الفطر الاسود وكورونا وخوفي من فوبيا جديدة في الاستخدام المفرط للادوية والمعقمات
يسمى أيضا "الفطر العفني" أو "فطر الغشاء المخاطي".الجمجمي الدماغي وهو مرض قديم ظهر في الهند منذ اكثر من قرن ونصف لكن لم يكن موجها له الدراسات الطبية والتسويقية كما هي الان والتي تدخل بها فوبيا الوسائط الاجتماعية والتسويق التجاري للمنظفات والمعقمات واستخدام الفيتامينات والمعادن والأخطر استخدام الصادات الحيوية والكورتيزونات كما حدث في فوبيا كورونا وحققوا المليارات من الجهل الطبي والثقافي الصحي
اما عن اسبابه فهي نتيجة لنقص المناعة اولا وللتعرض لعفن يوجد عادة في التربة والسماد الطبيعي والنباتات والفواكه والخضراوات المتحللة. وعدم النظافة الشخصية
يؤثر "الفطر العفني" على الجيوب الأنفية والمخ والرئتين، ويمكن أن يهدد حياة المصابين بالسكري أو المصابين بنقص المناعة الشديد، مثل مرضى السرطان أو المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز".
ان أهم طرق الحماية من الإصابة بالفطر الأسود تتمثل في الحفاظ على النظافة العامة للبيئة المحيطة والنظافة الشخصية وتناول الأطعمة الطازجة والسليمة التي يتم حفظها بطرق صحيحة وعدم الاستخدام المفرط للمضادات الحيوية دون داعي أو الأدوية المثبطة للمناعة مثل الكورتيزون دون إشراف طبي. وزيادة قدرة الجهاز المناعي بالإيمان الروحي والرياضة والراحة النفسية بأي الطرق التي تختارها
اما عن ربطها بكورونا لا يوجد أي ربط نهائيا وانما بعض الأدوية وبروتوكولات العلاج الخاصة بكوفيد-19 تساهم في إضعاف مناعة الجسم، مثل الاستخدام المكثف للكورتيزون. والصادات الحيوية كما حدث من الخوف واخذ الحيطة والجهل دون استشارة متخصصة وفقدت الصادات والفيتامينات والمعادن
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع