يمنح شُرب اليانسون العديد من الفوائد الصحيّة، وتشمل فوائده المثبتة علميّا ما يأتي:
يفيد شرب اليانسون في علاج الإمساك، حيث إنّه يُعتبر مليّناً طبيعياً للأمعاء ومعالجاً للغثيان، كما أنّه مستخدم في طرد الغازات وتخفيف ألم تقلّصات الجهاز الهضميّ، وتخفيف حالات المشاكل الهضميّة وسوء الهضم.
يُستعمل اليانسون بهدف إدرار حليب الأم المُرضع وتخفيف المشاكل الهضميّة عند الرّضيع، ولكن لا زالت البحوث التي تدعم دوره في زيادة إدرار الحليب غير كافية لإثبات هذا التأثير.
يعتبر اليانسون مرخياً للعضلات ومضادّاً للتشنّجات.
يعتبر اليانسون فاتحاً للشّهية.
يحتوي اليانسون على مضادات أكسدة قويّة تقاوم الجذور الحرّة.
يساهمُ اليانسون في طردِ البلغم.
يساهمُ اليانسون في تخفيفِ أعراض الكحة، حيث قامت إحدى التّجارب العلميّة بدراسة تأثير خلطة أعشاب تتكون من مُستخلص ورق اللبلاب الجاف ومغلي اليانسون والزّعتر والمواد الهلاميّة (بالإنجليزيّة: Mucilages) لجذر نبتة الخطمى (بالإنجليزيّة: Marshmallow root) على 62 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 16-89 عاماً مصابين بالكحّة بسبب الرّشح العادي أو التهاب القصبات الهوائيّة أو غيرها من أمراض الجهاز التنفسيّ التي يتكوّن فيها البلغم، وقد وجدت هذه الدّراسة تحسّناً في أعراض الكحّة بعد تناول هذا العلاج، كما وتقترحُ بعضُ البحوث الأوليّة أنّ تناولَ كوبٍ من شاي خلطة اليانسون، والبابونج، والزّعفران، والشّمر، والكراوية، وعرق السّوس، والهيل، والحبّة السوداء، يخفّف الكحة وعدم الرّاحة في النوم في الأشخاص المصابين بالرّبوِ التّحسّسي.
يساهمُ شربُ اليانسون في علاج قرحة المعدة عن طريق خفض الضّرر الذي يصيب الغشاء المخاطيّ بسبب المواد المحفّزة للقرحة.
يعمل اليانسون كمضاد بكتيري وفطري، حيث وُجد أنّ كل من مستخلصات اليانسون وزيته الطيار له فاعليّه في القضاء على العديد من أنواع البكتيريا والفطريّات.
يُساهم شرب اليانسون في مقاومة الفيروسات.
يساهم اليانسون في مقاومة مرض السّكري، حيث وَجدت دراسة أنّ تناول 5 جم من مسحوق بذور اليانسون يوميّاً لمدة 60 يوماً قد نتج عنه انخفاض في مستوى سكّر الدم بمعدل 36%، بالإضافة إلى خفض الدهون الثلاثية، وخفض الكولسترول، وخفض أكسدة بروتينات الدم والليبيدات (الدهون).
يساهم اليانسون في تخفيف آلام الدّورة الشّهرية، حيث وجدت دراسة أنّ تناول مُنتج يحتوي على اليانسون والزّعفران وبذور الكرفس يقلّل من مدّة وشدّة آلام الدّورة الشّهرية.
يُمكن أن يساهم اليانسون في تجديد خلايا الكبد.
وجدت بعض الدّراسات العلميّة قدرة للأنيثول (المكوّن الرّئيسيّ لزيت اليانسون الأساسيّ) على قتلِ الخلايا السّرطانية وتصغير حجم الأورام.
تشيرُ بعضُ الأبحاث الأوليّة إلى دورٍ لليانسون في تحفيز نزول الدّورة الشهرية، وفي زيادة الرّغبة الجنسيّة، ولكن تحتاج هذه النتائج إلى المزيد من البحث العلميّ لإثباتها.
الاستخداماتُ الشّعبيّة لليانسون يٌستعمل الياسنون شعبيّاً في العديد من الأغراض مثل:
تخفيف آلام حالات الشّقيقة.
طرد الغازات.
التّعقيم.
إدرار البول.
زيادة إدرار حليب المُرضع.
زيادة التّبول.
زيادة التّعرق.
تحفيز نزول الحيض.
تلميع الأسنان.
المساعدة على الهضم والمساهمة في علاج حالات الإمساك.
تذكرُ بعضُ كتب الطب الشعبيّ استعمال اليانسون لحالات الحزن والكوابيس، وكعلاج لحالات الصّرع ونوبات التشنّج العصبيّ والأرق وبعض الاضطرابات العصبيّة.
تخفيف الآلام المصاحبة للدورة الشهرية.
يتم استعمال اليانسون كفاتح للشهيّة عند الأشخاص المصابين بفقدان الشهيّة.
استخدامات أخرى لليانسون يحملُ زيت اليانسون الطيّار تأثيرات مبيدة للحشرات.
إنتاج الأغذية، حيث إنّه يستعمل للنّكهة وللرّائحة الزّكية.
تشيرُ بعض الدّراسات الأوليّة إلى أنّ استعمال بخاخ يحتوي على زيت اليانسون، وزيت جوز الهند، وزيت الزهرة اليابانية اليلانج يلانج على فروة الرأس يساعد على التخلص من قمل الرّأس.
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع