Search This Blog

كلاسيد مضاد حيوي (KLACID)


دواء كلاسيد Klacid هو دواء مضاد حيوي واسع المجال وهو يعتبر من أحد أنواع المضادات الحيوية التل لها تأثير فعال في مكافحة أنواع البكتريا المختلفة، ويعمل أيضا كعلاج في حالات عدوى الجهاز التنفسي وغيرها من الأمراض التي تسببها البكتريا والجراثيم.

دواعي الاستعمال لدواء كلاسيد

يستخدم دواء Klacid المضاد الحيوي واسع المجال في علاج بعض الحالات التالية:

التهابات المعدة التي تحدث بسبب البكتريا المصاحبة لهذه الالتهابات.

التهابات المجرى التنفسي العلوي المتمثل في التهاب الحلق والتهاب الجيوب الأنفية.

التهاب المجرى التنفسي السفلي المتمثل في التهاب القصبة الهوائية والالتهاب الرئوي.

التهاب الأنسجة الرخوة التي تتمثل في الدمامل والالتهاب الخلوي والحمرة.

 الآثار الجانبية لدواء كلاسيد

من الممكن أن يتسبب الدواء في عدة أعراض جانبية تتمثل في:

الإسهال الشديد.

طفح جلدي.

صعوبة في التنفس.

تورم في الوجه، إغماء.

اصفرار الجلد.

تقرحات في الفم والجلد والعينين وفي الشفاه وفي الأعضاء التناسلية.

صداع وصعوبة في النوم.

الشعور بالقئ والغثيان.

تغير حاسة التذوق وتأثرها بالدواء.

خلل في وظائف الكبد.

زيادة في التعرق وظهور حب الشباب.

فقدان الشهية وحرقة في المعدة.

خلل في بعض خلايا الدم.

التهاب في البنكرياس.

القلق والتوتر والعصبية.

تغير في لون اللسان أو الأسنان، نزيف، جفاف في الفم.

آلام في المفاصل وفي العضلات وفقدان الأنسجة العضلية.

ما هي موانع الاستخدام لعلاج Klacid

يحذر الأطباء من استخدام كلاسيد مضاد حيوي واسع المجال في عدة حالات هي:

من يعاني من الحساسية ضد مكونات مجموعة الماكروليدات التي تتمثل في إريثرومايسين.

من يعاني من انخفاض مستوى البوتاسيوم في الدم.

من يعاني من التهاب حاد في الكبد.

من يعاني من اضطرابات في ضربات القلب.

يحذر أستخدم أقراص كلاسيد للأطفال من هم أقل من 12 سنة.

الأعراض الجانبية لمضاد كلاسيد كما هو معروف فإنّ لكل علاج أعراض جانبية غير مرغوب بها تظهر نتيجةً للتأثيرات المختلفة للدواء على أجهزة وأعضاء الجسم، وفيما يلي أهم الأعراض الجانبية للكلاسيد: ومن أكثر الأعراض الشّائعة الإسهال، الغثيان، القيء، ألم البطن، الأرق، والصداع. أما الأعراض الأقل شيوعًا فهي: التهيج الشديد، الهلوسة البصرية، الهلوسة السمعية، الدوخة الحركية، خلل في حاسة الشم والتذوق، جفاف الفم، نوبات الهلع، والكوابيس. الحساسيّة: وتتضمن الحساسيّة المفرطة، والطفح الجلدي.

 القلب: لوحظ أنّ تناول مضاد كلاسيد عند مرضى القلب، قد يسبب خطرًا كبيرًا على حياتهم، حيث أنه قد يزيد من خطورة حدوث عدم انتظام ضربات القلب المهدّدة للحياة. 

الكبد والكليتين: قد يسبب مضاد كلاسيد تليفات الكبد واليرقان، وقد يسبب أيضًا الفشل الكلوي. 

الجهاز العصبي المركزي: من الأعراض الشائعة لمضاد كلاسيد الناتجة عن تأثيره على الجهاز العصبي المركزي الدوخة والصداع، ومن الأعراض الأقل شيوعًا التسمّم الأذني، الهذيان، والهوس.

 العدوى: قد يسبب مضاد كلاسيد بعض أمراض البكتيريا، مثل داء المبيضات الفموي، وداء المبيضات المهبلي، والتي تنتج بسبب القضاء على الخميرة الطبيعية في الجسم. 

الحمل والرضاعة الطبيعية: يجب عدم استخدام مضاد كلاسيد خلال فترة الحمل إلا عند عدم توفر العلاجات البديلة، حيث أنه من المحتمل أن يكون خطرًا على حياة الجنين، ولم يتم التأكيد إذا كان له تأثيرًا على إنتاج الحليب عند الأم المرضعة.

الجرعة الصحيحة لهذا الدواء

يجب أن يصف الطبيب الجرعة المقررة على حسب السن لأنه ممنوع على من هم أقل من 12 سنة، وتكون الجرعة المعتادة:

250 ملجم مرتين في اليوم في الصباح والمساء لمدة تتراوح بين 6 أيام و 14 يوم.

من الممكن أن يقوم الطبيب بزيادة الجرعة إلى 500 ملجم مرتين في اليوم وذلك في حالة العدوى الوخيمة ويتم أخد القرص عن طريق ابتلاعه مع نصف كوب من الماء ولا يقل عن ذلك.

No comments:

Post a Comment

اكتب تعليق حول الموضوع

mcq general

 

Search This Blog