Search This Blog

فرط الحركة ( ADHD )


هي حالة تعرف بظهور مؤشرات مثل زيادة النشاط وفقدان التركيز ، تصيب كثير من الأطفال و تبدأ أعراضها في الظهور على الأغلب بداية من عمر 6-12 عام وقد تستمر الحالة مع تقدم العمر أيضًا  . ولم يتمكن الأطباء والعلماء من تحديد سبب لهذا المرض حتى الآن . ولكن التشخيص المُبكر والعلاج السريع والمناسب لهذا الاضطراب كأي مرض آخر بالتأكيد سيعطي فرصة أكبر للحصول على أفضل النتائج ومساعدة الطفل على التأقلم والتكيف في ممارسة حياته اليومية الطبيعية.

   اسباب فرط الحركة  

  تغيير في بنية الدماغ أو أدائه.

  الوراثة

  تعرّض الجنين إلى مواد سامّة

  تدخين الام أو شرب الكحوليات خلال فترة الحمل

  الولادة المبكرة.

  فرط هرمونات الغدة الدرقية.

  اضطراب المعارضة والتمرد 

   مظاهر إصابة الطفل بفرط الحركة وتشتت الانتباه ؟

  عدم استطاعة الطفل البقاء في نفس الوضعية لأكثر من دقائق

  كثرة الكلام

   فقدان التركيز بسرعة

  احتمالية نسيان بعض الأمور

  كثرة الحركة

  نقص الانتباه أغلب الوقت للتفاصيل

  صعوبة السيطرة عليه

 تحصيله الدراسي ضئيل وغير قادر على إنهاء واجباته الدراسية

  عصبي

  عنيد

  غير صبور

  غير قادر على الاستماع للأوامر في بعض الأحيان حتى عندما يتم توجيه الكلام إليه مباشرةً

  امتناعه عن أداء المهمات التي لا يفضلها أو يحبها

  إيجاد الطفل صعوبة في انتظار دوره

  مقاطعة الطفل لمن يتحدث والتسبب في إزعاجه

  الملل السريع

  شديد الإزعاج أثناء المشاركة في الأنشطة الجماعية

  شديد الاندفاع

   طب ازاى اتعامل معاه  !

  تواجد الطفل في جو هادئ وحنون في المنزل وعدم تعريضه لأي تغيير مفاجئ

  التساهل في وضع الحدود بحيث تكون قليلة، واضحة وسهلة التذكر

  تجنب استخدام أسلوب "الأمر" والاستعاضة عنه بالطلب منه بهدوء إعادة ما سمع من توجيهات ومدحه عندما ينجح في اتباع التوجيهات

  تجزئة المهمات المطلوبة من الطفل إلى أنشطة صغيرة بدلًا من نشاط واحد كبير

  الإجابة عن تساؤلات الطفل حتى ولو كانت كثيرة ، بإجابات منطقية غير ناقصة أو خاطئة

  الأهل يجب عليهم تدريب الطفل على الالتزام بجدول مواعيد لتناول وجباته الغذائية، مراجعة دروسه واللعب

  الإكثار من القراءة وسرد الحكايات له لتشجيعه على الإنصات والانتباه الجيد

  على الأهل أن يحاولوا التعرف أكثر على حالة الطفل وكيفية مخاطبته والتعامل معه وكسب ثقته ، فالأهل هم بر الأمان للطفل، بالتحديد في وضعيته الحالية

  عدم عقاب الطفل بتوجيه اللوم ، الكلمات الجارحة له أو اتباع أسلوب الضرب والتعنيف معه فذلك حتماً سيقود لانعكاسات سلبية على حالته حتى مع العلاج

  التقليل من الاعتماد على الأغذية  التي تحتوي على السكريات والحلويات لتسببها في زيادة فرط الحركة والنشاط

  توظيف حركة الطفل الزائدة في أنشطة هادفة كالرياضة، ممارسة الهوايات كالرسم،  وغيره لأنه بحاجة لإخراج هذه الطاقة بشكل أو أخر

No comments:

Post a Comment

اكتب تعليق حول الموضوع

mcq general

 

Search This Blog