الفصام (شيزوفرينيا schizophrenia ..)
هو أحد أنواع الأضطرابات العقلية.. الذهانية المزمنة.. حيث يعاني الشخص من تغيّرات في التفكير والعاطفة والسلوك والتصرّفات والإرادة ، ونسبة الأصابة قد تصل لحوالي 1% من الناس، وتختلف الإحصاءات من بلد إلى بلد قليلاً، وقد يبدأ في سن مبكرة من العمر—15عام وقد يتأخر عن ذلك ، والمرض يؤثر عامة على شخصية المريض ، وكذلك على أداء الوظائف الأجتماعية، ولكن يتفاوت من إنسان لإنسان، فإذا أصاب الإنسان وهو في سن متقدم نسبيّاً، فإن شاء الله تكون نتيجة العلاج فعّالة جدّاً، ويمكن للإنسان أن يعيش حياة طبيعية ويكون اقل تدهورا مما لو اصابه في سن مبكرة،
- يطلق عليه بعض الناس انفصام الشخصية ، ويطلق عليه العامة اسم الجنون وهذه مسميات خاطئة .
- وحوالي 30 إلى 40% من مرضى الفصام يمكن أن تستقر حالتهم
- وحوالي 20 إلى 30% يمكن أن يعيشون حياة طبيعية.
- أما الـ 20% الأخيرة فاستجابتهم للعلاج تعتبر ضعيفة جدّاً، وتدهورحالاتهم بصورة واضحة .
اعراض مرض الفصام ..
- وتشمل اضطراب التفكر بأنواعه والضلالات والهلاوس وخاصة السمعية وانخفاض المشاركة الاجتماعية والتعبير العاطفي وانعدام الإرادة و السلوك الغيرالاجتماعي وفشل في تمييز الواقع .
- بعض انواع المرض تبدأ في سن المراهقة .. حيث يبدأ بتدهور في المستوي الدراسي و يستمر هذا التدهور ويظهرعليه بعد ذلك الأعراض السلبية و تتمثل في الانطوائيه و العزله و قلة الكلام و لا يهتم بمظهره ولا نظافته الشخصيه و لا يتفاعل مع الأحداث بالفرح أو الحزن و يشعر من حوله أنه منعزل عن الواقع و يعيش في عالم آخروهو من الأمراض التي تؤدي إلى تفتت الشخصية لدرجة كبيرة،
- ومنه مايظهر في سن متأخرة ويتصف اعراضة بالضلالات والهلاوس دون أثر للاضطرابات الأخرى للفصام ، وغالبا ما تكون الشخصية متكاملة ويواصل عمله فنري المريض يتحدث عن احداث وهميه مثل أنه مراقب من الأخرين ..
- ومنه من يقوم بتصرفات غريبه كأن يتحدث مع أشخاص غير موجودين ..( ويظن الكثير انه مخاو او عليه جن او مسحور.. ويظل يعالج عند الدجالين لفترة تطول ويؤثر ذللك على المريض ) أو ينفعل بشكل مفاجئ وكأن أحدا سبه أو أهانه أو أمره بشئ ما ..أو أن يبكي أو يضحك بشكل مفاجئ بدون مبرر مفهوم. واحيانا يشعر المريض أن هناك من وضع أفكارا بصورة قصرية فى دماغه أو هناك من ينتزع أفكارا من رأسه، أو هناك من ينتزع منه أفكاره أو ينشر أفكاره من خلال وسائل الإعلام.
- ومنه من يقوم بحركات تخشبية ويستمر غي وضع معين لساعات طويلة ويسمى الفصام الكتاتوني
اسبابة ..
تتضمن مسببات الفصام عوامل بيئية وجينية.
التشخيص
- يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض وملاحظاته التي أفاد بها هو واهله والمحيطون يه . وخلال عملية التشخيص يجب أخذ ثقافة المريض وبيئته ولغته بعين الاعتبار.
العلاج
--هناك الكثير من الأدوية لعلاج مرضى الفصام ، وهذه الأدوية تعمل على بعض الموصلات العصبية في المخ، منها مادة الدوبامين ومادة السيرتونين، ولها نتائج جيدة في تحسن واستقرار الحالات ..
- مشكلة مرضى الفصام أن بعضهم لا يتعاون في تناول الأدوية في بعض الأحيان، وهنا لابد أن يُشجَّع المريض في تناول الدواء ، ويراقب من اهلة عند تناول العلاج ،
المرضى الذين يفشلون تماماً في تناول الأدوية أو يرفضونها يعطى لهم نوع من الحقن كل شهر- أو كل ثلاثة أسابيع – حسب نوع الحقن وحسب نوع المرض
هو أحد أنواع الأضطرابات العقلية.. الذهانية المزمنة.. حيث يعاني الشخص من تغيّرات في التفكير والعاطفة والسلوك والتصرّفات والإرادة ، ونسبة الأصابة قد تصل لحوالي 1% من الناس، وتختلف الإحصاءات من بلد إلى بلد قليلاً، وقد يبدأ في سن مبكرة من العمر—15عام وقد يتأخر عن ذلك ، والمرض يؤثر عامة على شخصية المريض ، وكذلك على أداء الوظائف الأجتماعية، ولكن يتفاوت من إنسان لإنسان، فإذا أصاب الإنسان وهو في سن متقدم نسبيّاً، فإن شاء الله تكون نتيجة العلاج فعّالة جدّاً، ويمكن للإنسان أن يعيش حياة طبيعية ويكون اقل تدهورا مما لو اصابه في سن مبكرة،
- يطلق عليه بعض الناس انفصام الشخصية ، ويطلق عليه العامة اسم الجنون وهذه مسميات خاطئة .
- وحوالي 30 إلى 40% من مرضى الفصام يمكن أن تستقر حالتهم
- وحوالي 20 إلى 30% يمكن أن يعيشون حياة طبيعية.
- أما الـ 20% الأخيرة فاستجابتهم للعلاج تعتبر ضعيفة جدّاً، وتدهورحالاتهم بصورة واضحة .
اعراض مرض الفصام ..
- وتشمل اضطراب التفكر بأنواعه والضلالات والهلاوس وخاصة السمعية وانخفاض المشاركة الاجتماعية والتعبير العاطفي وانعدام الإرادة و السلوك الغيرالاجتماعي وفشل في تمييز الواقع .
- بعض انواع المرض تبدأ في سن المراهقة .. حيث يبدأ بتدهور في المستوي الدراسي و يستمر هذا التدهور ويظهرعليه بعد ذلك الأعراض السلبية و تتمثل في الانطوائيه و العزله و قلة الكلام و لا يهتم بمظهره ولا نظافته الشخصيه و لا يتفاعل مع الأحداث بالفرح أو الحزن و يشعر من حوله أنه منعزل عن الواقع و يعيش في عالم آخروهو من الأمراض التي تؤدي إلى تفتت الشخصية لدرجة كبيرة،
- ومنه مايظهر في سن متأخرة ويتصف اعراضة بالضلالات والهلاوس دون أثر للاضطرابات الأخرى للفصام ، وغالبا ما تكون الشخصية متكاملة ويواصل عمله فنري المريض يتحدث عن احداث وهميه مثل أنه مراقب من الأخرين ..
- ومنه من يقوم بتصرفات غريبه كأن يتحدث مع أشخاص غير موجودين ..( ويظن الكثير انه مخاو او عليه جن او مسحور.. ويظل يعالج عند الدجالين لفترة تطول ويؤثر ذللك على المريض ) أو ينفعل بشكل مفاجئ وكأن أحدا سبه أو أهانه أو أمره بشئ ما ..أو أن يبكي أو يضحك بشكل مفاجئ بدون مبرر مفهوم. واحيانا يشعر المريض أن هناك من وضع أفكارا بصورة قصرية فى دماغه أو هناك من ينتزع أفكارا من رأسه، أو هناك من ينتزع منه أفكاره أو ينشر أفكاره من خلال وسائل الإعلام.
- ومنه من يقوم بحركات تخشبية ويستمر غي وضع معين لساعات طويلة ويسمى الفصام الكتاتوني
اسبابة ..
تتضمن مسببات الفصام عوامل بيئية وجينية.
التشخيص
- يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك المريض وملاحظاته التي أفاد بها هو واهله والمحيطون يه . وخلال عملية التشخيص يجب أخذ ثقافة المريض وبيئته ولغته بعين الاعتبار.
العلاج
--هناك الكثير من الأدوية لعلاج مرضى الفصام ، وهذه الأدوية تعمل على بعض الموصلات العصبية في المخ، منها مادة الدوبامين ومادة السيرتونين، ولها نتائج جيدة في تحسن واستقرار الحالات ..
- مشكلة مرضى الفصام أن بعضهم لا يتعاون في تناول الأدوية في بعض الأحيان، وهنا لابد أن يُشجَّع المريض في تناول الدواء ، ويراقب من اهلة عند تناول العلاج ،
المرضى الذين يفشلون تماماً في تناول الأدوية أو يرفضونها يعطى لهم نوع من الحقن كل شهر- أو كل ثلاثة أسابيع – حسب نوع الحقن وحسب نوع المرض
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع