لماذا تعالج الحجامة معظم الأمراض...
من المعروف علميا أنه عند انتهاء فترة عمر خلايا الدم الحمراء_ وعمرها من اربع اشهر الي اربع اشهر واسبوع..
يعني من. 120-يوم. الي 127... فان الجسم يقوم بالتخلص منها ويقوم بإنتاج خلايا دم جديدة وسليمة عن طريق مصانع الدم بالجسم متمثلة فى نخاع العظام والطحال..
فحينما تتجاوز الخلية الهرمة والشاذة والمريضة عمرها الافتراضى فان الطحال يقوم باصطتياد واستخلاص تلك الخلايا الغير طبيعية،، لكن فى الحقيقة تهرب بعض الخلايا وتتجمع بمكان ما بجسم الانسان مسببة نقص فى كفاءة الاعضاء او مرضها او تلفها
كما يقوم الكبد ايضا بمعاونة الطحال بتكسير والتهام الخلايا المريضة والمقبلة على الهرم، لكن أيضاً تتمكن بعض الخلايا من الهرب من المصايد الطبيعة، لتعود مرة اخرى الى باقى الدم السليم مسببة الاضرار والسقم.
ان بقاء عدد من تلك الخلايا المريضة والشاذة والهرمة بعد كل دورة تصنيع الدم والتخلص ممن بلغ عمرها الافتراضى_سيحدث مالا نرجوه من أمراض واسقام
لذلك امرنا رسول الله ان تحتجم والا نترك الدم بغير تنظيف باخراج الزائد والهرم والشاذ منه،
ففى قوله عليه الصلاة والسلام((....لا يتبيغ أحدكم الدم فيقتله))رواه ابن ماجه، اعظم دليل على ذلك الكلام العلمى، ومعنى يتبيغ اى :يهيج ويبغى ويزيد.
ويقول أيضاً:(من كل داء سببه غلبة الدم) رواه الترمذي عن انس .
يقول طبيب الحجامة والعالم اليابانى ((كواكوراوا)):ان منشأ الامراض بالجسم تنتج عن وجود الشوائب الدموية، وان الحجامة تسبب الشفاء منها، لانها تخلص الجسم من الشوائب.
اما الطبيب البروفيسور الفرنسي_كانتيل_فيقول بعد سلسلة دراسات معملية عن الدم والحجامة:(قدرة الجسم على انتاج هرمون الإنترفيرون تزيد بعد عمل الحجامة عشة اضعاف. مما يزيد من قدرة الجسم ومناعته ضد جميع الامراض).
الإنترفيرون هو هرمون يتنجه الجسم كى يقوم بالتصدى لفيروسات التى تدخله وتدمرها، وتشل حركتهاوهذا الهرمون يتم انتاجه اليوم واستخدامه لعلاج فيروسات الكبد المختلفة ونقص المناعة (الإيدز) حالياً
من المعروف علميا أنه عند انتهاء فترة عمر خلايا الدم الحمراء_ وعمرها من اربع اشهر الي اربع اشهر واسبوع..
يعني من. 120-يوم. الي 127... فان الجسم يقوم بالتخلص منها ويقوم بإنتاج خلايا دم جديدة وسليمة عن طريق مصانع الدم بالجسم متمثلة فى نخاع العظام والطحال..
فحينما تتجاوز الخلية الهرمة والشاذة والمريضة عمرها الافتراضى فان الطحال يقوم باصطتياد واستخلاص تلك الخلايا الغير طبيعية،، لكن فى الحقيقة تهرب بعض الخلايا وتتجمع بمكان ما بجسم الانسان مسببة نقص فى كفاءة الاعضاء او مرضها او تلفها
كما يقوم الكبد ايضا بمعاونة الطحال بتكسير والتهام الخلايا المريضة والمقبلة على الهرم، لكن أيضاً تتمكن بعض الخلايا من الهرب من المصايد الطبيعة، لتعود مرة اخرى الى باقى الدم السليم مسببة الاضرار والسقم.
ان بقاء عدد من تلك الخلايا المريضة والشاذة والهرمة بعد كل دورة تصنيع الدم والتخلص ممن بلغ عمرها الافتراضى_سيحدث مالا نرجوه من أمراض واسقام
لذلك امرنا رسول الله ان تحتجم والا نترك الدم بغير تنظيف باخراج الزائد والهرم والشاذ منه،
ففى قوله عليه الصلاة والسلام((....لا يتبيغ أحدكم الدم فيقتله))رواه ابن ماجه، اعظم دليل على ذلك الكلام العلمى، ومعنى يتبيغ اى :يهيج ويبغى ويزيد.
ويقول أيضاً:(من كل داء سببه غلبة الدم) رواه الترمذي عن انس .
يقول طبيب الحجامة والعالم اليابانى ((كواكوراوا)):ان منشأ الامراض بالجسم تنتج عن وجود الشوائب الدموية، وان الحجامة تسبب الشفاء منها، لانها تخلص الجسم من الشوائب.
اما الطبيب البروفيسور الفرنسي_كانتيل_فيقول بعد سلسلة دراسات معملية عن الدم والحجامة:(قدرة الجسم على انتاج هرمون الإنترفيرون تزيد بعد عمل الحجامة عشة اضعاف. مما يزيد من قدرة الجسم ومناعته ضد جميع الامراض).
الإنترفيرون هو هرمون يتنجه الجسم كى يقوم بالتصدى لفيروسات التى تدخله وتدمرها، وتشل حركتهاوهذا الهرمون يتم انتاجه اليوم واستخدامه لعلاج فيروسات الكبد المختلفة ونقص المناعة (الإيدز) حالياً
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع