التاريخ العظيم لأمة الإسلام
روى أن اللصوص دخلوا دار أبي سعيد ، وأخذوا كل ما فيها ، فلما خرجوا تبعهم، وهو يحمل بعض ما تركوه.
فقالوا له : إلى أين يا رجل؟ وماذا تريد؟
قال : لم تُبقوا لي شيئاً في داري، فخرجت وراءكم لأقيم بداركم. !
فضحكوا منه وردوا عليه متاعه.
04:38
أمر أحد الملوك بقتل أعرابي
فالتمس العفو.
فأجابه الملك : إني أترك لك حرية إختيار الموت.
فأجابه الأعرابي : دعني أمُت إذاً من الشيخوخة !
04:38
قال زوج لحكيم: علمني كيف أربي ابني.
قال: كم عمره؟
قال: سبعة أشهر.
قال: لقد تأخرت، فتربية الأبناء تبدأ باختيار أمهم.
04:38
عادَ رجلٌ مريضاً فقَال لَهُ : مَا تشْتكِي؟!
قالَ : وجعُ الخَاصرة .
قَال : و الله كَانتْ عِلَّة أبِي فمَاتَ منهَا ، فعليكَ بالوصيِّة يَا أخي .
فدعَا المَريض وَلَده و قَال : يَا بُنيَّ .. أُوصيكَ بهذَا لا تدعهُ يدخُل عليَّ بعدَ هَذهِ المَرَّة .
-اذا دخلت على مريض فكن مبشراً مفرحاً و لا تذكر ما يحزنه أو يقلقه.
04:38
قيل لأعرابي: أتحب أبناءك الذكور أكثر أم الإناث ؟
فقال على الفور: الإناث!
قالوا: ولماذا؟
قال: أنا رجلٌ أكول، حين كنتُ صبيًا كانت أمي تطعمني من ألذ الطعام، ثم تزوجت فصارت زوجتي تطمعني ألذ مما كان عند أمي، ثم أنجبت بنتًا فوالله ما نظرتْ عيني إلى لقمةٍ إلا خصّتني بها ووضعتها في طبقي أو فمي، ثم أنجبت ولدًا فما نظرت عيني إلى لقمةٍ إلا أخذها العاق بيده وسبقني إليها فمه.
04:38
( فن الرد عند العرب 💭💭 )
- يحكى أن رجلا إستوقف الخليفة المأمون ليحدثه
لكن الخليفة لم يتوقف له و أكمل طريقه متكبرا
فناداه الرجل قائلا: يا أمير المؤمنين إن الله تعالى إستوقف نبيه سليمان عليه السلام من أجل نملة ليستمع لها و ما أنا عند الله بأحقر من نملة و لا أنت عند الله بأعظم من سليمان!!...
سكت الخليفة بُرهة ثم قال : والذي نفسي بيده ما أحرجني أحدٌ في الدنيا غيرك،، ثم وقف له و سمع منه و قضى حاجته
ا
13:52
No comments:
Post a Comment
اكتب تعليق حول الموضوع