإنجليزية: Uterine sarcoma)، وسرطان المهبل (بالإنجليزية: Vaginal cancer).[٢] أسباب أخرى هناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى حدوث نزيف غير طبيعيّ لدى المرأة، نذكر منها الآتي:[٢] فرط نشاط الغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Hyperthyroidism). قصور الغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Hypothyroidism). متلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome). العضال الغديّ الرحميّ (بالإنجليزية: Adenomyosis). السلائل الحميدة في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervical polyps) وهي عبارة عن نماءات غير سرطانية في عنق الرحم. الأورام الليفية الرحمية (بالإنجليزية: Uterine fibroids). السلائل البطانيّة الرحميّة (بالإنجليزية: Endometrial polyps). داء سيلياك (بالإنجليزية: Celiac disease) المعروف بمرض حساسية القمح. الأمراض الجهازية (بالإنجليزية: Systemic diseases) الشديدة مثل أمراض الكلى والكبد. قلة الصفيحات الدمويّة (بالإنجليزية: Thrombocytopenia). مرض فون ويلبراند (بالإنجليزية: Von Willebrand disease) وهو أحد اضطرابات تخثر الدم. استخدام اللولب الرحميّ (بالإنجليزية: Intrauterine device). التوقف عن استخدام حبوب منع الحمل أو تغييرها. العلاج الهرمونيّ في فترة انقطاع الطمث. الآثار الجانبية الناتجة لدواء التاموكسيفين (بالإنجليزية: Tamoxifen). تعرّض المهبل أو عنق الرحم إلى الإصابة