mob

Search This Blog

468x60

728

728x90

468,

250

250+300onk

 


...


.. ، فَفَعلنَا .. فَاغتَسَلَ .. ، فَذَهَبَ لِيَنوءَ .. فَأغمِيَ عليه ..

.. ، ثُمَّ أفَاقَ .. ، فَقَالَ :

( أصَلَّى الناس ؟ )

.. قُلنَا : ( لَا .. هُمْ يَنْتَظِرُونَكَ يا رَسولَ اللَّهِ )

.. قَالَ : ( ضَعوا لي مَاء في المِخضَبِ )


.. ، فَقَعَدَ فَاغتَسَلَ .. ، ثُمَّ ذَهَبَ لِيَنُوءَ فَأغمِيَ عليه .. !!

.. ، ثُمَّ أفَاقَ ، فَقَالَ :

( أصَلَّى النَّاسُ ؟ )

.. قُلنَا : ( لَا .. هم يَنْتَظِرُونَكَ يا رَسولَ اللَّهِ )

.. ، فَقَالَ : ( ضَعُوا لي مَاءً في المِخضَبِ ) ..


.. ، فَقَعَدَ فَاغْتَسَلَ .. ، ثُمَّ ذَهَبَ لِيَنُوءَ .. ، فَأُغمِيَ عليه .. !!

.. ، ثُمَّ أفَاقَ فَقَالَ :

( أصَلَّى النَّاس ؟ ) ..

.. ، فَقُلْنَا :

( لَا .. هُم يَنتَظِرُونَكَ يا

رَسولَ اللَّهِ )


.. ، و الناس عكوف في المَسجِدِ يَنتظِرونَ النبيَّ عليه السَّلَامُ لِصَلَاةِ العِشَاءِ الآخِرَةِ .. ، فأرسَلَ النبي صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى أبِي بَكرٍ بأن يصليَ بالناسِ .. وكانَ أبو بكر رَجلا رَقِيقا ..


.. ، فقلت : (( يا رَسولَ اللَّهِ إنَّ أبَا بَكرٍ رَجُلٌ أسِيفٌ ، و إنَّه مَتَى ما يَقم مَقَامَكَ لا يُسمِعُ الناسَ .. ، فلو أمَرتَ عُمَرَ ..

.. ، فَقالَ :

( مُرُوا أبَا بَكْرٍ يُصَلِّي بالنَّاسِ )


.. ، فَقُلتُ لِحَفصَةَ : ( قُولِي له إنَّ أبَا بَكرٍ رَجُلٌ أسِيفٌ ، وإنَّه مَتَى يَقُم مَقَامَكَ لا يُسمِعُ النَّاسَ ، فلو أمَرتَ عُمَرَ .. ؟!! )

.. ، فقالَ :

(( إنَّكُنَّ لَأَنتن صَوَاحِبُ يُوسفَ .. !!

.. ، مُروا أبَا بَكرٍ أن يُصَلِّيَ بالنَّاسِ ))


.. ، فقال أبو بكر لعمر :

( يا عمرُ صلِّ بالنَّاسِ )

.. ، فرفض عُمَرُ قائلا :

( أنتَ أحَقُّ بذلكَ )


.. ، فَصَلَّى أبو بَكرٍ تِلكَ الأيَّامَ .. ، ثُمَّ إنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وجَدَ مِن نَفسِهِ خِفَّةً .. ، فَخَرَجَ بينَ رَجُلَيْنِ .. أحَدُهُما العَبَّاسُ .. لِصَلَاةِ الظُّهْرِ ، و أَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بالنَّاسِ ..

.. ، فَلَمَّا رَآهُ أبو بَكرٍ ذَهَبَ لِيَتَأَخَّرَ .. ، فأومَأَ إلَيْهِ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بأَلا يَتَأَخَّرَ ، و قَالَ : ( أجلِسَانِي إلى جَنبِهِ )


.. ، فأجلَسَاهُ إلى جَنبِ أبِي بَكرٍ ..


.. ، فَجَعَلَ أبو بَكرٍ يُصَلِّي و هو يَأْتَم بصَلَاةِ النبيِّ

صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، و النَّاسُ بصَلَاةِ أبِي بَكْرٍ ..

.. ، والنبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَاعِد ))


.................... .......... ...........


💔 (( اللحظات الأخيرة )) 😔


.. ، و طال المرض برسول الله صلى الله عليه و سلم ..

.. أسبوعين كاملين .. ، و نساءه و أهله ملتفون من حوله يدعون الله أن يشفيه .. ، و قلوبهم تكاد يقطعها الحزن ، و الخوف من لحظة الفراق .. !!


💔 .. ، و ابنته فاطمة تجلس إلى جواره تبكي و تقول :

(( وا كرب أبتاه .. وا كرب أبتاه ))


.. ، فقال لها :

(( ليس على أبيك كرب بعد اليوم ))


.. ، ثم سارها بأن هذا هو

( مرض الموت ) ، و بأنها ستكون

أول أهله لحاقا به ....


............ تابعونا ..........


✨ بسام محرم ✨

09:24

#زمن_العزة

#نجم_النجوم_19


💖 (( #الصديقة_بنت_الصديق )) 💖

... الحلقة الثامنة ...


🥀 ......... الأيام الأخيرة .......


😔 .. و في إحدى أيام مرضه الأخير ..


وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة ..

.. ، فخرج ليخطب في الناس خطبته الأخيرة .. ، فقال :


(( إنَّ اللَّهَ خَيرَ عَبدًا بيْنَ الدُّنيَا و بينَ ما عِندَه .. ، فَاختَارَ ذلكَ العَبدُ ما عِندَ اللَّهِ .. ))


.. ، فَبَكَى أبو بَكرٍ لأنه فهم أن رسول الله يتكلم عن نفسه ..


🌿 .. ، ثم أكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا :


(( .. إن مِن أمَن النَّاسِ عَلَي في صحبَتِهِ و مَالِهِ أبا بكرٍ ..

.. ، و لو كنت متخِذا خَلِيلا غيرَ رَبي لَاتخذت أبَا بَكرٍ .. ، و لَكِن أُخُوةُ الإسْلَامِ و مَوَدته ..

.. لا يَبقين في المسجِدِ بَاب إلَّا سد .. إلَّا بَابَ أبِي بَكرٍ .. ))


✨ فكانت تلك إشارة أخرى واضحة المعالم بينت لجميع

المسلمين أن الأحق بخلافة رسول الله هو أبو بكر الصديق .. رضي االه عنه .. ✨


......................


🍂 (( #العود_الهندي )) 🍂


💔 .. ، ثم عاد رسول الله إلى حجرة السيدة / عائشة ..


.. ، و اشتد به المرض .. ، ففكرت نساءه أن يعطينه نوعا من الأعشاب اسمه (( #العود_الهندي )) كدواء لعلاج مرضه .. ، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي به في العلاج ، و قد أخبر بأن فيه (( سبعة أشفية )) ، و يقصد بذلك أن العود الهندي من الممكن أن يدخل في علاج سبعة أمراض


🌿 .. ، فجهزت أمهات المؤمنين تلك ( الشربة ) الدوائية ، و حاولن أن يصببنها في فم رسول الله .. ، فكان النبي يتمنع عليهن ولا يريد أن يتناول هذا الدواء ( المر ) ..


.. ، و أشار إليهن إشارة بألا يفعلن ذلك .. !!


📌 و هذه الطريقة في إعطاء الدواء كانت تسمى

ب (( اللدود : يعني صب الدواء في أحد شقي الفم ))


🌀 تقول السيدة عائشة : (( لَددنا رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَرَضِهِ ، و جعلَ يشِير إلَينا : لا تلدونِي ..

.. ، فَقُلنا :

( لعلها كَراهية المرِيضِ للدواءِ )


.. ، فَلَما أفاقَ قالَ :

No comments:

Post a Comment

اكتب تعليق حول الموضوع

ACERUMEN، زجاجة جرعة واحدة

  جديد   عرض تقديمي 10 زجاجات الموزع أو الشركة المصنعة زينيث فارما تعبير عوامل التوتر السطحي الخفيفة (أسيل ساركوزينات الصوديوم وإستر السكروز...

Search This Blog