اليهود هم كهنة المعبد وينتسبون لعرق واحد ويكونون امة واحدة مشتركة ويخضعون لقوانين سياسية بحتة وهم مجرد دولة دنيوية وان شتتوا في الارض فهم يتوارثون حلم العودة مجددا على يد المسيح ( الدجال ) يجئ فيتولى عملية التجميع هذه بعد الشتات ولو بحثنا فلا يوجد ارتباط جوهري بين الايمان اليهودي وبين الايمان المسيحي لأنه ليس في الايمان اليهودي الاصلي مبادئ اخلاقية وإنما أستعار الاحبار اليهود في وقت لاحقا متأخر المبادئ الأخلاقية من الحكمة اليونانية في العصر الهليني وحتى بعد ذلك واليهود هم كهنة المعبد لا يكونون كنيسة ابدا بالأحرى دولة زمنية وظل الإيمان السائد عندهم والبناء السياسي يقوم اساسا على الحكم اللاهوتي ويترأسهم مجموعة من الكهان وأنهم يعبدون اله لا يدعي انه يتحكم في الضمير ولا انه يملك ضمير و انهم هؤلاء الكهنة او الرؤساء يتلقون منه مباشرة تعاليمهم فكل هذا لا يعطي لليهودية طابع المؤسسة الدينية بينما المسيحية لها كنيسة لان المؤسسة الدينية تبدا دائما من ايمان مؤسس على وحي تاريخي أي على كتاب او كتب مقدسة تعدها المؤسسة انها من وحي الله الذي نزله على شخص ذي مزايا معينة في وقت تاريخي معين وبقعة من الأرض معينة ولان غاية المسيح من تأسيس المسيحية إلى ايمان ديني محض قائم على الاخلاقية المحضة الموافقة لعقل هي الدعوة ،ولما كان الشعب اليهودي عدوا لكل الشعوب الاخرى فقد صار هو ايضا هدفا لعداوة جميع الشعوب الاخرى و اليهود لا يوجد ارتباط جوهري بين الايمان اليهودي وبين الايمان المسيحي ولا مجال للشك فيما بعد قد صنعوا لأنفسهم نوعا من الايمان الديني أضافوه إلى ايمانهم التنظيمي وينقصها مقومات الدين وهي المبادئ الاخلاقية والنية الأخلاقية وماهي إلا تنظيم سياسي يقوم على ثيوقراسية (حكم الكهنة ) او ارستقراطية الكهنة والمعروفين في يومن هذا ب” النخبة ” قمة هرم الماسونية الدرجة 3 و ظهرت بعض الطوائف التوفيقية في الاسلام تحمل علوم ذات طابع تليكتيي لايدركه إلا الخاصة والطوائف التوفيقية في الاسلام كانت ملاحقة بشكل دوري من قبل الديانة الرسمية لان الطوائف تحمل طابع في طياتها خليط من الديانات والثقافات المختلفة و كل من المنظمات الماسونية والمذاهب الغنوصية الباطنية في الشرق الاوسط كانت لها الاسس نفسها وما صار في الصوفية في الاسلام صار بعدها في الجمعيات المغلقة في اوربا وهذا ما يجعلنا ان نقول انه يمكن ان يكون المصدر واحد وأسطورة هيكل سليمان هي الجوهرية عند الماسونية و قد ظهر في الماسونية المتأخرة عنصر التقليد اليهودي بعد ا ن تشبع بعنصر التقليد الاسلامي واسطورة هيكل سليمان تقوم حصرا على مواد من العهد القديم المعتمد كنسيا وغيرها وكذلك على الشروحات اليهودية والإسلامية لهذه الاسطورة وان اسطورة حرام به كبار مهندسي هيكل سليمان تعود للعهد القديم وقد حضيت عند الماسونية بتأويل طابع صوفي إسلامي وقبلاني يهودي وهذه الصورة تغيرت من الصوفية والقبالة إلى الماسونية التقليدية وتوجد في الماسونية المراتب الاضافية والمراتب العليا و عدد المراتب الاساسية الهندسية هي 3 تلميذ الصنعة زميل الصنعة والمعلم وقد تكون هذه المراتب مستنسخة من الحواريين تلميذ الصنعة وزميل الصنعة هم اليهود والحواريين والمعلم هو سيدنا عيسى عليه السلام وما تلزم الماسونية في ميثاق ستكولندي القديم متآلف من 33 درجة وترمز الاسطورة انه في هيكل سليمان حراس استمروا في المحافظة عليها وتناقلها مدى العديد من القرون وهم مقيمين في الشرق الاوسط كانوا ينقلون معارفهم إلى اخلافهم وإلى من كان إلى جانبهم ونالوا ثقتهم اما الذين اخذوا ثقتهم فقد اتخذوا اسم البناءون الماسون والبداية بحسب هذه الاسطورة تعود لزمن سيدنا سليمان عليه السلام وتشمل مرحلة السيادة الاسلامية في الشرق الأوسط والحراس بقوا في مكانهم وواصلوا حفظ الاسرار لحين مجئ الصلبين وتأثر الحراس بالإسلام فكانت الأخوية في الماسونية وتلك التنظيمات تبنت ايضا فرسان الهيكل فيما بعد الذين كان من بينهم الرهبان والكهنة وعلماء اللهوت وجلبوا هذه المعارف من الشرف الاوسط لأنهم بقوا هناك حوالي 200 عام والأفكار الصوفية موجودة في الماسونية بالدرجة الأولى ويخص بناء الهيكل الروحي وهناك كتاب لإدريس شاه ومن المرجح يكون هذا ماسوني كتابه الصوفيين وهو باحث بريطاني من اصول افغانية صوفية ومقدمة كتابه الصوفيون وضعها البريطاني روبرت كريفس الذي ورد عنه ان الصوفيين هم اخوية روحية ماسونية قديمة وان الصوفيين الذي يدعون اليه الماسون احياء هيكل سليمان هو كناية عن بعث حالة الانسان الروحية المهدمة والأدوات الماسونية الثلاثة المعروضة في المحافل الماسونية المعاصرة ترمز إلى 3 وضعيات صوفية في التأمل وهناك تشابك في بنية الصوفية وتشكيل الهيكل الماسوني من تشابه في الدرجات واستخدام رموز الحروف والأعداد ونظام استخدام الاشارات في التواصل والتبعية الكاملة والتراتبية الصارمة وهيكل سليمان ليس الهدف منه من يتقن استعمال اداة البناء الهندسي بقدر علاقته من يستطيع بناء هيكل كامل داخل نفسه وتطلق تلك الصفة على الشخص كامل روحيا عندئذ يكون مهندس كامل امثل والأفكار الصوفية موجودة في الماسونية وفي كتاب جماعة الاسرار ERNEST SCOTTهو ان الرأي التقليدي الذي لا خلاف فيه المحافل الصليبي الوردي هو ان الحركة اسست على يد الالماني كرستاينو روزن كريز وتم ترسيمه في فلسطين على احدى المجموعات العربية ولو ربطنا بالشيخ اشراق حكيم سهرووردي ومعروف بشهاب الدين سهرووردي الحلبي كانت له طريقة تعليمية تسمىى بطريق الوردي والصوفين والفرق الباطنية كثير مايرسمون الطلاسم وهذه الطلاسم تشمل الارقام والأحرف كما هو عند القبالة وكل حرف وكل رقم من وجهة نظر الصوفية مشبع بمعنى كوني لذلك تحمل الاحرف العربية والعبرية مرادافات عددية اي ان كل هذه التشابهات متواجدة عند الصوفيين واهل القبالة والماسونية وبعد سقوط القسطنطينية تم نقل المكتبة إلى اوربا وماساهم في تطور اوربا هي العلوم من مصادر خارجية منها العلوم الاسلامية والهلينية والباطنية وكل هذا ساهم في وضع لبنة جديدة للماسونية والحظ حالف اوربا منذ القرن الثامن وفي هذا الوقت بالذات اشتد عزيمة النوريين الماسونية وتحريفهم لبعض العلوم مثل ان الارض كروية والإفراج عن الثورة الجنسية وبدأت المواجهة بين سلطة الامبراطورية وسلطة بابا روما دينية روحية وروحانية علمانية ومن يدعو للعلمانية هم الماسون بذور اليهود لأنهم لا يملكون اخلاق او نية اخلاقية او دينية والسلطة الدنيوية طالبت بجزء اكبر من السلطة الروحية ومع اتساع رقعة المواجهة في القرن 16 وجدت السلطة الدنيوية مساندة من قبل من وقفوا في مواجهتم المقربين من الامبراطور والهراتقة على حد سواء بالعكس اراد البابا شراء رضا من يقف ضد سلطته فقربهم منه ماجعل الماسون يمارسون علومهم التي كانت تضع عليه الكنيسة قيود والماسون اخترق الكنيسة الكاثوليكة و البروتستانتية واشتعلت الحرب بينهم باسم الدين فأبادوا بعظهم بعض وهذا لتفريقهم وتنفيذ مخططاتهم اي ان الماسون اخترقوا الكنائس باوربا الشرقية والغربية مما جعل الناس تتعب من الحروب والذهاب إلى السلطة الدنيوية وانغلاق على انفسهم في جمعيات سرية حفاظا على الذات بعدما اتعبتهم الصراعات والتبشير بالعنف والصليب الوردي سلف الماسونية وجدوا فرصتهم للخروج للعلن بحجة انهم لم يطيقوا كل هذه الصراعات فاتجه بعضهم نحو انجلتر فوجد هؤلاء الاخوان التنوريين فرصتهم في الهيكلة ونشر افكارهم وإعادة تشكيل العالم الجديد تجسدت في صيغتين الاولى منظمة الماسونية والثانية فهو جميعة لندن الملكية لتطوير المعارف العلمية وهم نفس الاشخاص يمارسون نشاطهم في المحافل الماسونية ومعارفهم في الجمعية وقام نيوتن بترسيم بطرس الاكبر في الماسونية لكن لا توجد معلومات بشان اسحاق نيوتن انه ماسوني وظن ان اسرار الكون مشفرة في هيكل سليمان فافنى سنوات عمره في قياس ابعاد وتناسابات الهيكل وتصميمه وجميع المقريبين منه كانوا ماسونيين و جميع افكاره التي اراد تحقيقها ماسونية بالمطلق مثل تجربته بالبحث عن الضوء التي تتناسب مع شعار الماسوني : “انا اسير في طريق البحث عن النور الروحي ” مقولة تنفي انه ماسوني وهي : في عام 1679 عاد نيوتن حول الميكانيك السماوية بعد بناءه للمنظار الفلكي فشملت دراسته للثقالة والتي حرفت اسمها اليوم للجاذبية حيث ذكر نيوتن ان سقوط الاجسام للأسفل بفعل الثقل والكثافة أراد ان يبين انه هناك رابط خفي بين الكواكب والاجرام السماوية تبقيه متصلة مع بعضها البعض بنفس البعد متحركة بنفس النسق دون ان تصدم فوضع نظرية الجدب العام ولكنه بعد فترة وجدها غير منطفية حيث قال إذا فرضنا ان الحاكم الاساسي للكواكب والنجوم هو الجاذبية فمالذي يجعل هذه الاجرام تتحرك ومن هنا نصل ان نيوتن لم يسمي انسحاب الاشياء لأسفل بالجاذبية بل قال قانون الثقالة الذي يعتمد على كثافة الاشياء وشبه مايحذث لسقوطها بالانجذاب للاسفل لذلك سماه قانون الجذب العام واعترف نيوتن في قانون الجذب العام في ميكانيك الفلك بضعفه لانه لا يفسر حركة الاجرام هذا مادون حرفيا في مخطوطاته الخاصة المتواجدة اليوم في مجمع انجلتر الملكي وكتب في وثائقية مجدرا من استخدام هذه النظرية للتصوير بهدف تفسير الكون كألة قال: ( يمكن ان تفسر الجاذبية حركة الكواكب ولكنها لاتفسر ابدا ماالذي يجعلها تتحرك الله يحكم كل شيء ويعلم كل شيء ” هذه العبارة جعلت الكنيسة تشك ان نيوتن كام اريوسي يؤمن بوحدانية الله العظيم وجاء علماء يشككون في نظرية نيوتن واينشتاين بخصوص الجاذبية لكن تبقى الجاذبية نظرية غير مؤكدة ويبقى وفي اخر 20 سنة من حياته بدا بدراسة علم اللهوت الانجيل واراد ان حقق اكتشاف كبير يفوق مافعله في علم الرياضيت والفلك والخميائية – السحر الاسود – والفزياء رغم انه كان برتستانتي متطرف انتقل لعقيدة كانت الكنيسة البابوية تحكم عليهم بالهرطقة خلا هذه اعوام الطويلة كتب ملاحظات عن الكتاب المقدس اكثر ماكتب عن جميع العلوم التي درسها مجتمعين حيث ذكر نيوتن في احدى مخطوطاته قائلا : ( ان الاشخاص الذي علموا الحقيقة سوف ينفون او يقتلون لذلك لا سبيل سوى للتكتم وفي يوم القيامة سيرث الارض عباد الله الصالحين ) وهذا مايفسر رفض نيوتن للثالوث وايمانه بالوحدانية ورغم هذا لااحد يعلم معتقدات نيوتن بشكل كامل ولاندري ماقدم على حرقه من وثائق قبل وفاته وما يتم في بعض المحافل الماسونية من طفوس يوجد اللون الابيض والأسود قد يرمزان للانتقال من الظلام إلى النور عبر الطقوس الماسونية وقد يدل اللون الابيض على القبول بالانضمام واللون الاسود على الرفض وقد يكون يرمز لليل والنهار او الظلم والحق او النور والظلام ونيوتن هو صاحب الاكتشافات الاساسية لدراسة الضوء كظاهرة فيزيائية ومن المحتمل وجود بنية تحتية للعلماء والكهنة الماسون وقبل القرن 18 عشر كانت هناك 3 درجات وعرفت الماسونية تقليد متطور في هذا القرن باستقطاب اناس اخرون من علماء ،نبلاء وعامة الناس والسياسيين وقادة عسكريين وكتاب وملحنيين وموسيقين معروفين وهناك هالة تحيط بسريتهم عبر سرابيل مهماتهم الشيطانية رغم تلميع صورتهم و بقيت نخبة تمارس العلوم الباطنية مستترة وعلى الارجح هؤلاء هم اجنحة الماسونية وأثرياء العالم وهم في درجات ارفع ولان لانعلم من هو الاستاذ الأعظم الذين يترأس الماسونية وليس رؤساء المنظمات الماسونية المنتشرة في العالم ولهم يد في تمرير سياستهم ودور النشر وإصدارات ادبية ومطبوعات دورية ومقالات وافصاحهم عن افكارهم لكن بشكل مموه وايضا لهم تواجد في معظم الاحزاب المنتشرة في دول العالم و المنظمات والجمعيات الخيرية وهم من ينشرون فكرة الثورات كالربيع العربي والربيع الامريكي و من يمثل اجنحة دولة الظل من ارفع المستويات والدرجات حسب التقليد الماسوني ومحاطون بالسرية وفي القرن الواحد العشرين اصبحوا جمعية الاسرار بدل جمعية سرية ولهم اجتماعات خاصة وغير علنية للنخبة الذين يمثلون البناءون ومن ينظرون لشؤون العالم وتسير منظمتهم السرية ويتحكمون في المنظمات الحقوقية والجمعيات والمؤسسات الاقتصادية ومنهجة الحروب ومن يشرفون على تطوير الجناح العسكري للمنظمة فلهم قواعد عسكرية تحت الارض ومخابر بيولوجية وملاجئ اما هياكل دولة الظل منتشرة ربما في امريكا وسويسرا وانجلترا وأساتنا وجنوب ايطاليا وبريطانيا وجنوب المكسيك ومحافل الماسونية اسست في اليابان والهند واستراليا والقسطنطينية وفي راس الرجاء الصالح ومدغشقر والجزائر وتونس والقاهرة والمغرب والإسكندرية وحلب وتبقى النخبة الماسونية من ينظر للشؤون المتداخلة للدول فهم من اسس سابقا للحروب الصليبية ضد المسلمين وأيضا ضد المسيحين فهناك من صرح انه بواسطة نظام ترتيبي فرض نفسه على اناس احرار ارتفع صوت الارثودكسية المروع على لسان مفسيرين متعجرفين ادعياء لهم الحق وحدهم في التفسير فانقسم العالم المسيحي إلى احزاب متناحرة حول اراء دينية حيث ( لا مجال لاي اتفاق كلي مالم يرجع إلى العقل المحض في التفسر ) ، وفي الغرب سيطر الرئيس الروحي (البابا ) على الملوك وعاقبهم كأنهم أطفال بفضل العصا السحرية للحرمان التي هددهم بها وحرضهم على حروب خارجية ( الحروب الصليبية ) اشاعت الخراب في جزء آخر من العالم ومحاربة بعضهم لبعض وحرض على العصيان ضد السلطة الملكية وبث الاحقاد الدامية وبث الاحقاد الدامية ضد المسيحية نفسها والمعلوم انها كلية ومن هنا ندرك عمق تغلغل الماسونية وسيطرتهاعلى الغرب والشرق وأهدافها المبطنة من اثارة الحروب هو تفكيك قوة المسيحية ماحعلها ملاحقة من الكنيسة الكاثوليكية لانهم يسعون بكل الاليات لنشر العولمة والإلحاد والاباحية مثل الثورة الجنسية في القرن 8 ووصلت لذروتها في القرن 21 والهيمنة الفكرية والسيطرة العسكرية فهدف الماسونية هو الحاد العالم لان اهداف النخبة المؤسسسة تعمل تحت تبويب الانماء العرقي هم اليهود هؤلاء ليس لهم دين بل هم كهنة ورهبان لذلك اشتهروا ببناء المعابد لان ايمانهم بنيته الاولى هو مجموع من القوانين التنظيمية التي اقيم عليها دستور دولة وليس في الايمان اليهودي الاصلي مبادئ اخلاقية فتكتلوا تحت اسم البناءون كنية على بنائهم المعابد ” حكم الكهنة ” او ارستقراطية الكهنة وليس لهم تاريخ في بناء الكنائيس لأنهم لا يملكون مقومات الدين اي المبادئ الاخلاقية بل يسعون لخروج المسيح الدجال الذي يعيد جمع شملهم المشتت كم موجود عندهم في معتقداتهم لذلك نجد القسم في المحفل الكوني جاء على هذه الصيغة ” ( اقسم بالمهندس الاعظم اني لا افشي اسرار الماسونية ولا علاماتها ولا أقوالها ولا تعاليمها ولا عادتها وان اصونها مكتومة في صدري إلى الابد اقسم بمهندس الكون الاعظم ان لا اخون عهد الجمعية وإسرارها لا بالإشارة ولا بالكلام ولا بالحركات وان لا اكتب شيء منها او انشره بالطبع او الحرف او بالتصوير ) هذا هو قسم الراهب الذي ينظم للماسونية ومن خان ذلك القسم فجزاءه الموت بابشع الطرق او رمي بالرصاص وهناك شطر ثاني للقسم مفاده مصير كل خائن للماسونية فهو يحدد طريقة موت بهذا القسم الملعون فيقول : ( وارضى ان حنثت بقسمي ان تحرق شفتاي بحديد محمي وان تقطع يداي ويحز عنقي وتعلق جثتي في محفل ماسونية ليراه طالب اخر ويتعظ منه ثم تحرق جثتي ويذر رمادها في اهواء لان لا يبقى اثر من جنايتي ) ومع وصول الطالب في الماسونية لمرحلة ثانية يعيد قسمه لكن بصيغة نص جديدة ( أقسم ان أقطع كل الروابط التي تربطني بمطلق انسان كالأب وإلام والإخوة والأخوات والزوج والأقارب والأصدقاء والملوك والرؤساء كل من حلفت له بالأمانة والطاعة وعاهدته على الشكر والخدمة ) فقسم المؤسسين والفرعيون على نصرة الاسرائلية ومحاربة سواها واتباع المسيحية لكنه قد طرا تعديل في البعث الجديد وتغيرت صيغة القسم بعد عام 1717 إذا اصبحوا يقسمون بالعوالم كلها وفي باريس طلب المحفل الماسوني بوجوب بقسم المهندس الاعظم ولايقصد به خالق هذا الكون الاعظم ولكن المقصود بع هو القوة الخفية الرامزة لهيكل سليمان وقد اشار علماء الاسلام انه كل كتب المعرفة والعلوم لسيدنا سليمان وأيضا كتب الشعوذة والسحر التي الفها الشياطين في عهده والذي تبرا منهم كما هو مذكور في في القران الكريم ﴿وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ﴾ واليهود لهم هدف مبطن خلف سعيهم وراء هيكل سليمان هو الوصول إلى الوصايا العشرة تابوت العهد وعلى الرغم من ان الاوامر العشرة عدها اخلاقية في نظر العقل فإنها في الشريعة اليهودية ليست مقرونة بالنية الاخلاقية بل تتعلق فقط بالمراعاة الظاهرية لأدائها وقد استطاعت ان تسيطر على العالم الاسلامي بقانون الربا الذي يخالف شريعتنا والنص القراني لأنها استحوذت على مراكز القوة المؤسسات المالية عبر العالم بفرض قانون “الربا” وتم تداوله من قبل الدول العربية والإسلامية في قانون المبادلات المالية وهذا التشييع جاء عن طريق اليهود وفق دستور “الماسونية ” و ماجاء ذكره ” إن الفلسطنيين ( = اليهود ) الذين يعيشون بين ظهرانينا يشتهرون بالغش والخداع وهي شهرة ليست بدون اساس وكان ذلك نتيجة روح الربا التي شاع فيهم منذ تشتتهم في الارض وتسري حتى في غالبيتهم العظمى وقد يبدو من الغريب ان يتصور المرء امة من الغشاشين لكنه من الغريب ايضا ان تتصور أمة من التجار الخلص الجزء الاكبر منهم لجمعهم خرافات قديمة تعترف بها الدولة التي يعيشون فيها ولا يسعون إلى أي شرف مدني بل يسعون إلى تعويض عن هذا الشرف الضائع بمزايا خداع الشعب الذي اجتمعوا به و ايضا خداع بعضهم البعض ّ
وتبقى الحرب بين اخواننا الفلسطينيين و الإسرائيليين ليست سياسية بقدر ماهي عقائدية ولان اليهود حسب رينهود ” إن اليهود يفتخرون بوهم أن امتهم هي شعب الله المختار ، وتبعا لذلك اسست الماسونية هيكل سليمان لأهداف خفية مبطنة ومن المؤكد قد حصلوا عبر القرون على العلوم والبحوث والمخطوطات العربية والإسلامية وغيرها من باقي انحاء العالم بالنهب والسرقة واحتكار كل مقومات اي دولة او مملكة وهي من وضعت الحدود الجغرافية بين الدول العربية والإسلامية وسرقت ارشيفات علوم وبحوث العالم وعكفت على تزوير التاريخ الاسلامي و إعادة كتابته وفق ما يخدم مصالحهم وإسناد كل العلوم لعلماء الغرب والشرق وهناك حقيقة لا تقبل الجدال ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز بان هناك سبع سماوات وسبعة اراضين وذلك قوله تعالى” اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ” وبما ان الارض مقرونة دوما بالسماوات فهذا يدلنا على انها كبيرة وعظيمة وممتدة الى 7 اراضين وظهرت طائفة من المسلمين تؤيد فكرة كروية الارض وعلى راسهم عبد الله بن ظكريا القزويني كانت حجة اصحاب فرضية الارض كروية على نظرية اعالي القمم وسواري السفن وعلى ظهور الشمس في النهار واختفائها في الليل غلا ان جمهرة من فقهاء الدين الاسلامي رفضوا هذه الفرضية واعتبروها مخالفة للشريعة واعتمدو على الحجج والبراهين وفسروا اختفاء الشمس باليل مستعنينن بالقران الكريم وذلك من خلال مخلوق الليل والنهار في قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) أي ان كل من الليل والنهار والشمس والقمر هم 4 مخلوقات تسبح في الفلك ويقول المفسرين ان هذه حجج على ان الارض مسطحة وليست كروية وايضا الله قارن الارض بالسموات في وفي قوله تعالى : ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) وقالوا ايضا ان كلمة الارض لم يصفها الله انها كوكب في موضع بتات بل ذكر ان الكواكب هي زينة السماء الدنيا والنجوم بالمصابيح والشمس بالسراج والقمر بالنور بينما وطلت فرضية الارض مسطحة عند كامل الشعوب حتى مطلع القرن 8 وا 19 قامت مجموعة سرية بالكشف عن نفسها وبدات معها خطوات هدم الدين وبدا معها ظهور مايعرف بالثورة الجنسية الكبرى ورفع شعار “انا اصدق العلم فقط ” فجاءت بعدة نظريات التي باتت تعد ثوابت اليوم ومنها ان الارض كروية الشكل والجاذبية وأصبحت في القرن 20 ان نظرية الارض مسطحة مجرد وهم كبير واصبح سكان العالم يؤمن بكروية الارض وانهال اتقبل الجدال في عام 1959 قام اماديو جيانيني بنشر كتابه الغامض بعنوان العوالم ما بعد الأقطاب حيث يشير بصراحة الى ان الكون الحقيقي الذي نعيشه فيه هو ارضنا العظيمة الممتدة فقط بمائها وهوائها وكائناتها الغربية واراضيها المحيطة والبعيدة ويؤكد بالوثائق والأبحاث ان الأرض منبسطة وثابتة أي ان البشر يعيشون ضمن نظام مغلق وهو القبة السماوية ولا يمكن الخروج منه ابدا وما تشاهده في الشاشات مجرد فيلم سينمائي مشوق من أفلام هوليود ودليل اننا نعيش في نظام مغلق قوله تعالى أَفَلَمْ يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍۢ يقول ابن كثير في تفسير مجاهد ان السماء ليس فيها شقوق او فتوق او حتى صدوع ومن المؤكد ان نقل الصور يتم برصده عن طريق تلسكوبات مزودة بها المركبات الفضائية او متواجدة على سطح الارض او تقنيات اخرى وبالنسبة لمسالة غزو امريكا الفضاء ووضع علمها لماذا غفلت عن امر وهو شرح النور الذي ينبعث من القمر وعن تشكله واختفائه وظهروه في عدة مراحل وهل نوره قد تغير عبر العقود من الزمن ؟ ولماذا لم يعطوا تفسير للقمر العملاق ؟ ولأنهم يعلمون عن تلك الظواهر عبر الحساب الفلكي لكنه يتم نقل الخسوف من تليسكوبات من على سطح الارض ومؤخرا ظاهرة القمر العملاق حذثت في بداية افريل 2020 وتم نقل كل المشاهد من على سطح الارض للعلم كل ظواهر الخسوف والكسوف يتم نقلها من سطح الارض وفلماذا الفيديو الذي صور نزول الانسان على القمر اظهر مايحيط به مظلم ؟ والهدف الان من تمرير نظرية ان الارض كروية هو مجرد خدعة لتمرير خدعة مشروع المخطط الماسوني الذي تدعمه الموساد وهو الغزو الفضائي وتلك الاشاعات عن استقبال اشارات من مخلوقات كان هذه المخلوقات تتقن الانجليزية والعبرية تيمما بامريكا وإسرائيل فناسا سرقت علم الالمان والمخطوطات المتواجدة في اهرامات مصر وعلوم بغداد لان المسلمين كانوا جد متقدمون في علم الفلك ومرجعهم ” القرأن ” وعلى الارجح استنبطت الفكرة الخاصة برواد الفضاء والصحون الفضائية من المنحوتات المتواجدة على كهوف تاطسيلي ” الجزائر ” علما ان موسكو في سنة 1969 شككت في وصول الولايات المتحدة للقمر وفي عام 1972 صدر كتاب لعالم رياضيا شهير جيمس ريجوري هل هبط الانسان على سطح القمر يثبت فيه ان الانسان لم يصل للقمر وفي عام 1976 اصدر كتاب نحن لم نذهب بتاتا للقمر وعلماء في ناسا اعلنوا في عام 2012 عن عجزهم عن حماية المركبات الفضائية من حزام ار فان الن الاشعاعي فكيف ذهبوا في القرن الماضي إلى القمر ؟ وهناك معلومة لم يتطرق لها احد وهي في عام 2014 اعلنت ناسا عن صور تظهر شقوق في القمر فلماذا تأخرت عن نشرها او تحدثت عن الظاهرة وكل الصورة السابقة التي عرضت سنة 1969 لم تأتي بتلك المشاهد ؟ ولماذا ناسا لا تعاود رحلاتها نحو القمر مجددا ؟ فكل النظريات والخطط وضعت لفكرة العودة والعيش هناك لكن تبقى مجرد مناورات في غياب التطبيق العملي وهو الحلقة المفقودة ومن المغالطات حين يجزم العلماء انهم احضروا عينات من القمر وهي عبارة عن تربة او صخور ويأملون برحلة قادمة في العام المقبل 2021 نحو المريخ والزراعة ورغم اكتشافهم فالغلاف الجوي ونوع الامطار ونسبة الضوء ودرجة الحرارة ستحول دون ذلك ومن المستحيل توفير حياة مماثلة للأرض ورغم مايقومون به من تجارب في القطب الشمالي من اخذ عينات من الفرولة وغيرها لاعادة غرسها في المريخ وعن إحضار عينات من التربة او الصخور من كوكب المريخ عن طريق المصبار وعلماء ناسا يصرون دائما على تشابه الكواكب بنفس تركيبة الارض قد تتشابه قشرة القمر مع الارض ولكنها تختلف لان القمر كل يوم يعطي نور مختلف عن ايوم الاول وهنا تكمن الاشكالية وكيف ينتفل النور نحو الأرض لابد من وجود اختلاف في القشرة وأيضا الارض ليست كوكب بينما وصوفها انها شبيهة للأرض وتبقى نظرياتهم غير مبنية على يقين لأنهم حتمية لحد الان لم يستطيعوا إعطاء رقم نهائي للعدد الكواكب ضمن المجموعة الشمسية للعلم فالعدد ذكر في القران في سورة يوسف وفي عام في عام 1959 قام اماديو جيانيني بنشر كتابه الغامض بعنوان العوالم ما بعد الأقطاب حيث يشير بصراحة الى ان الكون الحقيقي الذي نعيشه فيه هو ارضنا العظيمة الممتدة فقط بمائها وهوائها وكائناتها الغربية واراضيها المحيطة والبعيدة ويؤكد بالوثائق والأبحاث ان الأرض منبسطة وثابتة أي ان البشر يعيشون ضمن نظام مغلق وهو القبة السماوية ولا يمكن الخروج منه ابدا وما تشاهده في الشاشات مجرد فيلم سينمائي مشوق من أفلام هوليود ودليل اننا نعيش في نظام مغلق قوله تعالى أَفَلَمْ يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍۢ يقول ابن كثير في تفسير مجاهد ان السماء ليس فيها شقوق او فتوق او حتى صدوع وتم تغير النظريات بان الارض مسطحة إلى كروية الشكل منذ القرن 8 و19 وهذا بمجئ النوريين ” الماسون ” وكل الرحلات للفضاء قد تكون معمولة للجوسسة والبحث عن الكنوز وايضا للبحث عن الاراضي الممتدة ففي القرن التاسع عشر ظهرت الكثير من الروايات التي تتكلم عن الأراضي الممتدة وعالم جوف الأرض ولكن الغريب ان كاتب فرنسي يدعى جول فيرن كان معروف برواياته عن العالم السفلي وأيضا عن التقنيات المتطورة ففي منتصف القرن التاسع عشر حينها ما زالت الكهرباء اكتشاف جديد عن العالم كتب فيرن عن عالم المستقبل فتحدث عن تقنية الهولوغرام والاتصال عن بعد والحواسيب الالكترونية وأشار في كتبه انها مسألة وقت فقط قبل ان تصبح حقيقية فمن اين اتى جول بهذه الحقائق يمكن للصدفة ان تكون في واحد او اكثر ولكن ليس في عشرات الابتكارات التي باتت حقيقية اليوم، التحليل الوحيد المنطقي لهذه الروايات العامة عن جوف الأرض ولكن قصص جول فيرن مطابقة لقصص الحضارة المتطورة التي تكلمت عنها المصادر البافارية الارية الألمانية بعد عام 1739؟ومن خلال تصريح تشارلز دوك الذي كان مشرف في قسم الاتصالات في وحدة قيادة مهمة وحدة ابولو 11 ورائد فضاء في رحلة ابولو 16 ل فيليكس كولر و غابرييل ستوكالوف كان سرد سطحي للغاية لرجل يراقب من الارض لرحلة قاربت ساعتين ونصف على سطح القمر والأمر لا دخل له بالسرية لأنه لن يكشف عن تركيبة نووي او ما شابه ذلك حيث ركز في تصريحاته عن جمع العينات من الصخور ورفع العلم الامريكي بدأ كطفل يدخل لروضة الاطفال لأول مرة وقال اجريت رفقة زميلي جيغيتي جيغ عدة تجارب منها الحماية من الاشعاع والتدفق الحراري واكمل قائلا : “كان رائع اجمل الصحاري التي رايتها في حياتي رمادية اللون بتضاريس خشنة جدا مختلفة الارتفاعات فوهات جبلية وصخور وتلال في كل مكان وكان هدفنا استكشاف هذا الواد كنت متحمس وسعيد بوجودي هناك كان شعور مذهل مذهل هذا الشعور بالتواجد على سطح القمر ” ابهرته التربة والواد ولم تبهره النجوم والنيازك والمجرات وغيرها كما نسجل غياب ناسا دائما في نقل المشاهد الحية من سطح القمر في حالات الخسوف ؟ ولماذا تراجعت ناسا عن الترويج بإمكانية السفر للقمر بينما نشر علماء الفلك يوم الخميس 26/06/2020 انه يوجد كوكبيين شبيهين بالأرض ؟ هي خدع تمتلكها سي أي اي وايباك والموساد لعرض عضلات ناسا التي تمولها الماسونية ومزاعمهم المختلقة وكل الاقمار والمصابر تطلق للفضاء لمهمة واحدة الجوسسة والبحث عن الاراضي الممتدة والمعادن الثمينة والسيطرة على سكان الارض في المستقبل بالتقنية كالإفراج عن مخطط الغزو الفضائي عن طريق احتكار التقنية والتكنولوجيا بكل الطرق والآليات وهؤلاء ابتدعوا نظرية جديدة لضرب العقيدة والتوحيد والتشكيك في الموروث العقائدي والمعرفي بالترويج لنظرية وجود مخلوقات فضائية وتلقوا منهم رسالة تنبئ برغبة التواصل وابدوا مخاوفهم من غزوهم للأرض ولان امريكا تحت سيطرة الماسون دائما تجدها مخادعة وتعتمد على التهويل الاعلامي والتكتيك حيث لجات سابقا لتحطيم امبراطورية بريطانيا والآن اشعلت الفتنة في امريكا وستهلك بالفيروسات والتي ذات يوم صرح المهندس الامريكي عن تجربته في الجدود السويسرية بقيام امريكا في سنة 1989 ببناء مخبر بيولوجي تحت الارض وقال انه اثناء الحفر في جوف الارض تعرضت لهجوم من قبل مخلوقات صغيرة لونها رمادي وتستعمل في هجومها اشعة واحرق طرف قدمي ورجلي ولهم 6 اصابع وانه تعرف في …على هذا النوع واخد معه صورة في سنة …وهذا المخلوق ايضا له 6 اصابع وقد لقي ميت في شقته بعد هذا اتصريح وجسمه كله ازرق ولم يفهموا نوع الاشعة الكهرومغناطيسية التي تعرض لها وفي مقابلة تليفزيونية مع الاديمرال ريشارد اي بيرد ساله المذيع هل يوجد اي مكان لم يكتشف على هذه الارض والذي يحفز الشباب الامريكين ذوي المغامرة فرد نعم هناك وهو حول القطب الشمالي ولأنه اصبح مزدحما هناك لانهم وجدوا بالفعل انه صالح للاستغلال للعيش فقط ولكن عسكريا ايضا ولو عدنا لسنة 1969 حيث تم تصوير مشاهد نزول مركبتهم المزعومة على القمر تلك المشاهد على الارجح تم تصويرها في القاعدة العسكرية منطقة 51 بينما هدفها الاصلي هو الارض واخذ صور دقيقة ومفصلة عن كوكبنا وربما مثلث برمودا والقطب الشمالي هما المستهدف وهذه القاعدة طورت بحوثات المانيا والعراق حيث في عام 1938 اكتشف علماء الالمان الانشطار النووي ووحدوا وحدات خاصة بهدف تطوير سلاح ذري وجمعوا الكثير من اليورانيوم لتحقيق هدفهم وفي عام 1943 علمت امريكا بالهدف الالماني فأوجدت وحدة عمليات خاصة سرية LIHTNING A مهمتها اكتشاف الاسرار النووية النازية واختطاف ابرز علماء الالمان الوحدة الامريكية تكونت من عدد قليل من العلماء وعناصر الاستخبارات المضادة يرأسهم الكولونيل بوريس باشا الذي ادار مشروع مانهاتن الامريكي لإنتاج قنبلة نووية وفي 22 افريل 1945 باش قاد فريقه في اخطرا وأجرا مهمة في تاريخه عبور الحدود إلى الداخل الالماني فالجيش النازي كان على وشك الانهيار فأستسلم الالمان في بلدة هايفرلوغ وفي كهف قرب البلدة وجد باش ما كان يبحث عنه مختبر نووي نازي بمفاعل اختبار لتبدأ الفرقة بتفكيكه ثم تدمير موقعه وعثر فريقه على اكتشاف ضخم اخر مشغل نسيج حوله النازيين إلى معمل لإجراء الابحاث النووية الالمانية وهنا قبضت وحدة فرقة LIHTNING A على 25 عالما واستجوبوهم ليكتشفوا ان ملفات البحث الالمانية لم يتم التخلص منها بل وضعت داخل اسطوانة مضادة للماء والقيت في مجرور لتصريف مياه الفضلات اخذ الفريق على عاتقه مهمة سحب الفضلات البشرية وتمكنوا من استعادة الاسطوانة كم تم العثور على كمية من اليورانيوم النازي والماء الثقيل مدفونة في حقل قريب وتمت العملية بنجاح كبير ولكن باش اراد العثور على العالم الفيزيائي الاول فيرنر هايزينبرغ ونجح في ذلك في 2 ماي 1945 اي بعد يومين من انتحار هتلر المزعوم ونقل العلماء الالمان لا نجلتر وبعد التحقيق قالوا انهم مناهضين للنازية ما جعلهم يعملون لتعطيل الابحاث لكي لا يحصل هيتلر على القنبلة و الاستخبارات البريطانية تنصتت على العلماء وأنهما كانوا مبهورين بنفجير القنبلة الذرية في هيروشيما ؟
فيروس كورونا المصنع في المخبر لكل من الموجة الثانية والثالثة وسيوجه لضعاف المناعة وليس لفئة عمرية معينة فالعرب والمسلمين واجهوا موجة فيروس كرونا كوفيد 19 بالحجر الصحي ومناعتهم وليس بالعلاج السريري وأجهزة الوقاية وهذا راجع لنظامهم الغذائي الصحي والطهارة ولازالت الفيروسات المصنعة حبيسة مخبر العائلة الحاكمة لم يتم إطلاق منها سوى 5 انواع ويبقى الحجر الصحي خط دفاع العالم مع اتباع نظام عالي لتقوية المناعة ورغم امتلاك العائلة الحاكمة للأسلحة النووية وجيش قوي موازي قوته جيش امريكا والروس لكنها اتجهت للحرب البيولوجية لإبادة البشرية بموازاة حرب تجتاح العالم بعد اشعالها بين امريكا والصين ولن تلجا للحرب النووية للإبقاء على ثروات العالم والحفاظ على المناخ الطبيعي وهذا ربما مايفسر تفجير المنشات النووية المتواجدة بايران ومن المحتمل إقامة بعض أفراد العائلة الماسونية في كل من سويسرا وبريطانيا وشمال ايطاليا واجتماعهم على الارجح مع العرب يتم في قطر وأجنحة الدولة العميقة متواجدين في اساتنا ومنظمة الصحة العالمية تتآمر ضد البشرية لأنها شريك العائلة الحاكمة وحالات الاصابة بفيروس كورنا مرشحة للارتفاع خاصة في امريكا والصين وروسيا وإيران والعراق وعلى دول العالم ان تتكاثف في حل الاشكالية ومعرفة ماذا يحدث في منطقة 51 ومدينة اساتنا لإيقاف خطة المساون المتمثلة في نشر الفيروسات والكوارث مثل الانفجار الذي حدث في ايران والزلازل في الهند ومحتمل الغبار النووي الذي اجتاح مدينة الجلفة ( الجزائر ) يوم 26/06/2020 لان نظام الاشعاعات معمول لتاثير على الجينات وتتسبب في انتشار الامراض والخطة الاخيرة هي الغزو الفضائي الوهمي والخروج بصحون فضائية وربوتات واستعمال الشعاع الأزرق وتعذيب البشر عن طريق الذبذبات وستمر مخططهم بنشر الفوضى والفتن ووو في انحاء العالم ومن المحتمل ان جل العائلات الحاكمة الان مقيمة في ملاجئ تحت الارض تحتوي على جميع شروط الراحة والرفاهية وايضا يحتفظ النظام الجديد بالبذور الاصلية عكس الهجينة المنتشرة في العالم وهذا ما اشادت له الدكتورة مايا صبحي منذ 7 سنوات .
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع